بوابة الوفد:
2025-02-07@03:48:02 GMT

كارول سماحة تطل بالترتر وتشعل أجواء الحفل

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT

تنجذب النجمة اللبنانية كارول سماحة للأزياء المميزة التي تعكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي دون تكلف وهذا ما جعلها محط أهتمام وإعجاب متابعيها وجمورها إينما ظهرت.

وبدت كارول سماحة بإطلالة عصرية، حيث ارتدت جمبسوت أنيق التصميم، محدد الخصر، بأكمام طويلة، صمم من قماش ناعم مطرز باللون ذا اللون الذهبي وحمل توقيع مصمم الأزياء اللبناني فؤاد سركيس.

أما من الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها البني الطويل على طريقة الويفي الواسع ليتناغم مع إطلالتها ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

كارول سماحة

كارول سماحة من مواليد 25 يوليو 1972  هي مطربة وممثلة لبنانية حاصلة على الجنسية المصرية، غنت عدة كليبات ناجحة وشاركت في عدة مسرحيات غنائية أنتجها منصور الرحباني منها آخر أيام سقراط في 1998 وأبو الطيب المتنبي في 2001 وملوك الطوائف في 2003 وزنوبيا في 2007.

عن حياتها

حاصلة على درجة الماجستير في الغناء والإخراج عام 1999. بدأت حياتها العملية كممثلة في المسرح كان تعرفها على منصور رحباني نقطة تحول في حياتها حيث تحولت من الدراما إلى المسرح الغنائي كان أول ألبوم لها باسم «حلم» عام 2003 وحصلت على لقب أفضل مغنية لعام 2004 من آراب ميوزيك اورد بدبي، كما فازت بجائزة الميروكس لعام 2010 لأفضل ألبوم عن ألبوم حدودي السما حيث نفت «ألينور لاستنيم» كل ما يتعلق بالأخيرة من ألحان الألبوم وعن مساندة عالم الغناء العربي. أعلنت عن حصولها على الجنسية المصرية في مطلع عام 2019

البدايات

كانت بداية كارول سماحة في مجال الفن مع الفنان الموسيقار الراحل منصور الرحباني في بدايته على المسرح بعام 1999 لفتت انتباه أكبر الموسقيين في لبنان، بدأت في عام 2003 بـ ""أغنية الطفولة"" وغنت بها.

اعتبرت كارول سماحة التي انشاءت البومات متعددة مثل حلم أغنية الطفولة اضواء الشهرة انا حرة حدودي السما واشتهرت في المسرح بالمسرحية الغنائية آخر أيام سقراط وفي سينما بحر النجوم وفي التلفزيون حواء عبر التاريخ والشحرورة عن صباح، أغنية التي اشتهرت بدفاعها عن الطفل العربي أغنية الطفولة ولفتت انتباه الجميع في "" صباح الالف الثالث مع نفس الموسيقار وكاتب أغاني الكبير منصور الرحباني اشتهرت بهذه الأغنية عن الاخوة المسلمين والمسيحيين وفي نفس العام بعد اعمالها مع منصور الرحباني في ألبوم ""حلم"" اشتهرت كارول أكثر في البومه "" اضواء الشهرة"" واخره أشهر البوماته الفنية ""حدودي السما"".

مشاركتها كعضوة في لجنة التحكيم

2013: شاركت في برنامج ذا إكس فاكتور آرابيا في موسمه الثالث بجانب اليسا وحسين الجسمي ووائل كفوري

الحياة الشخصية

تزوجت مدنيًا في أكتوبر 2013 في ليماسول بقبرص رئيس مجلس إدارة قنوات «النهار» وصاحب جريدة اليوم السابع وليد مصطفى. وارتدت فستان زفاف من تصميم زهير مراد. ولهما ابنة اسمها تالا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كارول سماحة جمبسوت يوليو ملوك الطوائف الماجستير کارول سماحة

إقرأ أيضاً:

وقاحة الطفولة

ثمة متعة دائمة، على الأقل بالنسبة إليّ، في قراءة الكاتب الأمريكي بول أوستر (الذي غاب عن عالمنا في 30 أبريل الماضي). صحيح أنك لا تتوقف في رواياته عن الالتقاء بهذا الجانب المظلم فيها، إلا أنك لا تستطيع إلا أن تنتبه إلى هذه النضارة الداخلية التي تلفها، من البداية إلى النهاية، الانتباه إلى ما يمكن تسميته بـ«وقاحة الطفولة» التي تنساب مع هذه الجرعة الصغيرة من السحر التي تأخذك إلى الحلم وتدفعك إلى داخله، في رحلة كبيرة، غير مسبوقة في كلّ مرة.

