«المسحورة» إصدار جديد للروائية رشا سمير
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
صدرت منذ أيام أحدث روايات الدكتورة رشا سمير، بعنوان «المسحورة» عن الدار المصرية اللبنانية.
وتعد هذه الرواية الإصدار الحادى عشر للكاتبة بعد عدة روايات ومجموعات قصصية تربعت على قوائم الاكثر مبيعا لعدة سنوات، منها:
للقلب مرسى أخير، جوارى العشق، سألقاكِ هناك، بنات فى حكايات، يعنى إيه راجل؟، حب خلف المشربية، معبد الحب، حواديت عرافة وغيرها.
تقول «سمير» : إن الرواية استغرقت فى كتابتها ومراجعتها أكثر من أربع سنوات، وإنها تحاول مع كل إصدار جديد ألا تقع فى فخ التكرار لأن النمطية تقتل الإبداع، لذا فهى تسعى دائما لتقديم مواضيع مختلفة فى رواياتها.
كما صرحت بأن «المسحورة» تعد رواية تاريخية اجتماعية تدور أحداثها فى بدايات القرن العشرين، حيث نرتحل مع الأبطال إلى مدينة الأساطير وندخل إلى عوالم يمتزج فيها الواقع بالخيال وشعوب تحكمها عادات وتقاليد غير مألوفة.
ومن أجواء العمل
(دخل من الباب الشرقى للواحة، يبحث عن حلم قديم، عن مخطوط غير مكتمل، عن عروس غلبها العشق.
لاح له فى الأفق البعيد تل صغير..
سأل عنها علها تختبئ خلف هذا التل..
أجابوه: «احترس منها.. إنها (صخرة العاشق).. صخرة مسحورة تجذب إليها الرجال، إذا لمستها ستدخل في
غفوة طويلة لن تستيقظ منها إلا بالموت».
لم يبال وانطلق نحوها باحثا عن محبوبته «المسحورة»، وعن قدر عسى أن ينقذه من غفوة العاشق.
فهل يصل إليها؟!…ربما..
أو…هكذا تقول الأسطورة)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رشا سمير المسحورة الدار المصرية اللبنانية مدينة الأساطير
إقرأ أيضاً:
البابا في مستشفى جيميلي: وضع مستقر وتعاف بطيء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الفاتيكان بيانًا صباح اليوم، يؤكد فيه عدم إصدار الأطباء مساء أمس نشرة طبية بشأن صحة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، وهو ما وصفته دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي بـ"العنصر الإيجابي". وأشارت الدار إلى أن وتيرة نشر المعلومات الطبية ستتراجع تدريجيًا مع استمرار استقرار الحالة الصحية للبابا، حيث واصل البابا فرنسيس العلاجات المقررة.
وأوضح البيان أن الحالة الصحية للبابا مستقرّة، وبالتالي قرر الأطباء عدم إصدار النشرة الطبية التي كانت مقررة مساء أمس، وهو ما يعكس تحسنًا في وضعه الصحي. كما أكّد البيان أنه من المرجح إصدار معلومات طبية جديدة مساء اليوم، لكن يُتوقع أن تقلّ النشرات الطبية تدريجيًا في الأيام القادمة نظرًا لاستقرار حالته.
وأشار البيان إلى أنه لن يتم نشر تحديثات صباحية بشأن كيفية قضاء البابا ليلته، موضحًا أن تعافي البابا يسير بشكل بطيء ويحتاج إلى وقت لاستقرار التحسنات الصحية.
وتابع البيان: “قد أُخصص يوم البابا للصلاة والجلسات العلاجية، بما في ذلك العلاج الطبيعي التنفسي والحركي”.