طلبه: السودان هي نقطة التحول والمحطة الأساسية التي أنطلقت منها كل حاجة كبيرة وعظيمة في حياتي
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن طلبه السودان هي نقطة التحول والمحطة الأساسية التي أنطلقت منها كل حاجة كبيرة وعظيمة في حياتي، انا اسمي محمد أمين طلبه ودايما بحب اذكر أمين طلبه … اللي أتعلمت منه الصبر والبذل والأقدام حاولت كتير أبقى زيه بس على رأي أمي مافيش حد زيه .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طلبه: السودان هي نقطة التحول والمحطة الأساسية التي أنطلقت منها كل حاجة كبيرة وعظيمة في حياتي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انا اسمي محمد أمين طلبه.. ودايما بحب اذكر أمين طلبه … اللي أتعلمت منه الصبر والبذل والأقدام .. حاولت كتير أبقى زيه.. بس على رأي أمي مافيش حد زيه ❤️
أنا مش كاتب محتوى ولا بتاع تتمية بشرية ولا ده مصدر دخلي… أنا باشتغل في قطاع تكنواوجيا المعلومات.. مش مبرمج لا… انا شخص اللي بيبقى مسؤول عن انشاء وادارة وإيجاد شركات برمجيات
ساعدت افراد وشركات ومؤسسات في إيجاد حلول لتشغيل وتسهيل اعمالهم او تحقيق احلامهم… عندي علاقات ومهارات أني الاقي المورد او مقدم الخدمة المناسب لاعمالك.. بعمل ده كل يوم تقريبا بفلوس ومن غير فلوس…
أشتغلت موظف في شركات كبيرة وشركات صغيرة بعدين فتحت شغلي الخاص ونجحت وفشلت وقفلت وفتحت تاني بعدين رجعت موظف تاني
سافرت اكتر من ٢٤ دولة اغلبهم ندوات ومؤتمرات كضيف وكمتحدث أساسي… أتعزمت عند سفراء و وزراء ورجال أعمال عشان اشارك برأيي ويسمعوا وجهات نظري… روحت جامعات اكسفورد وكامبريدج والخرطوم والقاهرة والمنصورة واغلب جامعات الصعيد كمتحدث .. زرت فلاحين في أنجلترا ولوكسمبورج والمانيا وقنا واسيوط والمنصورة ومدن تانية كتير….
كرست حياتي للتواصل والانفتاح والدمج مع المجتمعات الأخرى… بكره العنصرية والطبقية والتمييز ومحارب في الصفوف الأولى لتوفير الفرص العادلة …
كتير بأنشر تجاربي الشخصية وبعرض جزء من حياتي الخاصة لو ده ممكن يفيد حد بحاجة او يحمي حد من حاجة
عندي قناعة تامة أن لو انا قدرت أوصل فأي حد يقدر يوصل
السودان بالنسبة لي هي نقطة التحول والمحطة الأساسية اللي أنطلقت منها كل حاجة كبيرة وعظيمة في حياتي.. اللي ما كانتش سهلة خالص هناك.. ولكن هتفضل الدولة دي ليها مكانة عزيزة و واخدة حتة من قلبي ومتربعة جواه
فكن بخير يا عزيزي إلى أن نلتقي
محمد طلبه
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طلبه: السودان هي نقطة التحول والمحطة الأساسية التي أنطلقت منها كل حاجة كبيرة وعظيمة في حياتي وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
داليا مصطفى تحسم موقفها: لا مكان للخيانة في حياتي الزوجية
رفضت الفنانة المصرية داليا مصطفى الإدلاء بأي تصريح حول حقيقة انفصالها عن زوجها الفنان شريف سلامة، بعد انتشار أنباء تفيد بذلك خلال الفترة الماضية، مشددة على أن حياتها الشخصية ليست محلًا للنقاش العام.
وفي لقاء تلفزيوني، أوضحت داليا موقفها قائلة: "هذه حياتي الشخصية، وليس من حق أحد معرفتها أو مناقشتها أمام الجميع".
وعند سؤالها عن سبب حديثها عن الأمر في مقطع فيديو عبر حسابها على "إنستغرام"، قالت: "لأن الجميع كان يكرر نفس السؤال، فاضطررت للرد عليه، لكنني لا أحب الحديث عن حياتي الخاصة".
وفي سياق حديثها، كشفت داليا مصطفى عن ندمها على قرار اتخذته خلال فترة دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، حيث قالت: "لو عاد بي الزمن، لما كنت قد رسبت عاماً في المعهد فقط لأكون مع شريف سلامة".
وأضافت أنها أدركت لاحقاً أن الأفضل لها كان إكمال دراستها دون تعثر، والتركيز على حياتها العملية بشكل منفصل، مؤكدة: "عندما كبرت، استوعبت أنه يجب على الإنسان أن يحب نفسه أولًا، وقد تعلمت من أخطائي".
وخلال اللقاء، كشفت داليا مصطفى عن سبب ابتعادها عن الساحة الفنية لفترة طويلة، مؤكدة أنها اتخذت هذا القرار بإرادتها الشخصية، حيث فضّلت التركيز على أسرتها وتربية أبنائها، رغم أنها كانت في أوج نجاحها الفني.
وأشارت إلى أنها لم تتعرض لأي ضغوط خارجية لاتخاذ هذا القرار، بل كان نابعاً من قناعتها الشخصية بأهمية التركيز على أمر واحد وإتقانه بدلًا من التشتت بين الفن والحياة العائلية.
وأضافت: "لم أندم على قراري، فقد فعلت ما يمليه علي ضميري أمام الله، وكنت أرى أنه الأفضل، لكن لاحقاً أدركت أنه كان بالإمكان تحقيق التوازن بين عملي الفني ورعاية أسرتي".
وأكدت داليا أن اهتمامها بأبنائها كان نابعاً من إحساسها بالأمومة والمسؤولية، دون انتظار مقابل، مشيرة إلى أن أسرتها ستظل أولوية بالنسبة لها مهما كانت الظروف.
تطرقت داليا مصطفى إلى قضية العنف الأسري، مؤكدة رفضها القاطع لأي علاقة يكون فيها اعتداء بدني من أحد الطرفين على الآخر. وقالت: "هناك نساء قويات مثل الرجال، وأرفض تماماً العنف الأسري، إذا تعرضت للضرب من زوجي، سأرد بالمثل، ولا أقبل الاستمرار في علاقة كهذه".
وأوضحت أن جدتها كانت مثالًا للمرأة القوية التي رفضت العنف الزوجي، حيث قامت بالرد على اعتداء زوجها عليها، ولم يكرر الأمر مرة أخرى.
أما عن مسألة الخيانة الزوجية، فقد أكدت داليا مصطفى أنها لا يمكن أن تغفر الخيانة أبداً، قائلة: "الخيانة ليس لها حل. إذا اكتشفت خيانة زوجي، سأتركه دون أي مواجهة مباشرة، لأن المواجهة دون استعداد للرحيل خطأ كبير".
وقدمت داليا نصيحة للنساء بعدم مواجهة أزواجهن بالخيانة إذا لم تكن لديهن نية لإنهاء العلاقة، معتبرة أن الاستمرار بعد الخيانة لا معنى له.