بعد انتشار الأخبار عن تشجيع الشذوذ ... وزارة التربية ترد!
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بعد انتشار الأخبار عن تشجيع الشذوذ . وزارة التربية ترد!، واضاف البيان ان الحلبي اطمأن إلى عدم وجود أي أمر يسيء إلى الأخلاقيات والقيم ، أو يتضارب مع روحية القوانين المرعية ، وجوهر المعتقدات الدينية .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد انتشار الأخبار عن تشجيع الشذوذ .
واضاف البيان ان الحلبي اطمأن "إلى عدم وجود أي أمر يسيء إلى الأخلاقيات والقيم ، أو يتضارب مع روحية القوانين المرعية ، وجوهر المعتقدات الدينية والروحية."
كما وجه المكتب الاعلامي "تحية تقدير وشكر إلى مشروع كتابي الممول من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ، لدعمه للمدرسة الصيفية ، ولمشاريع أخرى مهمة جدا للتربية ، وأشار الوزير إلى أن مشروع كتابي الاول والثاني ، يدعمان الوزارة والمركز التربوي منذ سنوات طويلة ، ولم يتدخل القائمون عليه مطلقا في مضمون المناهج والأنشطة والتدريب ، بل يدعم ما تحتاج إليه الوزارة والمركز ،سندا إلى القوانين والأنظمة اللبنانية ، والقيم التي ترعى الحياة الروحية والاجتماعية والثقافية في لبنان ."
54.69.44.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد انتشار الأخبار عن تشجيع الشذوذ ... وزارة التربية ترد! وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الدخيري يشارك في الندوة العلمية حول تشجيع الزراعة المستدامة والزراعة العضوية في آسيا الوسطى
قدم البروفيسور إبراهيم آدم أحمد الدخيري، المدير العام للمنظمة العربية للتنمية الزراعية، مداخلة في الندوة العلمية حول تعزيز الزراعة المستدامة والزراعة العضوية في منطقة آسيا الوسطى، والتي عُقدت يوم 15 نوفمبر في جناح البنك الإسلامي للتنمية في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين لاتفاقية الأمم المتحدة للتغيرات المناخية (COP29)، المنعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو، خلال الفترة من 11 إلى 22 نوفمبر 2024.
وأكد في مداخلته على أهمية تبني الزراعة المستدامة كاستراتيجية رئيسية لتعزيز المرونة الاقتصادية والتنمية التجارية في آسيا الوسطى، مشيرًا إلى أوجه التشابه والتآزر بين جهود المنظمة العربية للتنمية الزراعية في الدول العربية وبرنامج TCCA+ الذي ينفذه البنك الإسلامي للتنمية في منطقة آسيا الوسطى. وأوضح أن كلا المبادرتين تسعيان إلى تحقيق أهداف مشتركة، تتمثل في تعزيز الأمن الغذائي، وتحسين كفاءة الموارد الطبيعية، ودعم الزراعة العضوية كوسيلة لتحقيق تنمية مستدامة.
كما استعرض البروفيسور الدخيري التحديات والعقبات التي تواجه نمو الزراعة المستدامة والزراعة العضوية في المنطقة، والتي تتضمن ضعف البنية التحتية، وشح الموارد المالية، وتأثيرات التغيرات المناخية على الإنتاج الزراعي. ودعا إلى تعزيز التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة هذه التحديات، مع التركيز على بناء القدرات المحلية، نقل التكنولوجيا الزراعية الحديثة، وتطوير سياسات داعمة لقطاع الزراعة.
وعلى هامش الندوة، أكد حرص المنظمة العربية للتنمية الزراعية على تبادل الخبرات مع الدول الأعضاء في البنك الإسلامي للتنمية، مشددا على أهمية توسيع الشراكات بين المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الندوة تأتي في إطار الجهود المشتركة لتعزيز التكامل بين الأقاليم المختلفة في مجالات الزراعة والتنمية الريفية، ودعم التحول نحو أنظمة زراعية مستدامة تساهم في الحد من الفقر وتحقيق الأمن الغذائي في مواجهة التحديات البيئية والاقتصادية العالمية.