لابيد: كل ما تبقى من "سيد الأمن " دولة من الخراب
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إلى إجراء انتخابات مبكرة، معتبرا أن كل ما تبقى من "سيد الأمن" رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، دولة من الخراب.
أولمرت: "سيد الهراء" يتظاهر بأنه "سيد الأمن"وكتب لابيد في منشور عبر منصة "إكس": "كل ما تبقى من "سيد الأمن" هو دولة من الخراب من غلاف غزة إلى كريات شمونة، وعنف الإرهابيين اليهود الذين خرجوا عن السيطرة، وخسارة كاملة للردع الإسرائيلي".
وشدد على أنه "إذا لم نتخلص من هذه الحكومة في الوقت المناسب، فسوف تجلب علينا الخراب. انها تجلب بالفعل. إنه وقت الانتخابات الآن".
כל מה שנשאר מ״מר בטחון״ זה עיי חורבות מבארי עד קרית שמונה, אלימות של טרוריסטים יהודים שיצאו משליטה, ואובדן גמור של ההרתעה הישראלית.
אם לא נזיז את הממשלה הזו בזמן, היא תביא עלינו חורבן. היא כבר מביאה. הגיע הזמן לבחירות, עכשיו.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي انتخابات بنيامين نتنياهو تل أبيب طوفان الأقصى يائير لابيد سید الأمن
إقرأ أيضاً:
وهم السيطرة!
من الطبيعى أن تُسيطر دولة على دولة أخرى طالما تملك من مقومات هذه القوى ما هو ضرورى لهذه السيطرة. لعل من تلك المقومات «قوة السلاح أو المال أو الاقتصاد»، وقدم العالم العديد من أنواع السيطرة لبعض الدول منها السيطرة المباشرة، وهى مرحلة الاستعمار بقوة السلاح، والسيطرة غير المباشرة وهى قوة النقود لتُصبح الدولة المسيطر عليها «حليفة» للدولة المسيطرة أو بمعنى أوضح «تابعة»، تعتمد اعتمادًا كليًا على الدولة المسيطرة فى كل شىء من السياسة حتى الطعام. ولكن من عجب العُجاب أن نجد نموذجًا سياسيًا جديدًا فى السيطرة بمعرفة شخص على دولة أخرى، بسلب القوة الناعمة منها أو بالأحرى قتل القوة الناعمة وخلق قوة أخرى من التافهين وأنصاف المواهب أو أصحاب الشهرة الزائفة، ويقوم هذا الشخص المكلف بهذه المهمة بشراء هؤلاء سواء بالمال أو منحهم جنسية الدولة التى يعمل لها هذا المُسيطر. ويستمر هذا الأخير فى السير فى الاتجاه الذى يسمح له بتغيير هوية شعب الذى يرغب فى السيطرة عليه دون أن يدرى أن القوى الناعمة فى مختلف المجالات جاءت من خلال تطور تاريخى متوافقًا مع نظام اجتماعى وقوانين طبيعية تسمح لصعود الأفضل، ليعلم سادة الأرض أو هكذا يتصورون أنفسهم أن بتركيزهم على هؤلاء يشترون الوهم سواء كان هذا الشراء كان لأنصاف المواهب لأنهم لا يمثلون أى قوة غير قوة الهيافة.
لم نقصد أحدًا!