جامعة الملك عبدالعزيز تتلقى الموافقة السامية لتمديد عضويتها
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
صدرت الموافقة السامية على تمديد عضوية مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز برئاسة الأستاذ الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط والمهندس عبداللطيف بن أحمد العثمان نائباً للرئيس وعضوية الدكتورة هيفاء جمل الليل.
كما تضمنت الموافقة السامية تعيين أعضاء جدد في مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز في دورته الجديدة وهم الدكتورة حنان بنت عبدالرحيم الأحمدي، والاستاذ الدكتور أحمد بن حامد نقادي والأستاذ محمد بن طلال النحاس، والدكتور غسان بن أحمد السليمان، ورئيس جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، والاستاذ الدكتور هناء بنت عبدالله النعيم، والاستاذ الدكتور عادل بن محمد أبو زنادة، والاستاذ الدكتور أمين بن يوسف نعمان.
أخبار متعلقة تشمل 7 ميزات.. "الأمن الغذائي" تطلق خدمة تفاعلية لمزارعي القمح المحليانعقاد الاجتماع الوزاري الثاني للحوار بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطىوينص نظام الجامعات على آلية تكوين مجالس الأمناء، بحيث يصبح لكل جامعة مجلس أمناء يتكون من أحد عشر عضواً، أربعة من ذوي الخبرة في مجال التعليم الجامعي، وثلاثة من القطاع الخاص من ذوي الخبرة في المجال المالي والاستثماري والنظامي، إضافة إلى رئيس الجامعة، وثلاثة أعضاء من هيئة التدريس في الجامعة.
وعبر رئيس مجلس الأمناء الاستاذ الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط عن خالص شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -يحفظهما الله- على الثقة الكريمة التي حظي بها المجلس، مشيراً إلى حرص المجلس وأعضائه على تحقيق تطلعات القيادة الرشيدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جدة جامعة الملك عبدالعزيز مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز نظام الجامعات خادم الحرمين الشريفين جامعة الملک عبدالعزیز والاستاذ الدکتور
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف كيف ارتبط الملك فيصل بن عبدالعزيز بالقضية الفلسطينية
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الملك فيصل بن عبدالعزيز، خادم الحرمين الشريفين الراحل، ارتبط مبكرًا بالقضية الفلسطينية، ورأس وفد بلاده في مؤتمر لندن الذي عُقد لمناقشة القضية، وعُقد المؤتمر يوم 7 فبراير عام 1939 في قصر سانت جيمز.
وأضاف حمودة، خلال برنامجه «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن مؤتمر لندن حضر به وفد فلسطيني وآخر يهودي، ولكن جلس كل منهما في قاعة مستقلة، وتنقل بينهم وزير المستعمرات مالكوم ماكدونالد، وحضر ممثلون عن مصر والعراق واليمن والأردن، وطالب العرب بإنهاء الانتداب واستقلال فلسطين ومنح اليهود حقوق الأقلية.
مؤتمر لندن 1939 انتهى كما بدأوأشار الإعلامي إلى أنه من ضمن مطالب العرب، وضع حدود للهجرة اليهودية، ولكن انتهى المؤتمر في يوم 17 مارس كما بدأ دون نتيجة إيجابية، وعندما أُعلنت دولة إسرائيل، رفض الملك فيصل الاعتراف بها، بل حث والده على قطع العلاقات مع الولايات المتحدة لسرعة اعترافها بإسرائيل، لكن طبيعة العلاقات السعودية النفطية منعت ذلك.
وأكد حمودة أن شخصية فيصل جمعت بين أخلاق الفارس وورع المتدين وجرأة المحارب وخبرة الدبلوماسي وبراعة السياسي، فشخصية بهذه القدرات المتعددة لا بد أن تكون شخصية تستحق التوقف عندها لمعرفة سر تميزها.