ربما أيضا ما يشدني، هذا الجانب من السقوط الهائل في رواياته، حيث يتوجب على الشخصية إعادة بناء كلّ شيء من الصفر، والعودة إلى الوقوف وإكمال مسيرتها في الحياة، على الرغم من أنه لا يتبقى أمامها أي شيء، إذ أنها فقدت الأشياء كلها. هذا ما يحدث مع الشاب وولت، اليتيم المشاكس - (بطل روايته «مستر فيرتيغو»، الصادرة حديثا بترجمة عربية عن «دار الساقي» في بيروت، ونقلها إلى العربية مالك سلمان) - الأشبه بـ«أوليفر تويست» معاصر والذي يلتقي في طريقه بمعلمه يهودي (هذا هو اسمه) الذي يعده بتعليمه الطيران، الطيران مثل الطيور.

«كنت في الثانية عشرة من عمري عندما مشيتُ على الماء لأوّل مرّة». هكذا تبدأ الرواية، لتدخلنا إلى عالم هذا الطفل الذي نشأ في الغرب الأمريكي، والذي قضى أيامه وهو يتسول المال والطعام كل ليلة من شارع إلى آخر. في إحدى المرات، يقترب منه رجل ببدلة سوداء وقبّعة حريرية ويقرّر نقلَه إلى منزله الغامض في السهول حيث سيعلّمه الطّيران ويحضّره للنّجومية.

بدءًا من هذه الحبكة التي قد تبدو عادية، أو لنقل إنها تستعيد جانبا كبيرا ممّا يُعرف باسم «الحلم الأمريكي»، تأخذنا الرواية من مفاجأة إلى مفاجأة، حيث لا تتوقف الحبكة من القفز فوق كلّ المقاييس التي نكون قد أعددناها سلفا خلال القراءة. كل ذلك يأتي وفق كتابة تعتمد أسلوب سرد السيرة الذاتية، لنكتشف حياة هذا الطفل المنتمي إلى العالم السفلي. وإذ كانت هذه الشخصية تذكرنا بـ«أوليفر تويست»، فهي أيضا تذكرنا بشخصية أخرى: ديفيد كوبرفيلد، فهذا الالتقاء مع بطلي روايتيّ تشارلز ديكنز يكمن في هذا الضياع في «أعماق أرض الأوغاد»، في قبضة عمّ عنيف، لتتقاطع حياة وولت مع معلمه الجديد الذي يأخذه في رحلة تعده بتغيير حياته البائسة كي يصبح تلك المعجزة. فأمام هذا الانبهار الذي يصيب الطفل ومع عدم وجود ما يخسره، كما مع الجوع الدائم الذي يعاني منه، يتبع وولت المعلم فيلتقي بأقاربه، وشخصيات رائعة وغريبة مثل: الأم السيوكس (إحدى قبائل «الهنود الحمر»)، إيسوب (تلك الشخصية الإغريقية التي تحدث عنها هيرودوت)، وويذرسبون.

تتمفصل رواية بول أوستر هذه، حول رحلة تعليمية بالدرجة الأولى، أي يشكل التعلّم الجزء الأكبر من القصة. رحلة طويلة ورهيبة ومؤلمة، إذ لا تتوقف الرواية عن جعلنا نفكر بهذه الطريقة في التعليم العائدة إلى نظام استبدادي مخصص للأطفال. بهذا المعنى، تبدو رواية أوستر وكأنها مليئة بالمراجع، لذلك لن نستطيع منع أنفسنا عن التفكير بذاك المشهد الموازي لحياة عازف الكمان «المعجزة» يهودي مينوهين. ثمة إشارات كثيرة، يبثها أوستر في كتابه، تأخذنا إلى ذاك الموسيقي الساحر. إذ أن الطفل وولت يملك أيضا هذه الموهبة في داخله وهو يحترق لمعرفة متى سيكون مستعدًا لتحقيق أحلامه بأسرها. التشابه الآخر مع يهودي مينوهين نجده عندما قال الأخير عن تدريبه: «يتعين عليك القيام بذلك كل يوم، ويجب أن يكون الأمر سهلًا وطبيعيًا بالنسبة إلى الفنان كما هو الحال بالنسبة إلى الطيران بالنسبة للطائر، ولا يمكنك أن تتخيل عدم وجود طائر يقول: حسنًا، أنا متعب اليوم، ولن أطير»...

