بوابة الوفد:
2024-07-03@15:27:04 GMT

«المسحورة» إصدار جديد للروائية رشا سمير

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT

صدرت منذ أيام أحدث روايات الدكتورة رشا سمير، بعنوان «المسحورة» عن الدار المصرية اللبنانية.

وتعد هذه الرواية الإصدار الحادى عشر للكاتبة بعد عدة روايات ومجموعات قصصية تربعت على قوائم الاكثر مبيعا لعدة سنوات، منها:

للقلب مرسى أخير، جوارى العشق، سألقاكِ هناك، بنات فى حكايات، يعنى إيه راجل؟، حب خلف المشربية، معبد الحب، حواديت عرافة وغيرها.

.

تقول «سمير» : إن الرواية استغرقت فى كتابتها ومراجعتها أكثر من أربع سنوات، وإنها تحاول مع كل إصدار جديد ألا تقع فى فخ التكرار لأن النمطية تقتل الإبداع، لذا فهى تسعى دائما لتقديم مواضيع مختلفة فى رواياتها.

كما صرحت بأن «المسحورة» تعد رواية تاريخية اجتماعية تدور أحداثها فى بدايات القرن العشرين، حيث نرتحل مع الأبطال إلى مدينة الأساطير وندخل إلى عوالم يمتزج فيها الواقع بالخيال وشعوب تحكمها عادات وتقاليد غير مألوفة.

ومن أجواء العمل

(دخل من الباب الشرقى للواحة، يبحث عن حلم قديم، عن مخطوط غير مكتمل، عن عروس غلبها العشق.

لاح له فى الأفق البعيد تل صغير..

سأل عنها علها تختبئ خلف هذا التل..

أجابوه: «احترس منها.. إنها (صخرة العاشق).. صخرة مسحورة تجذب إليها الرجال، إذا لمستها ستدخل في

غفوة طويلة لن تستيقظ منها إلا بالموت».

لم يبال وانطلق نحوها باحثا عن محبوبته «المسحورة»، وعن قدر عسى أن ينقذه من غفوة العاشق.

فهل يصل إليها؟!…ربما..

أو…هكذا تقول الأسطورة)

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رشا سمير المسحورة الدار المصرية اللبنانية مدينة الأساطير

إقرأ أيضاً:

اسراء.. خاضت رحلتها مع الظلام بعزفها على أوتار الإيمان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نسجت من خيوط ظلام كهفها الحزين وسجنها الأليم  نور لتضئ به طريق كاد أن يصبح مستحيلًا، عازمة على تحديه وتجاوزه، وهذا التحدي كان بعزفها أجمل ألحان لأجمل حلم أردات بها أن ترى جمال الخيال ببصيرة القلب المؤمن  بقيمه الثقة والتوكل على الله وقيمة الحلم مهما  كان صعبا.

اسراء عبد الغني من مواليد القناطر الخيرية، بالصف الثانوي العام، بالصف الثالث.

عن مشوراها في الموسيقى تروي قصتها "منذ طفولتي وانا أعشق الموسيقي وذلك العشق ظهر في إنصاتي الشديد لآيات كتاب الله ثم سماعي للسيده أم كلثوم ولعل ذلك كان السبب في إنصاتي الشديد  وهذا الإنصات دفعني لأن استمع  للكثير  من اللأحان حتي صار دأبي  وديدني  وعنها قمت بتقليد ها عبر الدندنه فتنبهت لي والداتي  فشجعتني وذلك بأن أشترت لي لعبه صغيره وهي لعبه الأورج التي كانت نقطة الانطلاقة بالنسبه لي اذ شجعتني علي أن أبدع أكثر وهذا الإبدا ع تجلي في إعتكافي  علي سماع ألحان ام كلثوم وشاديه وتقليدها بهذه اللعبه البسيطه التي عنها كان تدريبي التلقائي علي العزف علي الموسيقي 
تكمل: ألتحقت بالمدرسه وبفضل لعبه الأورج التي  أهدتها  لي والداتي كان تدريبي وتقليدي للالحان  حتي تنبهت  إلي مدرستي بالموسيقي 
شجعتني علي تكمله الطريق  اذ أنها دربتني  أكثر حتي وصلت لدرجه التفوق وعنها مدت يد التشجيع والعون لي فرشحتني  لأكثر من حفله  خاصه بالمدرسه ومع الوقت أثبتت  جدراتي  في إحساس بالموسيقي 
هذا التشجيع من قبل والداتي ومدرستي  جعلني ألتحق بكورسات خاصه الموسيقي فيها وصلت لدرجه الاحترافيه بخلاف حصص الموسيقي  
هذا الاحتراف نبهني لأ ن أصل إلي درجه عاليه من الادراك والاخساس بقلبي بكل الحان الموسيقي وعنها طورت أكثر من نفسي بسماعي لالحان عمر والشريعي  وعمر خيرت وغيرهم من الاستاذه مما أهلني لدرجه عاليه من الاحساس العالي بكل الالحان. وعلي ذلك وصلت لدرجه احترافيه  التي علي اثرها رشحتني مدرستي لحضور الكثير من الحفلات التي حصلت فيها علي المركز الاول 
.عن محاوله تطويرها لممارسه موهبتها في العزف علي الموسيقي تقول 
ألتحقت بالكثير من الكورسات
الموسيقيه  فضلا عن أنني كنت أخصص وقت  للذهاب إلي غرفه الموسيقي للعزف  فضلا عن متابعتي لإستاذتي عمار الشريعي وعمر خيرت

