بدأت الغرف السياحية الـ5 تلقي طلبات الترشح للانتخابات التي تجري 22 مايو المقبل، حيث سحب العديد من أعضاء الغرف السياحية استمارة الترشح والبدء في استكمال الأوراق، حيث يغلق باب الترشح رسميا الأحد المقبل، وأعلن العديد من المرشحين دخول الانتخابات سواء عن طريق رسائل الواتساب أو الإعلان عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

غرفة شركات السياحة

وفي غرفة شركات السياحة التي تضم أكبر عدد من الأعضاء، تأكد خوض علاء الغمري وباسل السيسي ووليد خليل وأحمد إبراهيم ويسري سعودي ومحمد الجندي وتامر الشاعر ومعتز صدقي وكريم المنباوي ومهند فليفل، الانتخابات على مقاعد مجلس الإدارة الـ8 والتي سيضاف إليها 4 معينين من قبل وزارة السياحة.

وعلى المقاعد الـ32 المخصصين لمندوبي الغرفة لدى اتحاد الغرف السياحية، تأكد حتى الآن خوض حسام الشاعر وناصر تركي ووائل فودة وحمزة عنبي وأسامة السيسي وأحمد الديري وحسام هزاع وأيمن عبداللطيف وأحمد البكري لتلك الانتخابات.

غرفة المنشآت الفندقية

وفي غرفة المنشآت الفندقية تأكد خوض علاء عاقل رئيس لجنة تسيير أعمال غرفة المنشآت الفندقية للانتخابات المقبلة، كما تأكد خوض إيهاب عبدالعال على المقاعد الـ50 المخصصة لمندوبي الغرفة لدى اتحاد الغرف السياحية.

غرفة المنشآت والمطاعم السياحية

أما في غرفة المنشآت والمطاعم السياحية، تأكد حتى الآن خوض عادل المصري رئيس لجنة تسيير أعمال الغرفة حاليا، وعلي كامل منصور ومحمد فتحي وياسر التاجوري للانتخابات.

غنيم يتصدر قائمة المرشحين لغرفة السلع السياحية

وفي غرفة العاديات والسلع السياحية، تأكد خوض علي غنيم رئيس لجنة تسيير أعمال الغرفة الحالي للانتخابات، وإبراهيم القماطي، وجودة الشاعر، وأدهم دهب، وباسم رزق زكي، وصلاح شريف، وأمير فايد، ومصطفى رسلان.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الغرف السياحية غرفة السياحة المنشآت السياحية المطاعم السياحية الغرف السیاحیة غرفة المنشآت

إقرأ أيضاً:

هل ساهم إعلان الرئيس البوليفي السابق الترشح للانتخابات في العملية الانقلابية؟

بعد أكثر من 45 عاماً انتهاء الحكم العسكري في بوليفيا وسيطرة القوات المسلحة على السلطة في البلاد في الفترة من 1964 وحتى 1982، وتحول الحكم إلى نظام ديمقراطي عادت بوليفيا من جديد إلى قمة أحداث الصراعات بعد محاولة الانقلاب الفاشلة الأيام الماضية.

وأدخلت تصريحات الجنرال خوان خوسيه زونيغا قائد الانقلاب الحيرة والشكوك حول مدى صدقية المحاولة الانقلابية بعد أن أبلغ الصحفيين بأن الجيش هو من أخرج "مسرحية" التدخل بطلب من الرئيس لويس آرسي.


تصريحات زونيغا اثار جدلا واسعا حول إمكانية مشاركة الرئيس آرسي في التخطيط للمحاولة الانقلابية للظهور بمظهر المدافع عن الديمقراطية ومنحه دفعة في شعبيته كان بأمس الحاجة إليها.

ومن جانبه رفض الرئيس البوليفي لويس آرسي، تصريحات زونيغا "خطط للانقلاب بنفسه، خلال مؤتمر صحفي، الخميس، "أي نوع من التعليمات أو التخطيط للانقلاب الذاتي يمكن أن يكون هذا، لقد تصرف زعيم المحاولة الانقلابية خوان خوسيه زونيغا من تلقاء نفسه".

