منخفض المطير.. عُمان تعلن استمرار تعليق العمل بالمدراس
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم العُمانية، استمرار تعليق العمل في المدارس وتحويل الدراسة عن بعد وفق في كافة المدارس الحكومية والخاصة والأجنبية في جميع محافظات سلطنة عمان باستثناء محافظتي ظفار والوسطى وذلك ليوم غد الثلاثاء الموافق 16 أبريل 2024م، على أن تستأنف الدراسة يوم الأربعاء الموافق 17 أبريل 2024م.
وتشير التوقعات إلى غزارة الأمطار الرعدية المصحوبة برياح هابطة نشطة، وتساقط لحبات البرد خلال من صباح اليوم الإثنين وتستمر حتى المساء على محافظات شمال الشرقية لعمانية وجنوبها والداخلية ومسقط وجنوب الباطنة، بحسب وكالة الأنباء العمانية.
أخبار متعلقة الكويت.. الشيخ أحمد عبد الله الصباح رئيسًا للوزراء وتكليفه بتشكيل الحكومةسفارة المملكة في عمان لـ "اليوم: لا إصابات سعودية بتداعيات منخفض المطير
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام منخفض المطير
إقرأ أيضاً:
صادم: أكاديمي يمني يكتشف نسخة منه دون علمه!
شمسان بوست / متابعات:
كشف أكاديمي يمني عن عملية استنساخ غير قانونية طالت شخصيته، حيث فوجئ أثناء عودته من الصين عبر سلطنة عمان بتوقيفه وابلاغه من قبل السلطات الأمنية العمانية بأنه موجود فعلا في السلطنة.
وقال الأكاديمي د. عبدالكريم العفيري، أمس، إنه تفاجأ خلال عودته من الصين، إلى سلطنة عمان، برد السلطات العمانية على طلب حصوله على الفيزا، بأن الشخص المذكور في بيانات جواز سفره يتواجد فعليا على أراضيها.
وأضاف العفيري أن بعد عدة محاولات اتضح أن الحوثيين ينتحلون أسماء شخصيات ويزورون وثائق باسمها، ويسافرون بها إلى الخارج
وكتب العفيري على صفحته في موقع “فيسبوك” قائلا: “حادثة حصلت لي أثناء زيارتنا للصين في مارس 2023 ضمن وفد تيار نهضة اليمن، فعند العودة قررنا نحن عشرة أشخاص من ضمن الوفد الرجوع عبر سلطنة عمان، وبالفعل تقدمنا بطلب الفيزا، والمفاجأة أن الجهات الأمنية المختصة في عمان بعد موافقتها لزملائي ردت على طلبي بأن الشخص المذكور (المقصود به أنا) موجود في سلطنة عمان أساسا بنفس الاسم الرباعي ونفس رقم الجواز ونفس الصورة مع أنني لم يسبق لي دخول سلطنة عمان من قبل”.
ومضى قائلا: “تواصلنا بالوكالة التي تتابع موضوع التأشيرات ليأتي الرد متفقا مع رد الجهات العمانية. لم أفقد الأمل وتواصلت بالأخ بشير الجزيمي أبو سلمى الذي كلف نفسه بالذهاب للجهات المختصة ولم يختلف ردها عليه عما ردت علينا به، وبعدها توصلت إلى خبر لم أصدقه مفاده أن الحوثيين ينتحلون أسماء شخصيات تابعة للشرعية ويزورون وثائق باسمها، ويسافرون بها إلى البلدان المسموح لحاملي الجوازات التي تصدرها جماعه الحوثية للدخول إليها ومن ضمنها عمان”.
واستطرد: “غيرت وجهة سفري وتابعت جهات وشخصيات في عمان ولم أصل لنتيجة، وربما لم أقتنع بانتحال شخصيتي مع قلقي من ذلك.. اليوم في معرض الحديث عن تزوير الوثائق التي تم كشفها على مواقع التواصل أصبحت على يقين بذلك”.
واختتم بدعوة “سفارة اليمن في عمان ووزارة الخارجية اليمنية والجهات ذات العلاقة كشف ملابسات هذه الحادثة”.