تحرك جثمان سيدة متوفاة خلال جنازتها بالغربية.. شهود يروون القصة
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
شهد مركز ومدينة بسيون بمحافظة الغربية استمرار حالة من الصدمة والوجيعة حال تحرك تشييع وجثمان سيدة إلى مثواها الأخير بعدما لاحظ أحد المشيعين حال صلاة الجنازة تحرك الجثمان داخل النعش، الأمر الذي دفع أسرة السيدة لكشف الكفن عنها لمعرفة إذا ما كانت قيد الحياه من عدمه .
وأفادت تقارير طبية مستشفى بسيون المركزي بمحافظة الغربية استقبل سيدة جثة هامدة، وبالكشف عليها تبين أن الوفاة طبيعية نتيجة الإصابة بأزمة قلبية وهبوط حاد بالدورة الدموية.
وأفاد شهود عيان إن جثة سيدة المتوفاة قد نقلت منزلها محل الإقامة استعدادا لإنهاء الإجراءات القانونية اللازمة واستخراج تصريح الدفن، حيث انتقل مفتش الصحة إلى منزل المتوفاة وبتوقيع الكشف الطبي عليها تبين أن الوفاة طبيعية نتيجة أزمة قلبية وهبوط حاد في الدورة الدموية.
كما تابع شهود عيان من المشيعين أنه عقب استخراج تصريح الدفن توجه أهلها للمسجد لأداء صلاة الجنازة عليها، وأثناء الصلاة داخل المسجد لاحظ أحد المشيعين تحرك الجثمان داخل النعش الأمر الذي دفع أسرة المتوفاة في الجنازة لكشف الكفن بالفعل عن وجهها والتوجه بها إلى مستشفى بسيون المركزي مرة أخرى، لكن الأغرب أن الأطباء أكدوا وفاتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخراج تصريح الدفن استخراج تصريح الإجراءات القانونية ا الإجراءات القانونية الإجراءات القانونية ال الأخير الحياة الص الطب الغر القانون الإجراءات القانونية اللازمة الدورة الدموية إستخراج ازمة قلبية اجراءات
إقرأ أيضاً:
أكبر مائدة إفطار رمضانية وابتهالات دينية بقرية جلال الغربية بالمنيا
في أجواء رمضانية مبهجه، اقامت قرية جلال الغربية بمركز ملوي بالمنيا أكبر مائدة إفطار رمضاني ضمت أكثر من 1200 شخص من أهالي القرية والقرى المجاورة وأقباط ومسلمي المركز وعدد كبير من القيادات التنفيذية والشعبية البرلمانية.
وكذلك سهرة انشاد وابتهالات دينيه في مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم، خلال شهر رمضان المبارك .
وقالت مروة سباق ابنة القرية وصاحبة فكرة الإفطار ، أنها كانت حريصة على إقامة الإفطار الرمضاني داخل القرية، وخاصة أن اغلب الموائد الرمضانية تقام في المدن وفي الخيام الرمضانية المعدة لذلك ولكن في إطار التآخي وعودة العلاقات الإنسانية بين أهالي القرية والقرى المجاورة وخاصة انه من عادات شهر رمضان، أنه شهر يتجمع فيه الجميع على مائدة إفطار واحدة .
وأضافت انها نفذت فكرة الإفطار الرمضاني داخل القرية ولاقت دعوتها قبولا كبيرا وتجمع الجميع على أكبر مائدة إفطار رمضاني داخل قرية منياوية. في مشهد يعكس روح الوحدة والتعاون
وعقب حفل الإفطار أقيمت سهرة رمضانية مميزة، بعد تناول وجبة الإفطار، أحياها فريق للإنشاد الديني، حيث قدموا مجموعة من الأناشيد والتواشيح الدينية، التي تمدح الرسول الكريم، وتُجسد روحانية شهر رمضان، وتفاعل الحضور مع الأناشيد، ورددوا مع المنشدين كلمات المدح والثناء على الرسول صلى الله عليه وسلم.