شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن رفع الإنتاج إلى مليوني برميل يوميا هدف الحكومة ومؤسسة النفط.، بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، مع رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط فرحات بن قدارة، الخطة التطويرية المعتمدة للمؤسسة .،بحسب ما نشر ليبيا الأحرار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رفع الإنتاج إلى مليوني برميل يوميا.

. هدف الحكومة ومؤسسة النفط .، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رفع الإنتاج إلى مليوني برميل يوميا.. هدف الحكومة...

بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، مع رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط فرحات بن قدارة، الخطة التطويرية المعتمدة للمؤسسة بهدف زيادة إنتاج النفط إلى مليوني برميل يوميا، ورفع إنتاج الغاز ومشتقاته.

وأكد رئيس الحكومة، خلال اللقاء الذي جمع الاثنين الخميس، دعمه الجهود الوطنية لاستقرار المؤسسة الوطنية للنفط واعتماد كافة برامجها ومشروعاتها.

ووفق الرواية الرسمية، تتمثل الخطتان المعتمدتان في المحافظة على الإنتاج اليومي للنفط وإجراءات الصيانات اللازمة، وخلق بيئة مهنية مناسبة تساهم في نجاح الخطة التطويرية.

الجدير بالذكر أن المؤسسة الوطنية للنفط وقعت مع شركة شلمبرجير الأمريكية، “عقد تسليم مفتاح” لحفر 3 آبار نفط في حقلي النسر والواحة، والذي يعدّ خطوة مهمة لتطوير القطاع النفطي، وفق المؤسسة.

وفي تصريحات سابقة لقناة الجزيرة، رجّح وزير النفط والغاز محمد عون إمكانية وصول إنتاج النفط الليبي إلى مليوني برميل يوميا خلال 3 سنوات.

يذكر أن المؤسسة الوطنية للنفط قد أعلنت في وقت سابق خطة لزيادة إنتاج النفط إلى 2.1 مليون برميل يومياً بحلول عام 2025.

وفي مارس الماضي، اعتمد أعضاء المجلس الأعلى لشؤون الطاقة، خطة المؤسسة الوطنية للنفط للفترة 2023 – 2027، في إطار دعم المؤسسة وانطلاق المشاريع البديلة.

ويُعد النفط المصدر الرئيسي للدخل في ليبيا، حيث يمثل نحو 90% من عائدات الدولة.

فيما تعترض طموح زيادة الإنتاج الأزمات السياسية والأمنية وتكرار إغلاق النفط والتلويح بالراية الحمراء، التي كان آخرها إغلاق حقلي الفيل والشرارة احتجاجا على احتجاز وزير المالية السابق في حكومة الوفاق “فرج بومطاري”

وكانت وزارة النفط قد أكدت، نتيجةً لهذا الإغلاق، خسارة نحو 340 ألف برميل، داعية إلى عدم إقحام النفط في الصراع الذي قد “يفقد المستثمرين الأجانب الثقة ويعود بالإنتاج خطوات إلى الوراء”.

المصدر: حكومة الوحدة + ليبيا الأحرار

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رفع الإنتاج إلى مليوني برميل يوميا.. هدف الحكومة ومؤسسة النفط. وتم نقلها من ليبيا الأحرار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المؤسسة الوطنیة للنفط

إقرأ أيضاً:

كيف ستتعامل الإدارة السورية مع قطاع الطاقة بعد دمج قسد؟

وقّع الرئيس السوري أحمد الشرع الأسبوع الجاري اتفاقًا مع قائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي لدمجها ضمن مؤسسات الدولة، من دون التطرق إلى كيفية التعامل مع منطقة شرق الفرات اقتصاديا لا سيما وهي التي تحتوي على آبار النفط والسلع الإستراتيجية مثل القمح والقطن.

وعقد الاتفاق بضمانة أميركية، مع دوافع سياسية وأمنية، إذ يرجح خبراء أن واشنطن حافظت -عبر هذا الاتفاق- على نفوذها شرقي سوريا من دون مواجهة مفتوحة، في وقت من مصلحة حكومة دمشق استعادة السيطرة فيه على شرق الفرات بلا حرب مكلفة.

