تحصين 194 ألف طائر ضد مرض إنفلونزا الطيور في الشرقية
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أعلنت مديرية الطب البيطرية في محافظة الشرقية، تحصين 194 ألفا و550 طائرا ضد مرض أنفلونزا الطيور والأمراض الوبائية الأخرى للحفاظ على الثروة الداجنة.
التحصين ضد مرض إنفلونزا الطيوروقال اللواء دكتور إبراهيم محمد متولي وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري إلى أن إدارة الدواجن وأقسام الدواجن بالإدارات الخارجية بالمديرية قامت خلال شهر مارس الماضي بتحصين 107 آلاف و890 طائرا بالأجر ضد مرض إنفلونزا الطيور، و39 ألفا و660 طائرا ضد الأمراض الوبائية الأخرى، و47 ألف طائر بالحضانات، بإجمالي تحصين 194 ألفا و550 طائرا ضد مرض أنفلونزا الطيور و الأمراض الوبائية الأخرى.
وأضاف مدير مديرية الطب البيطري، أن المديرية متمثلة فى إدارة الإرشاد بالمديرية وأقسام الإرشاد بالإدارات الخارجية قامت بتنظيم 245 ندوة وجولة إرشادية للتوعية بمرض أنفلونزا الطيور والأمراض الوبائية والأمراض المشتركة، للحفاظ علي صحة وسلامة الإنسان والحيوان، التنسيق مع الجهات الحكومية والجمعيات الأهلية بالإضافة إلى اللقاءات الإرشادية المباشرة 471 لقاء إرشادي مباشر مع المواطنين بالأسواق والشوارع والقرى و73 لقاء مكتبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية إنفلونزا الطيور الطب البيطري طيور تحصين ضد مرض
إقرأ أيضاً:
أمريكا تسجيل أول حالة وفاة بشرية بسبب إنفلونزا الطيور
أعلنت السلطات الصحية في ولاية لويزيانا الأمريكية، أمس الإثنين تسجيل أول حالة وفاة بشرية بسبب إنفلونزا الطيور، مشيرة الى أنها تعود لمريض مسنّ كان يعاني من أمراض أخرى.
وأشارت السلطات الصحية إلى أن المريض الذي تجاوز الخامسة والستين من العمر، أدخل المستشفى بسبب مشكلات في الجهاز التنفسي، وكان أول حالة عدوى بشرية بالغة بفيروس "إتش 5 إن 1" في الولايات المتحدة.
ورغم الإعلان، أكد البيان أن الخطر الصحي الذي تسببه إنفلونزا الطيور يبقى "متدنيا".
وكانت المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها قد أعلنت أواخر ديسمبر الماضي، أن تحليلا جينيا أشار إلى أن فيروس إنفلونزا الطيور تحور داخل مريض من ولاية لويزيانا.
ويعتقد العلماء أن المتحورات قد تسمح للفيروس بالارتباط بشكل أفضل بالمستقبلات في الشعب الهوائية العليا لدى البشر، وهو أمر يقولون إنه مثير للقلق ولكنه ليس مفزعا.
وشبّه مايكل أوسترهولم، الباحث في الأمراض المعدية بجامعة مينيسوتا، هذا التفاعل الملزم بالقفل والمفتاح.
وأوضح أنه لدخول خلية، يحتاج الفيروس إلى مفتاح يفتح القفل، وهذا الاكتشاف يعني أن الفيروس قد يتغير ليصبح لديه مفتاح قد ينجح في فتح القفل.
وقال أوسترهولم: "هل هذا مؤشر على أننا قد نكون أقرب إلى رؤية فيروس ينتقل بسهولة بين البشر؟ لا، في الوقت الحالي، هذا عبارة عن مفتاح موجود في القفل، لكنه لا يفتح الباب".