عن سر اختيارها للأورج تقول: أولا لأنه اللعبه التي أخترتها  لي امي ثانيا انها أسهل الآلات الموسيقيهالتي تعاملت معها وعزمت عليها
 عن الصعوبات التي قابلتها تقول:
الصعوبه الأولي كانت إلتحاقي بمدرسه داخليه بعيده عن أمي للكفيفات فضلا 
عن إحساسي الشديد بالغربه الذي كنت أقتله بإعتكافي  علي الموسيقي وسماعي  للالحان فضلا عن مشقه الموصلات وبعد المساف أما الصعوبه الثانيه فكانت في إعاقتي “في كوني كفيفه ” ولكني تغلبت غليها بثقتي بالله وبنفسي  فضلا عن إيماني الشديد بموهبتي  وإعتكافي  علي سماع الألحان الاي أحبها  اذ  كانت بالنسبه لي"كما لو كانت صديقه لي مرافقه لي  تتحدث إلي وتعبر 
عن كل  ما يلمني من أحزان 
احساسها تقول 
 عزفي علي الأورج يجعلني أشعر    بأنني كما لو كانت  في عالم يرافقني فيه صديقه ورفيقه لدربي  تخطابني  في احزاني وتعبر عن الامي  واحساس بالغربه وتشاركني في كل مشاعري  برغم انها اله صماء     
 

شاركت في الكثير من الحفلات وبسبب تفوقي رشحت لأن أشارك  في حفله الغردقه التابعه لوزراة الشباب والرياضه وقد خصلت فيها  علي المركز الأول كما رشحت لحفلات كثيرة 
افضل الالحان التي  تعزفها  تقول 
لإم كلثوم “.القلب يعشق كل جميل ”ولشاديه  وعبد الحليم “انساك” ووطني الأكبر عن الجديد سميره سعيد" مش هتنازل عنك "
قدوتها تقول.
عمار الشريعي..عمر خيرت 
احلامها 
علي المستوي الدراسي أن تتفوق في الدراسه وتلتحق  بكليه سياسه واقتصاد وعن الفني تصل للعالميه.وتلف  العالم بالحانها  . كما تحلم  بأن تحدث  طفرة في تاريخ الموسيقي وخاصه في دنيا الاورج   وان تسعد أسرتها وامها 

نصيحة تقول 
علي كل فتاه وشاب ان يتمسك بحلمه مهما كانت الموعقات  وأن يؤمن  بارداة الله وإرداته وأنه كله خير. 

مقالات مشابهة

  • اسراء.. خاضت رحلتها مع الظلام بعزفها على أوتار الإيمان
  • بعد نجاح حفل كاظم الساهر بالقاهرة .. القيصر يستعد لإحياء حفل بجدة
  • مانيلا تقول إنها وبكين اتفقتا على “تهدئة التوتر” حول بحر الصين الجنوبي
  • طهران للفاتيكان: لن نتدخل والقرار لـحزب الله
  • مكتبة بيبليوتك تستضيف حفل توقيع رواية "المسحورة" للروائية د. رشا سمير
  • حول الرواية التاريخيّة.. محاولة في الفهم والتحليل
  • "انظروا إلينا نرقص".. رواية لـ"هشام النجار" في مواجهة التطرف والإرهاب
  • بارولين لم يفشل ورسائل مناسبة في المكان المناسب
  • متحف البراءة.. بوح باموق من الصفحات إلى أعين الزائرين
  • في مثل هذا اليوم.. وفاة فارس الرواية الرومانسية محمد عبد الحليم عبد الله