عربيا وعالميا.. ترتيب الدول من حيث تعداد أفراد الأسرة الواحدة
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أظهر إحصاء أجرته مجلة CEOWORLD حول متوسط عدد أفراد الأسرة التي تعيش في منزل واحد، أن جمهورية إفريقيا الوسطى تحتل المرتبة الأولى عالميا في هذا التصنيف، وسلطنة عمان الأولى عربيا.
وقالت المجلة إنه لتحديد البلدان ذات الأسرة الأكثر تعدادا، قامت بمراجعة العديد من التقارير الإعلامية الوطنية والدولية، مشيرة إلى أن الأسر عبر البلدان تختلف من حيث الأشخاص الذين نعيش معهم ونتشارك معهم مساحات المعيشة.
وأوضحت أنها أجرت تحليلا لترتيبات المعيشة المختلفة في جميع أنحاء العالم، مبينة أن متوسط حجم الأسرة في أفغانستان بلغ حوالي 8.04 شخصا، في حين يبلغ متوسط حجم الأسرة في السويد وألمانيا وفنلندا وسويسرا أقل بقليل من شخصين. ومع ذلك، يبلغ المتوسط العالمي حوالي 4.5 شخص لكل أسرة.
الدول التي احتلت المراتب العشرة الأولي عالميا من حيث حجم للأسرة لعام 2024 هي:
جمهورية أفريقيا الوسطى بمعدل 8.6السنغال بمعدل 8.33غامبيا بمعدل 8.23أفغانستان بمعدل 8.4عمان بمعدل 8.2العراق بمعدل 7.7جمهورية الكونغو الديمقراطية بمعدل 7.5موريتانيا بمعدل 7.4قطر بمعدل 7.2الصومال بمعدل 6.9أما الدول العربية التي أتت في المراتب العشرة الأوائل فهي:
سلطنة عمان بمعدل 8.2العراق بمعدل 7.7 قطر بمعدل 7.2 لبنان (المرتبة 11 عالميا) بمعدل 6.8المملكة العربية السعودية (14 عالميا) بمعدل 6.8اليمن (16 عالميا) بمعدل 6.67الجزائر (17 عالميا) بمعدل 6.4الإمارات العربية المتحدة (19 عالميا) بمعدل 6.3الكويت (21 عالميا) بمعدل 6.2سوريا (30 عالميا) بمعدل 5.8أما الدول التي لديها أصغر حجم عائلات فهي:
السويد بمعدل 1.9ألمانيا 1.91فنلندا 1.93سويسرا 1.97موناكو 2.2النرويج وفرنسا 2.22هولندا 2.23أنتيغوا وبربودا 2.27ناورو 2.3ليتوانيا 2.32المصدر: ceoworld
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: بمعدل 6 بمعدل 8 بمعدل 7
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: فرص التعاون والتكامل بين الدول العربية هائلة وبلا حدود
قال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، إن زيارته اليوم إلى العراق تعكس إرادة في التعاون من الشعب المصري مع شقيقه العراقي، بجانب الإرادة السياسية.
وأضاف «مدبولي» خلال فعاليات الملتقى الاقتصادي بين مصر والعراق بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء ونظيره العراقي، في بغداد، نقلته قناة «إكسترا نيوز»، قائلًا: «الظروف التي تمر بها منطقتنا اليوم تؤكد بصورة غير قابلة للشك أنه من الضروري والحتمي علينا أن نتكامل في كل المجالات على المستوى السياسي، ولكن الأهم على المستوى الاقتصادي، لأن ما نراه اليوم من صراعات وتحديات تعصف بالإقليم والمنطقة العربية والعالم كله من تحديات».
وتابع: «إذا كنا بنتكلم عن التكامل والتنسيق، نحن أولى كدول عربية في إطار ما يجمعنا من ثقافة ولغة ودين وحضارة تضرب في عمق التاريخ، ونجد أن الفرص للتنسيق والتكامل والتنمية الاقتصادية هائلة وبلا حدود».