جحود أم.. وضعت رضيعها أمام منزل طبيب وتركته وغادرت بلا رجعه
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
في الوقت الذي يدعو فيه اناس كثيرون ربهم ان يرزقهم بطفل يملىء عليهم حياتهم ، ويفعلوا كل ما في استطاعتهم لتحقيق حلمهم ..نجد علي النقيض اناس لا يقدرون النعمة التي انعم الله عليهم بها فبدلا من شكر الله علي نعمه نجد انهم يرمون اطفالهم دون رحمة ولا شفقه في الطرقات .
احداث الواقعةفي واقعة مؤسفة تدور احداثها في محافظة الدقهلية، عثر طبيب أسنان على رضيع لقيط حديث الولادة ملفوف بعباءة وملقي أمام سلم منزله بمدينة نبروه بالدقهلية، ويرتدى أسورة عليها اسم والدته.
تلقت مديرية أمن الدقهلية، اخطارا من مركز شرطة نبروه، من طبيب أسنان مقيم نبروه بعثوره على رضيع لقيط أمام منزله.
انتقل ضباط مباحث مركز الشرطة لمكان العثور بالفحص تبين أن الطفل "ذكر"، مربوط بالحبل السرى ويرتدى ملابس اطفال وملفوف بعباءة حريمى عمره يوم واحد وحالته الصحية جيدة يرتدي أسورة مدون عليها اسم الام ، وجرى إيداع الرضيع بقسم الحضانات بمستشفى نبروه .
تم تشكيل فريق بحث من ضباط مباحث مركز شرطة نبروه للتوصل الى هوية الأم والوقوف على تفاصيل وملابسات الواقعة، وتم تحرير المحضراللازم بالواقعة وإخطار النيابة العامة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة الدقهلية مركز شرطة نبروه
إقرأ أيضاً:
أنهى ارتباطه بها.. فقتلته واختفت
البلاد ــ وكالات
شهدت إحدى قرى ولاية تاميل نادو الهندية جريمة قتل بدافع الحب، ارتكبتها فتاة تخلى عنها حبيبها، بعد رفض أسرته لزواجهما.
وارتبط جياسوريا- 24 عامًا- بجارته راميا- 20 عامًا- منذ طفولتهما، وحين قرر الزواج منها، رفض والداه بحجة أنها بمنزلة أخته، ولا يحق له الزواج منها، وهو القرار الذي انصاع له.
انفصل جياسوريا عن راميا، التي لم تستسلم وهدّدت بالانتحار، وأحدثت بنفسها بعض الإصابات لتقنعه بذلك، وحين لم يستجب لمحاولاتها، قررت البحث عن خطة الانتقام. زعمت راميا أنها تخطت أزمة انفصالها عن جياسوريا، وذهبت لزيارته في المنزل حين كان موجودًا بمفرده، وتبادلا الحديث الودي، ثم أعدت له كوبًا من الشاي وضعت به سم الفئران، وغادرت عائدة إلى منزلها- بحسب موقع news9live. وبمرور الساعات، أصاب الفضول راميا لتقرر مراسلة ضحيتها عبر تطبيق واتساب لتسأله عما إذا كان يشعر بالإعياء، وفور تأكيده للمعلومة، اعترفت أنها وضعت له السم في الشاي، لكنه لم يتمكن من الذهاب إلى المستشفى بمفرده.
وانتظر المجني عليه وصول أصدقائه إلى المنزل، حيث نقلوه إلى المستشفى، ومكث لأيام في حالة ازدادت سوءًا كل يوم. وفي تلك الأثناء قرر والدا جياسوريا فحص هاتفه؛ أملًا في العثور على تفسير لما حدث، حيث صُدما برسالة اعتراف راميا؛ فسارعا لإبلاغ الشرطة.
اكتشف رجال الشرطة أن راميا ووالديها قد فروا من القرية إلى مكان غير معلوم، فيما تدهورت حالة جياسوريا وفارق الحياة، فيما تبقى القضية مفتوحة في انتظار القبض على المتهمة الهاربة.