عاجل| ساعتين وربع.. 7 معلومات عن تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء في مصر
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء يعد من الموضوعات التي تشغل المصريين خلال الفترة الحالية بالتزامن مع عودة انقطاع التيار الكهربائي مرة آخرى وفقا لخطة مركز التحكم القومى للشبكة الكهربائية.
تخفيف أحمال الكهرباء مصر
وتزايدت تساؤلات المصريين عن تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء في مصر وذلك لمعرفة أبرز المعلومات عن ذلك الأمر الذي سيكون الشغل الشاغل للمصريين خلال الفترة الحالية خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة الذي سيسفر عن زيادة توقيتات انقطاع التيار الكهربائي.
وفيما يلي يقدم "الفجر" أبرز المعلومات عن تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء في مصر، وذلك بعد زيادة بحث الرأي العام عنها خلال الساعات القليلة الماضية:
استأنف اليوم الإثنين 15 أبريل 2024 العمل بخطة تخفيف الأحمال مرة أخرى ةقطع الكهرباء التي كان مجلس الوزراء أعلنها منتصف العام الماضي، وتم وقف تطبيقها خلال شهر رمضان 2024.سيكون مواعيد تخفيف الأحمال يوميًّا من الساعة 11 صباحا حتى 5 عصرًا لمدة ساعتين لكل مجموعة من المجموعات حسب الجداول المعلنة في كل محافظة.
تخفيف الأحمال وقطع الكهرباءمركز التحكم القومى للشبكة الكهربائية بدأ في تطبيق جدول تخفيف الأحمال من خلال فصل التيار الكهربائي عن المشتركين بدأ من الساعة 11 صباح اليوم ولمدة ساعتين وربع على كل مشترك وذلك حتى الساعة 5 عصرا.
مواعيد تخفيف الأحمال هى نفسها التي كانت مطبقة قبل شهر رمضان، فلا تغيير في الجداول الخاصة بقطع التيار الكهربائي.
يتم استثناء 4 مناطق وهي مطروح وشمال سيناء وجنوب سيناء والبحر الأحمر من تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء، بالإضافة إلى المناطق الاستراتيجية التي يتم استثناؤها من أقسام شرطة ومستشفيات وغيرها.
ساعة ولا اتنين؟.. ضوابط تخفيف أحمال الكهرباء بعد عيد الفطر المبارك برلماني يكشف مفاجأة صادمة بشأن تخفيف أحمال الكهرباء (فيديو) أسباب عودة تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء هو الضغط على شبكات الكهرباء، مما يجعل تخفيف الأحمال ضرورة في ضوء الاستهلاك المتزايد، علاوة على ما يتعلق باستيراد الوقود من الخارج، مع ترشيد الاستخدام لتوفير متطلبات القطاعات المتعددة.
يوفر تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء 35 مليون دولار شهريًا، لترشيد استهلاك الغاز وتصديره إلى الخارج، بهدف توفير العملة الصعبة لاستيراد الوقود المخصص لتشغيل المحطات، حسب بيان سابق لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تخفيف الأحمال قطع الكهرباء قطع الكهرباء مصر تخفيف الأحمال مصر تخفيف أحمال الكهرباء تخفيف أحمال الكهرباء مصر التیار الکهربائی
إقرأ أيضاً:
مجلس بغداد يهاجم وزارة الكهرباء ويؤشر اخفاقا واضحا: كيف سيكون الوضع في الصيف؟ - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد مجلس محافظة بغداد، اليوم الأحد (15 كانون الأول 2024)، اخفاق وزارة الكهرباء في توفير الطاقة رغم حلول فصل الشتاء ووعود الوزارة بتحسين عملها.
وقالت رئيس لجنة الطاقة في المجلس نورا الجحيشي لـ "بغداد اليوم"، إن "الاخفاق أصبح واضحا لدى وزارة الكهرباء في توفيرها الطاقة الكهربائية رغم اننا حاليا في فصل الشتاء، لكن التجهيز سيء جدا وهناك شكاوى كثيرة من المواطنين في أغلب مناطق العاصمة".
وأضافت، أن "اخفاق وزارة الكهرباء في فصل الشتاء جعلنا نقلق بشكل كبير من ادائها في فصل الصيف فهذا يعني أن توفير الطاقة سيكون سيئا، وهذا يحتاج إلى وقفة جادة لمعالجة الإخفاقات الحاصلة".
أين الموازنات الانفجارية؟
لكن المحلل السياسي عدنان التميمي، يرى أن دولا واحزابا مستفيدة من أزمة الكهرباء في العراق، فيما يشير الى أن محاولات استثمار الغاز يجري تعطيله في ظروف غامضة".
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، أمس السبت (14 كانون الأول 2024)، إن "الدولة العراقية انفقت بعد 2003 وحتى يومنا هذا مبالغ طائلة لتحسين ملف الكهرباء لكن النتائج كانت مخيبة للآمال في ظل أزمات متجددة مع ذروة كل موسم، صيفا وشتاءً بسبب اعتماد المنظومة على استيراد الغاز والطاقة معا وانفاق مليارات الدولارات من ميزانيتها".
وأضاف، أن "دولا واحزابا مستفيدة من أزمة الكهرباء في العراق وأي محاولة تمضي باتجاه الحل تصطدم بالفيتو، لدرجة أنه حتى محاولات استثمار الغاز يجري تعطيله في كل مرة وبظروف غامضة".
وأشار الى أن "الفساد في وزارة الكهرباء موجود والقضايا الموجودة في هيئة النزاهة على مدى أكثر من 20 سنة تؤكد بأن احزابا وقوى كثيرة متورطة بصفقات مشبوهة استنزفت خزينة البلاد".
التميمي قال أيضا، إن "أي وزير يأتي الى رأس هرم الوزارة لن يحقق شيئا في ظل مشاكل متراكمة تبدأ من توفير الطاقة والهدر الكبير في الاستهلاك وصولا الى استفادة اطراف كثيرة من صفقات كثيرة".
ويعاني العراق أزمة نقص كهرباء مزمنة منذ عقود، على الرغم من التخصيصات المالية الانفجارية لقطاع الكهرباء.
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب