رئيس بلدية لبنانية: المهرجانات دليل على صمود شعبنا
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رئيس بلدية لبنانية المهرجانات دليل على صمود شعبنا، وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، أعرب سلامة عن ارتياحه لمسار المهرجان الذي يقام سنويا في البلدة، وكان بدأ امس مع الفنان كارلوس الذي أشعل الساحة رقصا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس بلدية لبنانية: المهرجانات دليل على صمود شعبنا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، أعرب سلامة عن ارتياحه لمسار المهرجان الذي يقام سنويا في البلدة، وكان بدأ امس مع الفنان كارلوس الذي أشعل الساحة رقصا وفرحا، رغم الأوضاع الصعبة التي يمر بها لبنان.وأوضح رئيس البلدية "هذا إن دل على شيء، فهو إصرار اللبناني على الصمود رغم كل التحديات التي تعترض حياته، وهذا ما يشجعنا على تقديم أحلى ما عندنا، ونعمل بجدية وقناعة لتطوير البلدة، ومساعدة الأهالي والجوار لتحسين أوضاعهم الاقتصادية والمعيشية والسياحية.وأفاد سلامة بأنه قابل العديد من الزوار وأصحاب الفنادق والمطاعم في البلدة اليوم، معبرا عن تقديره للجهود التي بذلت لضمان هذا العدد الكبير من الحضور، داعيًا إلى تمديد المهرجان الذي ينتهي مساء الأحد، وأضاف أنه عازم على جذب الناس من بيوتهم من خلال نشاطات مثل هذه التي تعيد الفرحة إلى اللبنانيين جميعًا، سواء المقيمين أو المغتربين أو السياح.وأكد سلامة أنه يريد أن يكون في مواكبة دائمة مع أفكار الشباب ورؤيتهم الحديثة ونظرتهم المستقبلية، مشيرا إلى أن نصف الأفكار في برنامج المهرجان هذا العام جاءت من خلال اقتراحات من الشباب، الذين يتطورون بشكل مستمر ويتابعون الحداثة بأسلوب يومي سريع.وشدد المسؤول اللبناني على أن الحفلات الغنائية والموسيقية التي تقام في المهرجان ليست الهدف الأساسي، بل الهدف هو دعوة ومشاركة أكبر عدد ممكن من الأفراد في المجتمع الأهلي، بما في ذلك أصحاب الفنادق والمنازل الضيافة والمطاعم والمحلات التجارية، للاستفادة ماديًا ومعنويا، في ظل الظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة التي تشهدها البلاد.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس بلدية لبنانية: المهرجانات دليل على صمود شعبنا وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مخاوف لبنانية أمنية من هروب علويين إلى بيروت
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت مصادر أمنية لبنانية، اليوم الاثنين، إن عشرة آلاف من أفراد الأقلية العلوية الهاربين من العنف الطائفي في سوريا عبروا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية واستقروا في بلدات ومناطق شمالية مما أدى إلى تصعيد التوتر وإحياء صراعات الماضي.
ويخشى لبنان الآن أن ينتقل العنف الطائفي من ساحل سوريا مرة أخرى إلى شماله المضطرب في منطقتي باب التبانة وجبل محسن المجاورتين في طرابلس، حيث انخرط مسلحون سنة وعلويون في اشتباكات مميتة عدة مرات على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية.
قُتل ما لا يقل عن 1300 شخص، بينهم 800 مدني، معظمهم من العلويين، في سوريا منذ يوم الخميس، وفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو مراقب للحرب مقره المملكة المتحدة، في موجة من العنف الطائفي وسط اشتباكات بين القوات الموالية للحكومة والجماعات المسلحة المعارضة، التي تتهمها دمشق بالولاء للنظام السابق.
ومنذ استيلاء المتمردين على السلطة في ديسمبر، شنت القوات الحكومية حملات على المناطق الساحلية أسفرت عن مقتل أفراد من الأقلية، فضلاً عن سقوط بعض الضحايا في صفوف قوات الأمن. وبدأ الهجوم الأخير على الساحل الأسبوع الماضي بعد مقتل اثنين من أفراد القوات الموالية للحكومة في كمين.
وقال أحد المصادر الأمنية "إن نحو عشرة آلاف علوي عبروا من سوريا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية، واستقروا في طرابلس والمناطق المجاورة، مما خلق وضعا حساسا في مختلف أنحاء لبنان، والشعور الآن هو أن الأمور قد تنفجر في الشمال في أي لحظة".
وأضاف المصدر أن "قوات النظام نشرت حزاماً أمنياً حول منطقة جبل محسن ذات الأغلبية العلوية، ووقعت عدة مواجهات، والوضع لا يزال هشاً للغاية".
يبلغ عدد سكان طرابلس 200 ألف نسمة، 80% منهم من المسلمين السنة، و6 إلى 7% من العلويين، والبقية من المسيحيين. وقد أيد سكان باب التبانة الثورة ضد الرئيس السابق بشار الأسد، في حين أيده سكان جبل محسن. وقد خاضوا معارك متكررة منذ اندلاع الصراع السوري في مارس 2011.
كما أرسلت منظمات سنية متطرفة صغيرة في لبنان رجالها عبر الحدود للقتال إلى جانب المتمردين أثناء الصراع.