إنها إذن قصة تعليمية (إن جاز القول) يدعونا المؤلف إليها، مشبعة بلمسة من السحر، لكن الكتابة تدعونا إلى الإيمان بها. أليس من الطبيعي أن تطير إذا دربت نفسك على القيام بذلك بشكل صحيح؟ أليس هذا أكثر إنسانية من الحياكة مثلا أو لعبة البيسبول؟ ومع ذلك، لا بدّ للقارئ أن يشعر في لحظات بأن الأمر ينتهي ببول أوستر بأن يضيع في تفاصيل «متاهات» قصته، بأن يضيع في تناقضاته، على الرغم من أن إيقاع الكتابة ممسوك بشكل كبير، مثلما يبدو نطاق المغامرة نطاقًا مؤثرًا للغاية، إلا أنه يبدو مغمورًا برغبة في الوصول إلى المذهل، وبميل إلى الإمساك بالأوضاع غير المحتملة. ثمة رغبة دائمة في "هذا الرائع. في هذا الإغراء العجيب؟ في الوصول إلى نوع من القدرية، أخيرا، حتى ولو كان قليلا؟ إنها لمسة من القدر، من الكون الانتقامي... تماما مثلما ينزلق الخيط من بين الأصابع، لكن الكتاب لا يسقط من بين اليدين أبدًا. لذا، حين تصل إلى نهاية الكتاب وتجد نفسك أمام النهاية، تشعر أنك تريد مزيدا من هذا السحر، على الرغم من أن الصفحات الأخيرة غريبة بعض الشيء، ولا تتوقع معها أي نتيجة. ربما لأن إحساسا ينتابك في أنها لا ترقى إلى مستوى بقية القصة أو إلى ذلك الدوران الفلسفي الذي كان حاضرا على مر الرواية، وكأن كل ما يكتبه (في النهاية) يصبح مجرد ترفيه لا معنى له. ربما كان الأمر فظًا بعض الشيء، وغير محترم تقريبًا للرحلة التي تمكنت شخصياتها من القيام بها. هل معنى ذلك أن الكتابة تصبح استفزازية؟ على الرغم من ذلك كله، لا بد أن تشعر أن كتاب أوستر هذا، هو في النهاية كتاب فريد من نوعه حقًا، فريد في سيرته الذاتية التي يعبر من خلالها وتلميذه البلاد بحثًا عن المجد.

تأخذنا "«فيرتيغو» إلى أمريكا العشرينيات ثم إلى أمريكا في عهد الكوكلوكس كلان وليندبيرج والكساد الأعظم، ليقدّم فيها أوستر قصّةً مفعمة بالتّشويق والرّعب، تضجّ بالحياة في عالم محكوم بالموت.

مقالات مشابهة

  • وائل جسار| مشاهدات أغنية "100 إحساس جديد" في 24 ساعة
  • جويل مردينيان تبرز أنوثتها بالترتر اللامع
  • موسم الرياض يزف 300 عريس في حفل ليلة العمر
  • “موسم الرياض” يرعى حفل الزواج الجماعي “ليلة العمر” لـ 300 عريس ضمن مبادراته المجتمعية
  • كارول سماحة تلامس القلوب بـ”كتير بخاف”.. كليب رومانسي يفيض بالمشاعر!
  • وقاحة الطفولة
  • سيمون تعود إلى المسرح بحفل غنائي في ساقية الصاوي بعد غياب طويل
  • سماحة المفتي يدين عرقلة إسرائيل وصول المساعدات لغزة
  • سماحة المفتي يدين عرقلة وصول المساعدات لغــزة
  • موسم الرياض 2025| تفاصيل الحفل الأول لـ تامر عاشور بعد ألبوم ياه