رئيس برلمانية حماة الوطن بالشيوخ يطالب بكشف تحديات التأمين الصحي بمحافظات المرحلة الثانية
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب النائب أيمن عبد المحسن، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن بمجلس الشيوخ، الحكومة بالكشف عن معوقات المرحلة الأولى لمنظومة التأمين الصحي الشامل، وكذلك الإعلان عن التحديات التي قد تواجه تطبيقه في المرحلة الثانية.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، أثناء مناقشة طلب مقدم من النائب محمد صلاح البدرى وعشرين عضوا، لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن التحديات التي تواجه منظومة التأمين الصحي الشامل، ومعدل انتشاره، مع بدء تنفيذ المرحلة الثانية في المحافظات متوسطة الكثافة السكانية.
وأكد النائب، أن التأمين الصحي الشامل إنجاز تارخي وأمل لكل المصرييين لتحقيق الرفاهية والعدالة الاجتماعية وتحسين الصحة العامة للطبقات الفقيرة من أبناء الوطن.
وأشار إلى أن الدولة المصرية تدعم نظام التأمين الصحي الشامل، لتحقيق مؤشرات هادفة، وهو تحسين الصحة العامة 2030 وفقا لخطة التنمية المستدامة.
وشدد عبد المحسن، على أهمية كشف استعدادات الحكومة للمرحلة الثانية في تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل، وتلافي أي سلبيات في المرحلة الأولى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب أيمن عبد المحسن المستشار عبد الوهاب عبد الرازق التأمين الصحي الشامل التأمین الصحی الشامل
إقرأ أيضاً:
«حماة الوطن»: مصر تتصدى للمخططات الفلسطينية على كل الأصعدة
قال المهندس علاء زياد، مساعد الأمين العام لحزب حماة الوطن لشؤون المصريين بالخارج، إن المحاولات المستمرة لفرض التهجير القسري على الشعب الفلسطيني تمثل انتهاكا صارخا للقوانين الدولية، وتهديدا مباشرا للأمن القومي العربي والمصري.
مصر ترفض مخططات التهجيروأوضح في تصريحات لـ«الوطن» أن مصر تتحرك على كل المستويات الدبلوماسية والسياسية لمواجهة هذه المخططات، مشيرا إلى أن موقف القيادة السياسية، برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، واضح وقاطع برفض أي عمليات تهجير للفلسطينيين من أراضيهم، باعتبارها محاولة مكشوفة لتصفية القضية الفلسطينية، وإعادة رسم خريطة المنطقة بما يخدم الاحتلال.
وأضاف أن الدولة المصرية لم تكتفِ بالرفض السياسي، بل قامت بتحركات ملموسة على المستوى الإقليمي والدولي، من خلال تصعيد القضية إلى المحافل الدولية، وحشد الدعم العربي والدولي، ما ظهر جليا في الرفض الواسع من الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والدول الكبرى لأي محاولات لفرض واقع جديد في الأراضي المحتلة.
وأشار إلى أن المعركة لم تعد فقط مع الاحتلال الإسرائيلي، بل مع محاولات طمس الحقائق التاريخية وفرض منطق القوة على حساب الشرعية الدولية، مشددا على أن الحل الوحيد يكمن في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا للقرارات الدولية، وليس عبر حلول مؤقتة أو تسويات تكرس الظلم الواقع على الفلسطينيين.
مصر المدافع الأول عن حقوق الفلسطينيينوتابع:«مصر ستظل الحصن الحصين للقضية الفلسطينية، والمدافع الأول عن حقوق الفلسطينيين، وستواصل جهودها الدبلوماسية والسياسية حتى يتحقق السلام العادل، الذي يقوم على العدل وليس الإملاءات»، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وعدم الاكتفاء ببيانات الشجب والإدانة، بل اتخاذ خطوات فعلية لوقف الانتهاكات المستمرة ضد الشعب الفلسطيني.