ووصف آرسي مزاعم زونيغا بـ"القبيحة"، مضيفا "أنه يدعي أنني خططت لتلك المحاولة لكسب المزيد من الشعبية، لكنني لست سياسيا يسعى لكسب الشعبية من دماء الشعب".

ولفت إلى أنهم لاحظوا تحركات غير عادية في القوات المسلحة قبل فترة قصيرة من وقوع محاولة الانقلاب وأنهم كانوا يتوقعون ذلك.


وبحسب الـ بي بي سي، قال المحلل السياسي البوليفي كارلوس تورانزو، "لا يوجد وضوح كاف الآن حول ما إذا كانت تلك محاولة انقلابية أم هي مشهد مسرحي دبر، بشكل واضح، من قبل الحكومة نفسها."

وبدأت محاولة الانقلاب في بوليفيا، ظهر الأربعاء، بدخول دبابة تحمل زونيغا إلى القصر الرئاسي في العاصمة الإدارية لاباز، حيث واجه الرئيس آرسي زعيم محاولة الانقلاب في ردهة القصر وأمره بسحب قواته "على الفور"، فيما  عاد الجنود الذين حاولوا تنفيذ الانقلاب إلى وحداتهم العسكرية، استجابة لأوامر قائد الجيش المعين حديثا، خوسيه ويلسون سانشيز، واعتقلت السلطات زونيغا المتهم بتدبير المحاولة الانقلابية، وقد أكد الوزير في الحكومة البوليفية إدواردو ديل كاستليو، فإن تحقيقاً للشرطة توصل إلى أن التخطيط للانقلاب بداً في شهر أيار/ مايو.

وربط محللون بين عودة الرئيس السابق للبلاد وإعلانه الترشح من جديد وبين المحاولة الانقلابية سواء أن كان بتدبير الرئيس الحالي أم لا، حيث يعيش الرئيس البوليفي في حالة توتر خاصة بعد عودة الرئيس البوليفي السابق ودة الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس، وإعلانه الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة المقرر أقامتها في 2025.

وتولى رئيس اتحاد مزارعي الكاكاو، إيفو موراليس، زمام السلطة في البلاد بعد الانتخابات الرئاسية عام 2005، وبعد أن خدم موراليس فترتين رئاسيتين، شهدت مشاكل وارتفاع التضخم نتيجة لانخفضت صادرات الغاز الطبيعي، ما أدى إلى استنزاف احتياطي البلاد من النقد الأجنبي.

وفي 2019، خاض موراليس الانتخابات لفترة رئاسية ثالثة، في تحد للدستور، وأعيد انتخابه كما كان متوقعا. لكنه استقال في غضون أسابيع، وغادر البلاد بعد احتجاجات شعبية خرجت في الشوارع عقب الانتخابات، إلا أنه عاد من جديد إلى بوليفيا معلنا الترشح للرئاسة مرة أخرى، وهو ما يجعله منافساً سياسياً قوياً للرئيس الحالي آرسي.

مقالات مشابهة

  • في تقرير لغرفة المنشآت السياحية: تخفيض الرسوم على المطاعم العائمة ومهلة أخرى لتجديد التراخيص للعائمات النيلية
  • «المنشآت السياحية»: تخفيض الرسوم المفروضة على المطاعم النيلية العائمة
  • أبرزها تخفيض الرسوم على المطاعم العائمة.. "المنشآت السياحية" تكشف تفاصيل جهودها خلال الفترة الماضية
  • سحبوا استمارات الاكتتاب.. 31 راغبا في الترشح لرئاسيات 7 سبتمبر
  • بعد قرار الحكومة.. السياحة تكشف حقيقة تغيير مواعيد عمل المطاعم والمنشآت السياحية
  • الرئيس محمد ولد شيخ الغزواني يتصدر النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة بموريتانيا
  • هل ساهم إعلان الرئيس البوليفي السابق الترشح للانتخابات في العملية الانقلابية؟
  • تفاصيل مشاركة «المنشآت الفندقية» في مؤتمر دولي بموسكو 17 سبتمبر المقبل
  • الغزواني يتصدر النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة بموريتانيا
  • الانتخابات الرئاسية في تونس.. هل تدفع الشروط الجديدة المعارضة للمقاطعة؟