الواقع الحالي لقطاع النفط

تقدّر احتياطيات النفط السوري المؤكدة في آخر إحصاء لعام 2015 بنحو 2.5 مليار برميل وفقًا لما نشرته مجلة الطاقة الأميركية، وفي الفترة التي سبقت عام 2011 بلغ متوسط إنتاج النفط 350 ألف برميل يوميا.

وبلغ متوسط الاستهلاك 350 ألف برميل يوميا، وكانت سوريا تستورد متوسط 105 آلاف برميل يوميا من المكثفات (ديزل، بنزين، كيروسين).

ويقول الخبير في الاقتصاد السوري يونس الكريم إن الإنتاج الحالي لآبار النفط في منطقة شرق الفرات يقدر بين 125-150 ألف برميل يوميا.

ويضيف للجزيرة نت أن كل الحقول السورية منتجة في الوقت الحالي، وما تحتاجه هو تقنيات جديدة حتى ترفع الإنتاج إلى مستويات ما قبل عام 2011.

إعلان

وتحتاج البنية التحتية للنفط السوري إلى إعادة هيكلة وتطوير قد تستغرق سنوات، بعدما تعرضت الآبار لاضمحلال نتيجة استخدام الطرق التقليدية في عملية الإنتاج، مما أثر على القدرة الفعلية لعملها.

قطاع الكهرباء

ويعاني قطاع الكهرباء في سوريا من صعوبات وتحديات أبرزها عدم القدرة على تأمين الوقود اللازم لعمل المحطات الحرارية.

ويقول الكريم إن الاتفاق بين حكومة دمشق و"قسد" قد يفضي إلى استحواذ الحكومة على نسبة كبيرة من النفط قد تصل إلى ثلثي الإنتاج لمدة 9 أشهر، لحين التأكد من نجاح الاتفاق بين حكومة دمشق وقوات سوريا الديمقراطية.

 

ويتوقع الباحث الاقتصادي في مركز جسور للدراسات عبد العظيم المغربل أن يتضمن الاتفاق تدفق الوقود بشكل منتظم لمحطات توليد الكهرباء، بما يحسن عملية الإنتاج الصناعي والنقل، ويحد من أزمة الوقود التي أثرت سلبًا على مختلف القطاعات خلال العقد الماضي.

ويشير إلى أن تدفق الوقود من الحقول النفطية من شرق الفرات سيرفع من القدرة الإنتاجية للكهرباء إلى 4500 ميغاواط إذا تم إمداد المحطات الكهربائية وإصلاحها، ومن ثم سيقلل من التقنين ويؤدي إلى زيادة ساعات التغذية الكهربائية إلى عدد ساعات أعلى يوميا وذلك سيكون تحسنا كبيرا مقارنة بالوضع الحالي.

تطوير قطاع النفط

ومناطق شرق الفرات التي تسيطر عليها "قسد" غير مشمولة بالعقوبات الأميركية والأوروبية، لذلك لن تكون الشركات التي تنوي الدخول للاستثمار في قطاع النفط السوري عرضة للعقوبات الأميركية والأوروبية.

وحسب الكريم، فإن من شأن الاتفاق الموقع بين حكومة دمشق و"قسد" أن يشجع الشركات الأجنبية في الدخول إلى سوريا للاستثمار في آبار النفط، وقد تكون الشركات الأميركية هي الأقرب إلى الاستثمار في النفط السوري لا سيما في حقول السويدية والعمر والرميلان أكبر ثلاثة حقول في البلاد.

ويحتاج قطاع النفط السوري إلى إعادة هيكلة وصيانة لرفع الإنتاج والتكرير، وتأمين الوقود اللازم لإنتاج الكهرباء عبر المحطات الحرارية.

إعلان انتعاش الاقتصاد

يرى الباحث عبد العظيم المغربل أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية يمثل خطوة مهمة نحو استعادة السيطرة على الموارد الوطنية في كامل البلاد.

وينعكس الاتفاق إيجابًا على الاقتصاد السوري وتوفير المحروقات والطاقة الكهربائية، لأن الاتفاق سيضع الأسس لإعادة بناء الاقتصاد واستقرار قطاع الطاقة، مما يعزز التنمية ويخفف من معاناة المواطنين السوريين في البلاد، وفق المغربل.

