لابيد: كل ما تبقى من "سيد الأمن " دولة من الخراب
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إلى إجراء انتخابات مبكرة، معتبرا أن كل ما تبقى من "سيد الأمن" رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، دولة من الخراب.
أولمرت: "سيد الهراء" يتظاهر بأنه "سيد الأمن"وكتب لابيد في منشور عبر منصة "إكس": "كل ما تبقى من "سيد الأمن" هو دولة من الخراب من غلاف غزة إلى كريات شمونة، وعنف الإرهابيين اليهود الذين خرجوا عن السيطرة، وخسارة كاملة للردع الإسرائيلي".
وشدد على أنه "إذا لم نتخلص من هذه الحكومة في الوقت المناسب، فسوف تجلب علينا الخراب. انها تجلب بالفعل. إنه وقت الانتخابات الآن".
כל מה שנשאר מ״מר בטחון״ זה עיי חורבות מבארי עד קרית שמונה, אלימות של טרוריסטים יהודים שיצאו משליטה, ואובדן גמור של ההרתעה הישראלית.
אם לא נזיז את הממשלה הזו בזמן, היא תביא עלינו חורבן. היא כבר מביאה. הגיע הזמן לבחירות, עכשיו.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي انتخابات بنيامين نتنياهو تل أبيب طوفان الأقصى يائير لابيد سید الأمن
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يدعو إلى وقف إطلاق النار: نتعرض إلى مجازر يومية وإبادة
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، إنّ رغم كل ما تواجهه فلسطين من تحديات جسام جراء الاحتلال الإسرائيلي وممارساته الاستعمارية وعدوانه على أرضها وشعبها ومقدساتها، إلا أنها تولي قطاع الشباب والمرأة دوره الكبير في النهوض بالاقتصاد الوطني والتنمية المجتمعية عبر الاستثمار في قطاعات التعليم والتكنولوجيا المتقدمة والتحول الرقمي وإتاحة الفرص للمزيد من المشروعات الريادية الصغيرة والمتوسطة إلى جانب المشروعات الكبيرة في مجالات الطاقة المتجددة والصناعة والأمن الغذائي والعمران الحضاري والريفي.
وأضاف «أبو مازن»، في كلمته خلال القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، عبر فضائية «إكسترا نيوز»: «ما يشهده الشعب الفلسطيني من مجازر يومية وحرب إبادة جماعية وتجويع ومحاولات تهجير على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي يقتضي التنفيذ الفوري لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2735 بوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى كامل قطاع غزة وتولي فلسطين مسؤوليتها بالقطاع وانسحاب إسرائيل الكامل منه، وتنفيذ قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة حول فتوى محكمة العدل الدولية مؤكدين على أهمية استمرار مهام ومسؤوليات وكالة أونروا ومواصلة تقديم الدعم المالي لأداء مهامها».
وتابع الرئيس الفلسطيني، أن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة يقتضي حصول دولة فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، والمزيد من الاعترافات الدولية بها، ما سيسهم في بقاء الأمل بمستقبل أفضل للشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة.
وأوضح، أن ما تقوم به دولة الاحتلال من عدوان وجرائم حرب في كل من لبنان وسوريا يستدعي التدخل الفوري لتنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة ووضع حد لهذه الانتهاكات من شأنها إبقاء التوتر وعدم الاستقرار وحتى يعم الأمن والسلام في جميع دول وشعوب المنطقة.
وجدد الشكر للرئيس السيسي على استضافة أعمال هذه القمة، معربا عن تمنيه تحقيق الأهداف الموضوعة لها بما يخدم تقدم وازدهار دول القمة وتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.