أعلن متحدث وزارة الطوارئ الكازاخية يراسيل سايباش أن أكثر من 5.5 ألف منزل ونحو 4 آلاف حقل ومنزل ريفي لا تزال مغمورة بمياه الفيضانات التي اجتاحت شمال البلاد على الحدود مع روسيا.

إقرأ المزيد إعلان حالة الطوارئ في كازاخستان بعد فيضانات هي الأكبر منذ 80 عاما

وقال سايباش للصحفيين اليوم الاثنين: "حتى الآن لا تزال 4898 منزلا و1542 حقلا و2035 منزلا ريفية مغمورة بالمياه وتم ضخ المياه من نحو 3.

5 ألف مبنى سكني وأكثر من ألفي ساحة وعاد 11950 شخصا إلى منازلهم. ولا يزال 6814 شخصا بمن فيهم 2995 طفلا في مراكز الإقامة المؤقتة.

وأضاف أن عدد الذين تم إجلاؤهم من المناطق المنكوبة منذ بداية مارس الماضي تجاوز 111 ألف شخص بمن فيهم نحو 40 ألف طفل.

وفي وقت سابق قال الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكايف إن الفيضانات الحالية في البلاد تعد الأوسع نطاقا منذ أكثر من 80 عاما.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: فيضانات كوارث طبيعية

إقرأ أيضاً:

وزير الصحة السوداني : الملاريا لا تزال الخطر الأكبر على صحة المواطنين بالبلاد

قال وزير الصحة السوداني د. هيثم محمد ابراهيم، إن لاتزال الملاريا رغم بساطتها كمرض؛ تمثّل الخطر الأكبر على صحة المواطن في السودان.

بورتسودان ــ التغيير

و أوضح وزير الصحة أن  السودان سجّل خلال العام الماضي ما يزيد على مليون و500 حالة وأكثر من 900 وفاة، و وقال  “أي أننا فقدنا ثلاثة أشخاص يومياً بسبب الملاريا خلال العام 2024م.
و أوضح إبراهيم  في خطاب  بالاحتفال خلال محاطبته احتفال اليوم العالمي للملاريا أن  حرب الخامس عشر من أبريل كان لها  دوراً كبيراً في تعطيل حركة المؤسسات الصحية وتقليل مستوى تقديم الخدمات بسبب الدمار الذي طال مؤسسات النظام الصحي كافةً، وتواصل تطور الوضع الصحي والأمني في البلاد بصورة مستمرة وديناميكية عالية، مما أدى إلى تأثيرات كبيرة في حركة السكان وبالتالي حركة الناقل والطفيل مما أدى إلى تغيّر صورة الوباء في البلاد أيضاً.
وابان وزير الصحة أن مكافحة الملاريا تواجه كذلك الكثير من التحديات المتعلقة بالتغيرات المناخية وظهور مهددات بيولوجية مثل ظهور نواقل جديدة ومقاومة الطفيل للعلاج، مما وضع عبئاً كبيراً على البرنامج لمواجهة هذه التحديات، وأشار إلى أن  البرنامج القومي لمكافحة الملاريا وإدارة المكافحة المتكاملة لنواقل الأمراض استمر في مواكبة التغييرات ومتابعتها ومحاولة الإستجابة لها بمتابعة ورصد حركة الناقل والحالات لتحديد التدخلات المناسبة ومن ثم الإستجابة السريعة لحصر الوباء أينما حدث.
واشار الوزير إلى أن العام الماضي شهد جهود عظيمة وإنجازات في جميع الولايات من حملات لمكافحة نواقل الأمراض، وتوفير لأدوية الملاريا المجانية ومعينات التشخيص في جميع المؤسسات الصحية بدعم مقدّر من صندوق الدعم العالمي وتدريب للكوادر الصحية على كيفية تشخيص وعلاج الملاريا، والتركيز على خفض إصابة الحوامل بالملاريا من خلال توفير التدخلات الوقائية اللازمة.
وقال  “أخيراً وبالإرادة العظيمة تتوّج العام بإنجاز كبير حيث تم إدخال لقاح الملاريا للأطفال دون سن الخامسة كمكمّل لبقية التدخلات إبتداءاً بولايتي القضارف والنيل الأزرق ومن ثم تدخل بقية الولايات تدريجياً خلال العام الحالي”.

الوسومالملاريا تحديات هيثم محمد إبراهيم وزير الصحة وفيات

مقالات مشابهة

  • زاهي حواس: قناة السويس كانت ولا تزال مشروعًا فرعونيًا ومصريًا خالصًا
  • التعليم العالي والصحة: أكثر من 7 آلاف مقعد مخصص لخريجي الكليات الطبية في الوزارتين
  • وزير الصحة السوداني : الملاريا لا تزال الخطر الأكبر على صحة المواطنين بالبلاد
  • إسطنبول تهتز مجددًا بعد 4 أيام من الزلزال
  • ضبط أكثر من تسعة آلاف حبة مخدرة في عمران ومتهمين بجرائم سرقة في الحديدة
  • المركز الوطني للعمليات الأمنية يتلقى أكثر من 32 مليون مكالمة خلال عام 2024
  • إيران: خلافات لا تزال قائمة في المحادثات مع الولايات المتحدة
  • الصحة: إصدار أكثر من 10 آلاف قرار علاج على نفقة الدولة
  • الأونروا: أكثر من 3 آلاف شاحنة مساعدات جاهزة لدخول غزة والاحتلال يمنعها
  • الأونروا: أكثر من 3 آلاف شاحنة مساعدات جاهزة لدخول قطاع غزة والاحتلال يمنعها