ويشير المتحدث ذاته إلى أن إدارة الموارد النفطية في شرق سوريا من قبل الحكومة السورية ستسمح بزيادة الإمدادات إلى السوق المحلية، لتبدأ بـ150 ألف برميل يوميا، مما يسهم في استقرار الأسعار وتوفير مورد مالي حيوي للدولة، بالإضافة إلى دعم الإنتاج الزراعي من خلال تأمين الوقود اللازم للمعدات الزراعية.

ويقول المغربل إن الإدارة الرشيدة للموارد النفطية والزراعية لمناطق شرق سوريا ستقلل من الاعتماد على الاستيراد وتساعد في الالتفاف الجزئي على العقوبات، خصوصا أن هذه المناطق تزود البلاد بنسبة كبيرة من حاجة البلاد للقمح على سبيل المثال.

ويؤكد المغربل أن نجاح هذا الاتفاق قد يشكل خطوة مهمة نحو الاستقرار، ومن ثم تخفيف العقوبات الأميركية والدولية، مما يسهل عودة الاستثمارات الخارجية.

بالمقابل، ستحقق "قسد" مكاسب مالية من تصدير النفط بأسعار السوق الدولية، بدلا من بيعه في السوق السوداء بأسعار متدنية.

تحديات

يعتقد الكريم أن آبار النفط ستبقى تحت سيطرة قوات "قسد" لمجموعة عوامل تتمثل في:

أولا: وجود القوات الأميركية في مناطق آبار النفط، ويحتاج انسحاب هذه القوات لقرار رئاسي ومن البنتاغون كما يحتاج إلى إجراءات قد تأخذ وقتا طويلا.

ثانيا: إذا دخلت قوات من الحكومة السورية مناطق آبار النفط سيدفع ذلك الدول إلى تطبيق العقوبات الأممية على منطقة شرق الفرات بما فيها آبار النفط، لأن العقوبات الدولية ما زالت مطبقة على الحكومة السورية ولا تشمل قوات "قسد" ومناطقها.

إعلان

ثالثا: لم يصدر عن حكومة دمشق أو إدارة "قسد" أي تصريحات حول طريقة التعامل ماليا مع نقل النفط، فهل ستدفع الحكومة لـ"قسد" كما السابق؟ أم سيتفق الطرفان على تقاسم إيرادات النفط وإنتاجه.

رابعا: تنتظر الشركات الدولية المتخصصة في قطاع الطاقة أن تتشكل في سوريا حكومة موسعة حتى يتسنى لها توقيع الاتفاقيات الدولية، لأن استمرار حكومة تسيير الأعمال الحالية يؤخر من دخول الشركات، فقانونيا لا يحق لحكومات تسيير الأعمال التوقيع على الصفقات الاقتصادية الدولية.

مقالات مشابهة

  • المؤسسة الوطنية للنفط تطلق جولة عطاءات للاستكشاف في هيوستن
  • ضمن إستراتيجيتها لزيادة الإنتاج … الوطنية للنفط تعلن حفر أول بئر تطويرية أفقية
  • صادرات سلطنة عُمان من النفط تتجاوز 25.8 مليون برميل
  • إنجاز جديد في قطاع النفط.. شركة سرت تنجح في حفر بئر أفقية بقدرة إنتاجية عالية
  • في خطوة نحو تعزيز الإنتاج.. شركة «سرت» تحفر أول بئر بحقل «متخندوش»
  • المؤسسة الوطنية للنفط تطلق المرحلة الثانية من جولة العطاء العام في هيوستن
  • كيف ستتعامل الإدارة السورية مع قطاع الطاقة بعد دمج قسد؟
  • عبر “نظام انزلاقي” متطور ..ابتكار روسي يغير قواعد استخراج النفط
  • النفط النيابية: حقول ميسان تنتج قرابة 300 ألف برميل من النفط و140 مقمق من الغاز يومياً
  • لجنة النفط: حقول ميسان تنتج قرابة 300 ألف برميل يوميا من الخام