طبقت شركتا توزيع الكهرباء بالإسكندرية والبحيرة، خطة تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء اليوم الإثنين بالمواعيد الجديدة بالقرى والمراكز والمدن والأحياء بالمحافظات الساحلية الواقعة بنطاق عملها «البحيرة - مطروح - الإسكندرية».

جدول تخفيف أحمال الكهرباء

حيث بدأ تطبيق خطة تخفيف الأحمال من الساعة 11 صباح وحتى 5 عصرًا لمدة تتراوح من ساعة إلى ساعتين حسب خطة الأحمال المقررة لكل منطقة، فيما عدا القطاع الصناعي والمنشآت الحيوية والمرافق العامة.

جدول تخفيف أحمال الكهرباء في المحافظات الساحليةنطاق عمل شركة الاسكندرية لتوزيع الكهرباء

ويضم نطاق عمل شركة توزيع كهرباء الإسكندرية أحياء ومناطق:

محطة مصر سيدي بشر.

ومحطة مجاري 6 شارع محمد نجيب.

والمنطقة المجاورة لكنيسة سيدي بشر.

وطريق الطابية.

ومعسكر البحرية.

وشركة أمون.

ومنطقة شاكوس.

ومنطقة المعمورة السياحي.

وشارع المعهد الديني وأبو خروف.

جدول تخفيف أحمال الكهرباء في المحافظات الساحلية

وشارع التحرير ونهاية شارع المندرة قبلي.

وشارع الخديوي ومستشفى كرموز العمال ودار إسماعيل.

ومنطقة سبورتنج.

وشارع الدلتا والطريق الدولي.

ومطاحن أبيس والقرية السابعة وتغذية قسم عامرية أول ومنطقة سكنية بالعامرية.

وتغذية رافع مياه والمنطقة الصناعية بمرغم.

و منطقة الدرايسة قبلي.

ومنشية العلماء.

ومنطقة الهانوفيل.

ومنطقة المعمورة السياحي.

ومنطقة استاد الإسكندرية.

والحي اللاتيني.

وشارع السلطان حسين.

اقرأ أيضاًبدءًا من الغد.. جدول تخفيف أحمال الكهرباء بالقاهرة والمحافظات

جدول تخفيف أحمال الكهرباء بعد إجازة عيد الفطر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أزمة الكهرباء أسباب انقطاع الكهرباء استهلاك الكهرباء التيار الكهربائي الكهربا الكهرباء الكهرباء في مصر المتحدث باسم وزارة الكهربا انقطاع الكهربا انقطاع الكهرباء انقطاع الكهرباء في مصر انقطاع الكهرباء مصر قطع الكهرباء قطع الكهرباء مصر محطات الكهرباء محطات توليد الكهرباء مشروعات الكهرباء وزارة الكهربا وزارة الكهرباء وزير الكهربا جدول تخفیف أحمال الکهرباء

إقرأ أيضاً:

بين النور والظلام: قراءةٌ في التأييد الإلهي لأنصار الله

د. شعفل علي عمير

عند التعمق في الصراع المحتدم بين أنصار الله وقوى الطغيان الأمريكي والصهيوني، يتضح لنا وجودُ تباين جوهري في مصادر القوة والمشروعية لكل طرف.

قدرة أنصار الله -على الصمود وتحقيق النجاحات في مواجهة هذه القوى العاتية- تعود بشكل رئيسي إلى تجذُّرِهم في دعامة روحية عميقة، وهو ما يميزهم عن خصومهم الذين يفتقرون إلى هذا النوع من الدعم الروحي والمعنوي. فبالرغم من القوة الظاهرة التي تمتلكها تلك القوى الطاغية، فَــإنَّها تظل عرضة للهزيمة والانهيار أمام الإرادَة القوية والإيمان العميق الذي يتمتع به أنصار الله.

لا يمكن فصل قوة أنصار الله عن مسألة التأييد الإلهي؛ إذ يشكل هذا التأييد أحد العوامل المعنوية الحاسمة التي تمنحهم القدرة على مواجهة أقوى قوى الطغيان بثقة وثبات. إن الإيمان الراسخ بأن العدالة الإلهية ستنصف المستضعفين وتعاقب الظالمين يمنح أنصار الله إلهامًا دائمًا، بالإضافة إلى قدرة على التحمل في أوقات الشدة والمحن. في الوقت الذي تتجه فيه أنظار العالم إلى المجازر والحصار الفظيع المفروض على غزة، تبرز قوى أنصار الله في اليمن كمثال حي للصلابة والثبات، حَيثُ يواصلون مقاومتهم ضد الطغيان والظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني بشكل يومي.

