جحود أم.. وضعت رضيعها أمام منزل طبيب وتركته وغادرت بلا رجعه
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
في الوقت الذي يدعو فيه اناس كثيرون ربهم ان يرزقهم بطفل يملىء عليهم حياتهم ، ويفعلوا كل ما في استطاعتهم لتحقيق حلمهم ..نجد علي النقيض اناس لا يقدرون النعمة التي انعم الله عليهم بها فبدلا من شكر الله علي نعمه نجد انهم يرمون اطفالهم دون رحمة ولا شفقه في الطرقات .
احداث الواقعةفي واقعة مؤسفة تدور احداثها في محافظة الدقهلية، عثر طبيب أسنان على رضيع لقيط حديث الولادة ملفوف بعباءة وملقي أمام سلم منزله بمدينة نبروه بالدقهلية، ويرتدى أسورة عليها اسم والدته.
تلقت مديرية أمن الدقهلية، اخطارا من مركز شرطة نبروه، من طبيب أسنان مقيم نبروه بعثوره على رضيع لقيط أمام منزله.
انتقل ضباط مباحث مركز الشرطة لمكان العثور بالفحص تبين أن الطفل "ذكر"، مربوط بالحبل السرى ويرتدى ملابس اطفال وملفوف بعباءة حريمى عمره يوم واحد وحالته الصحية جيدة يرتدي أسورة مدون عليها اسم الام ، وجرى إيداع الرضيع بقسم الحضانات بمستشفى نبروه .
تم تشكيل فريق بحث من ضباط مباحث مركز شرطة نبروه للتوصل الى هوية الأم والوقوف على تفاصيل وملابسات الواقعة، وتم تحرير المحضراللازم بالواقعة وإخطار النيابة العامة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة الدقهلية مركز شرطة نبروه
إقرأ أيضاً:
أستاذ زراعة: استراتيجية مصر 2030 وضعت القطاع الزراعي في صميم أولوياتها
قال الدكتور إبراهيم درويش، أستاذ الزراعة بجامعة المنوفية، إن استراتيجية مصر 2030، المعروفة بالاستراتيجية الوطنية للتنمية، قد وضعت القطاع الزراعي في صميم أولوياتها، ورغم وجود بعض التحديات التي تواجه الدولة، مثل محدودية الأراضي الزراعية والظروف المناخية الصعبة، بالإضافة إلى الزيادة السكانية المستمرة.
الحكومة أولت اهتمامًا خاصًا للقطاع الزراعيوأضاف «درويش»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الحكومة المصرية أولت اهتمامًا خاصًا للقطاع الزراعي من خلال تنفيذ مجموعة من المشاريع الضخمة، ومن أبرز هذه المشاريع دعم استصلاح الأراضي، إذ جرى توزيع هذه المشاريع بشكل متوازن على مستوى الجمهورية، مما يسهم في تنوع التنمية في جميع أنحاء الدولة.
وأكد أن الجهود بدأت من الجنوب، مع مشروع توشكى الخير الذي يمتد على مساحة 1.1 مليون فدان، وتم إنشاء طرق تربط بين المشاريع القومية المختلفة، مشيرا إلى أنه تم إطلاق مشروع مستقبل مصر، الذي يُعد من المشاريع الواعدة بمساحة تصل إلى 2.2 مليون فدان، ويتماشى مع منطقة الدلتا الجديدة، وهي منطقة مسطحة قابلة لزراعة جميع المحاصيل.
وتابع أستاذ الزراعة بجامعة المنوفية: «إضافة إلى ذلك، شهدت سيناء أيضًا نصيبها من التنمية، حيث تم تخصيص حوالي 456 ألف فدان في شمال وسط سيناء لإنشاء مجمعات زراعية، والتي تتكون من 17 مجمعًا زراعيًا، 7 في جنوب سيناء و10 في شمال سيناء».