هالة صدقي تتصدر غلاف مجلة هي بالأسود الجذاب
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
خضعت النجمة هالة صدقي لجلسة تصوير جديدة لصالح مجلة "هي" لتصبح نجمة هذا الشهر.
وتألقت هالة صدقي بإطلالة جذابة مفعمة بالأناقة والرقي على خطى الملكات، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، ينتمي لقصة الـv، صمم من قماش الكريب باللون الأسود، وطرز بحبات الخرز الرفيع من الأمام وعلى أطراف الأكمام، الفستان حمل توقيع مصمم الأزياء المصري العالمي هاني البحيري الذي تفنن في تصميمه بأسلوب عصري جذاب.
وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الموف في الشفاه.
هالة صدقي
هالة صدقي من مواليد 15 يونيو 1961 ، ممثلة مصرية.
عن حياتها
عاشت بعض سنوات طفولتها في الولايات المتحدة الأمريكية، برعت في الألعاب الرياضية، حصلت على إجازة في الآداب عام 1981، عملت عدد من الأعمال التلفزيونية والمسرحية والسينمائية حيث قدمت أكثر من 30 فيلماً.
بدأت علاقتها بالفن بعد عودتها إلى مصر مع المخرج نور الدمرداش في مسلسل (لا يا إبنتي العزيزة) عام 1979، وكانت نقطة إنطلاقتها في مسلسل (رحلة المليون)، وتعتبر فترة ثمانينات القرن العشرين هي بداية شهرتها الحقيقية.
وتنوعت أدوارها من الكوميديا إلى التراجيديا واشتركت خلال مشوارها الفني مع مجموعة مميزة من المخرجين فعملت مع المخرج عاطف الطيب في فيلم (الهروب)، و عملت مع المخرج يوسف شاهين في فيلمي (إسكندرية - نيويورك) و (هي فوضى)، وفي التلفزيون اشتركت بعدد من المسلسلات المعروفة مثل (أبيض وأسود، أرابيسك، رجل في زمن العولمة، زيزينيا الجزء الثاني).
حياتها الخاصة
تعرضت لأزمة شهيرة مع زوجها السابق مجدي وليم انتهت بالخلع بعد تغير طائفتها من القبطية إلى السريانية، وهي حاليا متزوجة من المحامي سامح سامي زكريا.
وكانت قد وجهت رسالة إلى جمهورها بعد إعلان محكمة الأسرة فوزها في قضية إثبات النسب الخاصة بطفليها، والتي كان زوجها قد تقدم بها ضدها.
وقالت في منشور عبر حسابها الرسمي على «إنستغرام»: «بشكر كل اللي حاولوا يتواصلوا معايا للتهنئة وأعتذر لعدم الرد تمامًا، من كل وسائل الإعلام لأن في الحقيقة في أب دمر أسرة بأكملها واستعمل كل وسائل الضغط للرجوع إليه».
وأضافت «ولم أكن أحب أن يدفعني استفزازه ومساوماته لدرجة الحبس، لأنه في النهاية للأسف أبو ولادي وللأسف استغل أولاده كوسيلة للضغط عليّ ولم يراع مشاعرهم، وضغط عليّ حتى نصل لهذه المرحلة من حبس لتزوير لأشياء أخرى من العيب ذكرها».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النجمة هالة صدقي هالة صدقى النجمات الألماس هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
مجلة إسرائيلية: ترامب جاد في خطته بشأن غزة وعازم على تنفيذها
قالت مجلة إيبوك الإسرائيلية إن "الرئيس الأميركي دونالد ترامب جاد في خطته بشأن السيطرة على قطاع غزة وتهجير سكانه، وهو عازم على تنفيذها".
ونقلت المجلة عن مصادر أميركية، إن "ترامب يواجه حاليا اختبارا سيحدد موقف العالم العربي منه"، مؤكدة أنه لا يستطيع التراجع بعد تصريحاته بأن مصر والأردن ستنفذان خطته لحاجتهما لمساعدة أميركية.
وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن البيت الأبيض أنه يعارض الخطة العربية بشأن قطاع غزة، ويدعم رؤية الرئيس ترامب "لإعادة إعمار غزة خالية من حركة حماس".
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض بريان هيوز في تصريح خطي للأناضول، إن المقترح الحالي يتجاهل حقيقة أن غزة غير قابلة للعيش حاليا، وإن الفلسطينيين لا يمكنهم العيش إنسانيا في منطقة مليئة بالأنقاض والذخائر غير المنفجرة.
ولفت المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض إلى أن المفاوضات بشأن هذا الموضوع لا تزال مستمرة.
ومنذ 25 يناير/كانون الثاني الماضي، يروج ترامب لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى، ومنظمات إقليمية ودولية.
الخطة المصريةوالثلاثاء، أكد البيان الختامي للقمة العربية الطارئة رفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم تحت أي مسمى أو ظروف، واعتماد الخطة المصرية لإعمار قطاع غزة، مشددا على اعتبارها خطة عربية جامعة.
إعلانكما أكد العمل على تقديم أنواع الدعم المالي والمادي والسياسي كافة لتنفيذ الخطة، وحث المجتمع الدولي ومؤسسات التمويل الدولية والإقليمية على سرعة تقديم الدعم اللازم لها.
وتتضمن الخطة تشكيل لجنة "إدارة غزة" لتتولى تسيير شؤون القطاع في مرحلة انتقالية لمدة 6 أشهر، على أن تكون اللجنة مستقلة ومكونة من شخصيات غير فصائلية "تكنوقراط" تعمل تحت مظلة الحكومة الفلسطينية، بحسب ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية.
وشددت الخطة على أن لجنة إدارة غزة يجري تشكيلها خلال المرحلة الحالية تمهيدا لتمكينها من العودة بشكل كامل للقطاع وإدارة المرحلة المقبلة بقرار فلسطيني، مشيرة إلى أن "مصر والأردن يعملان على تدريب عناصر الشرطة الفلسطينية تمهيدا لنشرها في القطاع".
وبدعم أميركي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.