إن هذه المعركة ليست مُجَـرّد صراع عسكري بحت؛ بل تمثِّلُ صراعًا عميقًا بين قوى الحق والعدالة، التي تجسدها أنصار الله، مقابل قوى الظلم والطغيان، التي تتجسد في الولايات المتحدة و(إسرائيل). لقد تجاوز هذا الصراع الحدود الجغرافية والسياسية ليصبح رمزًا لمعركة كبرى بين الخير والشر، بين قوى تحظى بتأييد إلهي وقوى أُخرى تستند إلى دعم شيطاني.

السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا تمكّن اليمنيون، على الرغم من محدودية إمْكَانياتهم المادية، من هزيمة تلك القوى العالمية الضخمة؟ وما السر وراء قدرتهم على تحقيق ما كان يُعتبر مستحيلًا بالنسبة للكثيرين؟ الإجَابَة تكمن في الإيمان القوي. الإيمان بقضية عادلة، الإيمان بأن الحق يعلو ولا يُعلى عليه، والإيمان بأن القوة الروحية والمعنوية تتفوق على أية قوة مادية مهما كانت. هذا الإيمان ليس مُجَـرّد شعور ديني بل هو استراتيجية وجودية تعزز روح البقاء والمقاومة في نفوس المؤمنين.

من جهة أُخرى، تصر الولايات المتحدة و(إسرائيل) على استخدام كُـلّ إمْكَانياتها العسكرية والسياسية والاقتصادية لتنفيذ سياساتها القمعية والإبادية تجاه الشعوب المضطهدة. إن الدعم الذي تتلقاه هذه القوى من التأييد الشيطاني لا يمنحها الحق في السيطرة، بل يُعمق من عزلتها الأخلاقية ويفضح نفاقها أمام المجتمع الدولي.

إن هذه المواجهة ليست مُجَـرّد حرب تقليدية بين طرفين؛ بل هي صراع جوهري بين مواقف ومبادئ وقيم متعارضة.

بينما تقف قوى الطغيان على أعتاب الانهيار المعنوي نتيجة أفعالها المحكومة بالفشل، يواصل أنصار الله السير في الطريق المضاء بنور الهدى الإلهي، حاملين رسالة سلام وعدالة لكافة الشعوب. إنهم يُظهرون للعالم بأسره أن الإيمان يمكن أن يتفوق على أي سلاح، وأن الحق يمكن أن يحقّق النصر على الباطل مهما كانت التحديات. وفي خضم هذا النضال الملحمي، يبقى الأمل مشعلًا، مضيئًا دروب المقاومة ومؤكّـدًا على أن النور سيشرق في النهاية، حتى في أحلك الظروف وأكثرها ظلامًا.

إن قراءة هذا الصراع من منظور التأييد الإلهي تعكس عمق الفهم لطبيعة المعركة، وتسلط الضوء على أهميّة الإيمان في مواجهة الظلم والاضطهاد. تذكّرنا هذه الديناميكية بأن كُـلّ نضال؛ مِن أجلِ الحق يستحق الاحترام والدعم، وأن الأمل في النصر يتجدد مع كُـلّ لحظة صمود، مما يعكس الروح الإنسانية العميقة الساعية للعدالة والسلام.

مقالات مشابهة

  • صحيفة بوليتيكو: وزارتا الخارجية والخزانة الأمريكيتان تدرسان تخفيف العقوبات الاقتصادية عن سوريا
  • الكهرباء: معدل انتاج الطاقة سيصل الى 28 ألف ميغاواط مطلع أيار المقبل
  • اللجنة العليا للتفتيش الأمني تتفقد مطار بورسعيد
  • رحلة بلبن من الصعود إلى الغلق.. الأزمات تتفاقم داخليًّا وخارجيًّا بعد اتهامات التسمم
  • أمين بغداد: إطلاق 84 مشروعاً تطويرياً تزامناً مع الاستعدادات للقمة العربية
  • لعدم الترخيص.. محافظ الجيزة يغلق 12 فرعًا لـ"ب« لبن وبلين» في 7 أحياء
  • غلق 12 فرعًا لمحلات تابعة لـبلبن وبلين بالجيزة.. وقطع المرافق عن المخالفين
  • تباطؤ حركة سير السيارات على أغلب طرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • مجلة متخصصة بالشأن العسكري: تحركات لقوات حكومية للسيطرة على مدينة الحديدة الساحلية
  • بين النور والظلام: قراءةٌ في التأييد الإلهي لأنصار الله