أعلن متحدث وزارة الطوارئ الكازاخية يراسيل سايباش أن أكثر من 5.5 ألف منزل ونحو 4 آلاف حقل ومنزل ريفي لا تزال مغمورة بمياه الفيضانات التي اجتاحت شمال البلاد على الحدود مع روسيا.

إقرأ المزيد إعلان حالة الطوارئ في كازاخستان بعد فيضانات هي الأكبر منذ 80 عاما

وقال سايباش للصحفيين اليوم الاثنين: "حتى الآن لا تزال 4898 منزلا و1542 حقلا و2035 منزلا ريفية مغمورة بالمياه وتم ضخ المياه من نحو 3.

5 ألف مبنى سكني وأكثر من ألفي ساحة وعاد 11950 شخصا إلى منازلهم. ولا يزال 6814 شخصا بمن فيهم 2995 طفلا في مراكز الإقامة المؤقتة.

وأضاف أن عدد الذين تم إجلاؤهم من المناطق المنكوبة منذ بداية مارس الماضي تجاوز 111 ألف شخص بمن فيهم نحو 40 ألف طفل.

وفي وقت سابق قال الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكايف إن الفيضانات الحالية في البلاد تعد الأوسع نطاقا منذ أكثر من 80 عاما.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: فيضانات كوارث طبيعية

إقرأ أيضاً:

جمعيات حماية المستهلك تحذر من أغذية ملوثة بمياه الصرف الصحي قد تباع في الأسواق

أثار خبر ضبط مضخات سرية للمياه العادمة التي تستخدم في سقي الأراضي الزراعية، بمنطقة « أولاد صلاح »، النواصر الدارالبيضاء، مصدر مخاوف وقلق المستهلكين، وذلك حول مدى سلامة المنتجات المعروضة في الأسواق. متسائلين عما إذا كانت هناك حوادث مماثلة، وهل المنتجات المعروضة للبيع والتي يقتنيها المستهلك تستوفي معايير السلامة؟

يؤكد أحمد بيوض، مستشار في مجال حماية المستهلك بمركز حماية المستهلك بالدار البيضاء، في تصريح لـ »اليوم24″، أن هناك بالفعل مناطق زراعية لا يتم في سقيها احترام معايير السلامة الصحية وفقا للقانون 28.07 الذي يلزمه المشرع.

غير أن هذه المناطق، بحسب المتحدث، لم تحرك ساكنا من قبل الجهات المسؤولة، وساق مثالا بمنطقة تدعى « القرية » بجوار تمارة، حيث أن الفرشة المائية في هذه المنطقة ملوثة بمطرح النفايات، ومع ذلك ظلوا يسقون منها رغم تلوثها، مما يجعل المنطقة تعاني من رائحة كريهة ».

وأضاف المتحدث نفسه، « أنه في طريق مديونة، هناك مطرح نفايات قريب أيضا، والوضع فيه مماثل، حتى أننا يمكن أن نشاهد مواشي ترعى في النفايات ».

وأكد أن الواقع يتسم بالفوضى والتقصير الواضح من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، وهي الجهة الوحيدة في المغرب المسؤولة عن المراقبة، وتعمل تحت وصاية وزارة الفلاحة.

وأشار إلى أن أسواق الجملة في المغرب غير منظمة، مبرزا، أنه لو كانت منتجات السوق تخضع للمراقبة على غرار الأسواق الأوربية، لكان من الأسهل رصد المنتجات التي لا تستوفي المعايير المطلوبة، وتحديد الحقول التي جاءت منها هذه المنتجات.

كلمات دلالية الدارالبيضاء مياه الصرف الصحي

مقالات مشابهة

  • وظائف جديدة.. أكثر من 3 آلاف فرصة عمل بالمحافظات - التخصصات والتقديم
  • الصحة العالمية: أكثر من ستة آلاف إصابة بالكوليرا في اليمن
  • بعد أكثر من 120 عاماً..هولندا تسلّم نيجيريا 119 قطعة فنية مسروقة
  • الصومال تعلن مصرع أكثر من 130 عنصرا من حركة الشباب شرقي البلاد
  • بالأسماء.. إصابة 9 أشخاص في حريق نشب ببرج الأطباء بالمنصورة
  • إحصائية: مقتل وإصابة أكثر من 9 آلاف مواطن جراء الألغام الحوثية
  • «التضامن» تستقبل أكثر من 206 آلاف اتصال حول خدمات برامجها المختلفة
  • جمعيات حماية المستهلك تحذر من أغذية ملوثة بمياه الصرف الصحي قد تباع في الأسواق
  • كارثة بيئية في أستراليا.. أكثر من 150 حوتًا عالقًا على الشاطئ والسلطات تعلن الطوارئ
  • أكثر من 3 آلاف أسرة في جنين فقدت منازلها وممتلكاتها بسبب العدوان الصهيوني