أيها الناس لازم تفهموا مافي أضمن للعساكر وأريح للشعب من حمدوك ببساطة زول أضينة وبسمع الكلام وبنساق زي ما إنتوا عايزين ..
المرة الفاتت قلتو لي وقع علي إجراءات 25 اكتوبر وقع
قلتو أمرق خلاص قضيت الغرض اطلع قدم إستقالتك قدم الاستقالة…
عليه أنا من زمان قبل 3 سنة لما القحاتة شتمو حمدوك أيام إجراءات 25 انا جيت كتبت ليكم في الصفحة حمدوك ولدنا البقضي غرضنا ياهو الوحيد العجينتو طرية بتشكلها زي ما انت عايز .
حمدوك كائن مُطيع ما تخسرو بكرة بنفعكم وقت الحاجة ليهو
خلو يسافر يوقع يلاقي يحضر مؤتمرات في النهاية زول هين ولين وسهل قيادتو بمشي ليكم اموركم وقت تحتاجو …
المهم يا سادة حمدوك أقبلو كدا بس وما تخربو علي العساكر ولا علي نفسكم ح تحتاجو لزول رضي ونائم وبتقدروا تمشوا بكنترول وينفذ ليكم أجندتكم وما بتلاقو !
حمدوك ولدنا حتي وإن مشي السماء الأحمر
وقت الحوجة ليهو بجي بنفذ من سكات ..
( أوعكم تنجروا زي القحاتة زمان وتقعدوا تشتموا حمدوك النيي الشارع حي ) اوووعكم
شكراً حمدوك
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إجراءات لمواجهة موجة البرد بجهة بني ملال خنيفرة
في إطار الجهود الرامية للتخفيف من آثار موجات البرد التي تضرب المناطق الجبلية والنائية، أعلنت المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية بجهة بني ملال خنيفرة، عن إطلاق مجموعة من التدابير العملية والاستباقية تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، لتقديم الدعم والرعاية اللازمة للسكان المتضررين.
وحسب بلاغ للمديرية الجهوية للصحة بجهة بني ملال، فإن هذه التدابير تأتي ضمن عملية “رعاية 2024-2025” التي انطلقت يوم 15 نونبر 2024 وستتواصل إلى غاية 30 مارس 2025، مستهدفةً أكثر من 111,422 نسمة موزعين على 246 دواراً في أقاليم بني ملال، أزيلال، وخنيفرة. وتشمل هذه المناطق 190 منطقة عالية الخطورة تعاني انخفاضاً شديداً في درجات الحرارة يصل إلى أربع درجات تحت الصفر، مع تساقط كميات كبيرة من الثلوج.
ومن أبرز التدابير المتخذة: تشكيل لجنة جهوية للإشراف والتتبع برئاسة المدير الجهوي للصحة، وإعداد مخطط جهوي عملي وتواصلي بالتنسيق مع السلطات المحلية والمندوبيات الإقليمية. تعبئة 66 مركزاً صحياً، وتنظيم 471 زيارة ميدانية للوحدات الصحية المتنقلة، وإطلاق 27 قافلة طبية متعددة التخصصات، وتجهيز فرق طبية خاصة بالطب الاستعجالي والتدخل السريع.
وأضاف البلاغ أنه تقرر نقل النساء الحوامل بالمناطق النائية، بالتنسيق مع السلطات المحلية، إلى دور الأمومة مع تخصيص 69 سيارة إسعاف مجهزة و14 وحدة طبية متنقلة لدعم التدخلات، وتعبئة 250 إطاراً طبياً وتمريضياً لتقديم الخدمات الصحية اللازمة، بالإضافة إلى تعزيز حصة الأدوية المخصصة لمواجهة الآثار الصحية لموجة البرد، وتنظيم حملات توعوية لفائدة السكان حول مخاطر البرد وكيفية مواجهتها.