آخر موعد للتقديم على وظائف المؤسسة القومية لتنمية الأسرة والمجتمع
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
حددت المؤسسة القومية لتنمية الأسرة والمجتمع «مجمع الإعاقة الشامل بمصر القديمة» التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي، آخر موعد للتقديم لوظيفة أخصائية، التي تشترط مؤهلا عاليا مناسبا سواء «آداب علم نفس – تربية خاصة – رياض أطفال – خدمة اجتماعية».
وأكدت المؤسسة في منشور رسمي، أنّ آخر موعد للتقديم يوم 21 أبريل الجاري، موضحة أنّ شروط التقدم تتمثل في العمل فترة مختلفة «صباحية – مسائية – ليلية» على حسب حاجة العمل، وأنّ لا يزيد السن عن 35 سنة وأنّ تكون من قاطني مصر القديمة.
وشددت على مقدم الطلب تقديم المستندات الآتية:
- سيرة ذاتية باللغة العربية
- صورة الرقم القومي
- صورة المؤهل الدراسي
- صورة شهادة الميلاد كمبيوتر
- طابعة تأمينات
وأكدت أنّ التقديم للوظيفة يكون بمجمع الإعاقة الشامل بمصر القديمة 6 شارع مؤسسة الطفل خارطة الشيخ مبارك مصر القديمة، مشددة على أنه من يرغب في التقدم للوظيفة، تقديم طلب باسم اللواء مهندس مدير تنفيذي المؤسسة القومية لتنمية الأسرة والمجتمع، وستعقد مقابلة يوم 24 أبريل الجاري في تمام الساعة العاشرة صباحًا.
أهداف المؤسسة القومية لتنمية الأسرة والمجتمع- تستهدف معاونة الأسر المصرية للارتقاء بمستوى معيشتها اجتماعيًا واقتصاديًا
- ممارسة الأنشطة الإنتاجية
- تطوير مشروعات الأسر المنتجة
- تدريب الأفراد وتسويق المنتجات في الداخل والخارج
- رعاية الفئات الخاصة من المعاقين
- رعاية الأبناء من شباب الأندية الاجتماعية والثقافية
- خلق مجتمع المنتجين للمساهمة في الحد من البطالة بين فئات المجتمع المهمشة ومحدودي الدخل
- تمويل مشروعات متناهية الصغر
- رعاية الأبناء المتسربين من التعليم
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن وزارة التضامن الأسر المنتجة رعاية الشباب
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك: رعاية الطفل تجسيد حي للقيم الإماراتية الأصيلة
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أن التزام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برعاية الطفل يعتبر تجسيداً حياً للقيم الإماراتية الأصيلة.
وقال معاليه، في تصريح بمناسبة «يوم الطفل الإماراتي»: إن احتفالنا بـ «يوم الطفل الإماراتي» هو احتفاء بالالتزام القوي في دولة الإمارات برعاية الطفل وتنمية قدراته ومواهبه، وهو الالتزام الذي جسده صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حين قال سموه: «نجدد العزم على مواصلة تعزيز نهجنا الراسخ في الاهتمام بالطفل على المستويات الاجتماعية والصحية والنفسية والتعليمية والثقافية، وصيانة حقوقه وهويته.. حماية الطفل والارتقاء به مسؤولية مجتمعية مشتركة نعمل على تعزيزها وتعميق الوعي بها في مجتمعنا».
وأضاف معاليه: «نحن خلف قيادتنا الرشيدة نسير على هذا الدرب، من أجل مستقبل هذا الوطن الغالي؛ لأن أطفال اليوم هم قادة الغد، ورعاة مستقبل إماراتنا العزيزة».
وتقدم بالتحية والتهنئة والشكر والعرفان والامتنان إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، باعتبار الاحتفال بهذا اليوم تتويجاً لرؤيتها الحكيمة، وتوجيهاتها المخلصة، وعملها المستمر في رعاية الطفولة، والتأكيد دوماً، على أن تربية الأطفال، والاهتمام بهم، وحماية حقوقهم، بالتعليم الجيد، والحياة الكريمة، والاستمتاع بطفولتهم، والنمو في بيئة صالحة هو على رأس أولويات المجتمع الإماراتي.
وقال معاليه: «نعتز بتوجيهات سموها المستمرة بأن الاهتمام بالطفل في الإمارات دليل على تقدم المجتمع، ونعتز بمبادراتها المتواصلة، لتنمية قدراته الفكرية والاجتماعية، إلى جانب العناية بصحته، والاهتمام بكرامته، وتهيئة مناخ اجتماعي وثقافي هادف، يتسم بالرعاية الحانية، والمحبة الصادقة، وينمي لديه وباستمرار، روح الإبداع والتميز والابتكار، إضافة إلى حب الوطن، والاعتزاز بالهوية الوطنية، والتزود بقيم مجتمع الإمارات، في العطاء والإنجاز، والتسامح والتعايش، والحياة مع الآخر في سلام ووئام وهو مناخ اجتماعي وثقافي، يتوافر لكل طفل في مجتمع الإمارات».
وأضاف: إن الاحتفال بيوم الطفل الإماراتي مناسبة نؤكد فيها نحن الإماراتيين أننا نسير بعزم والتزام، على نهج وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بالاهتمام البالغ بالأطفال وأهمية تربيتهم على القيم الأصيلة، ومنها التسامح والتعاون والتعاطف، والتربية السليمة للطفل، فعلينا مسؤولية وطنية مهمة في أن ننمي لدى أطفالنا حرية التفكير والإبداع، وأن نرعى مواهبهم ونمنحهم حرية البحث والاكتشاف والقدرة على التعامل الذكي مع معطيات العصر، ونؤكد أن رعاية الطفل تتطلب التعاون القوي، والعمل المشترك، من قطاعات المجتمع كافة، من أجل تحقيق الهدف الوطني المهم، المتمثل في تنشئة الأجيال الجديدة ليكونوا قادة الغد ورواد المستقبل.
وأكد معاليه أن وزارة التسامح والتعايش تسعى دائماً للتعاون مع جميع مؤسسات الوطن من أجل الوصول بمبادراتها وبرامجها وأنشطتها إلى الطفل الإماراتي، سواء بالمدارس الحكومية والخاصة، أو في مؤسسات الرعاية المختلفة، لتقدم القيم الإماراتية الأصيلة، وفي القلب منها التسامح والتعايش، بالإضافة إلى الأعمدة الستة للشخصية المتسامحة، لينشأ الجيل المقبل متحصناً بقيمنا الإماراتية الأصيلة التي أرساها المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، فقد علمنا أن الإيمان بالمستقبل يبدأ بالاهتمام بالطفل.