ميليشيا الحوثي تتعمد إهمال المعلمين وتستبدلهم بعناصرها
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ميليشيا الحوثي تتعمد إهمال المعلمين وتستبدلهم بعناصرها، اعتمدت ميليشيا الحوثي الإرهابية، ذراع إيران في اليمن، سلال غذائية للمتطوعين في مجال التدريس من عناصرها والموالين لها، وتركت المعلمين الأساسيين بدون .،بحسب ما نشر قناة اليمن اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميليشيا الحوثي تتعمد إهمال المعلمين وتستبدلهم بعناصرها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اعتمدت ميليشيا الحوثي الإرهابية، ذراع إيران في اليمن، سلال غذائية للمتطوعين في مجال التدريس من عناصرها والموالين لها، وتركت المعلمين الأساسيين بدون شي. مصادر تربوية أكدت لـ اليمن اليوم، أن ميليشيا الحوثي استقدمت العشرات من عناصرها والموالين لها، للقيام بالتدريس في
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ميليشيا الحوثي تتعمد إهمال المعلمين وتستبدلهم بعناصرها وتم نقلها من قناة اليمن اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رفض إسرائيلي لمطالبات الجيش بزيادة موازنته على حساب إهمال الجوانب المدنية
رغم مزاعم الاحتلال بإزالة سلسلة المخاطر الأمنية التي كانت تحوم فوق رأسه لسنوات، خلال الأشهر الأخيرة، إلا أنّ كبار جنرالات المؤسسة العسكرية مقتنعون بضرورة زيادة ميزانية الجيش الموسعة أصلاً، وذلك بدلاً من تحويل الأموال لأغراض مدنية، وهو ما كشفته محادثات أخيرة معهم، بصورة مثيرة للقلق في أوساطهم.
وفي مقال ترجمته "عربي21"، قال الخبير الاقتصادي في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، سيفر بلوتسكر، إن: "أوساط المؤسستين الأمنية والعسكرية أبانت أن ما خاضه الاحتلال في جبهات سوريا ولبنان وإيران وغزة، تسبّب بتفاقم وضعه الأمني".
وتابع بلوتسكر: "بالتالي لا مفر من زيادة كبيرة في ميزانياته العسكرية، ورغم سقوط نظام الأسد وحزب الله وحماس والضربات التي تلقتها إيران، يرى الجنرالات أنه لابد من إضافة 30 مليار شيكل سنويًا لميزانية الجيش الموسعة أصلاً، وعدم الاكتفاء بإضافة سنوية قدرها 20 مليار شيكل فقط، أوصت بها لجنة "ناغال" لدراسة احتياجات الجيش".
وأضاف: "الزيادة الهائلة التي يطالب بها الجنرالات للإنفاق العسكرية يعكس قلقًا حقيقيًا، رغم أنه قد يكون بالأساس وسيلة لتحقيق غاية مفادها إعداد الرأي العام لميزانيات الأمن المتزايدة باستمرار؛ ما يجعل دولة الاحتلال تجد نفسها أمام موقف محيّر، وحتى سخيف".
"خاصة وأنه تمت إزالة سلسلة طويلة جدًا من المخاطر الأمنية التي كانت تحوم فوق رأسها في الأشهر الماضية، وتساقطت كأحجار الدومينو الواحدة تلو الأخرى، في مختلف الجبهات" أبرز بلوتسكر بحسب المقال نفسه.
وأشار إلى أن: "ما يصفه الجنرالات أنفسهم بحصول جملة من التغييرات الإيجابية في المنطقة لصالح الاحتلال تدفعه لرصد ميزانيات عسكرية أكثر تقييداً، وتوجيه موارد إضافية نحو الاحتياجات المدنية المهملة، من التعليم والرعاية الاجتماعية والصحة والبنية الأساسية".
واستدرك بالقول إن: "استمرار مطالبة الجيش بزيادة ميزانيته العسكرية تعني أنه يحمل وجهة نظر مفرطة في التشاؤم تجاه تطورات المنطقة، وأنه يسعى لتكييف عمله مع الموساد والشاباك مع الواقع الجديد الذي يصفونه بـ"المخيف" من خلال زيادة ميزانياتهم بشكل كبير".
وأوضح: "الأمر الذي يعني أن القناعة السائدة لدى كبار الجنرالات بأن الاحتلال سيعيش هنا على "حدّ السيف"، وعليه فقط، وهم بذلك يفنّدون أولئك الذين يعيشون في الأوهام، ويوزعونها بين الإسرائيليين".
إلى ذلك، تساءل الكاتب عن "جدوى المطالبة بزيادة الميزانيات العسكرية في ظل تراجع حدة المخاطر الأمنية، وفي الوقت ذاته مع نشوء واقع جيو-سياسي جديد في حال استئناف اتفاقيات التطبيع، الأمر الذي يحمل في طياته اتّهامات ضمنية لكبار قادة الجيش والأمن باختلاق المخاطر بشكل مصطنع، لتبرير هذه المطالبات، رغم أن المخاطر الأمنية انخفضت، ومن غير المرجح أن تكون قد زادت، مما يجعل من هذا الوقت الأكثر مناسبة لتغيير الواقع الاستراتيجي الأمني".
وختم بالقول إن "صورة النصر الحقيقية التي يدعيها المستوى السياسي الإسرائيلي لا توجد في أحلام إقامة إمبراطورية متمثلة بنشر الجيش من محور فيلادلفيا الفلسطيني إلى محور الليطاني اللبناني ومحور جبل الشيخ السوري".
واستطرد: "بل في إقامة قنصليات إسرائيلية في دمشق وبيروت والرياض، استئناف الرحلات الجوية مع بنغازي وطهران، وتعزيز الجهود الدولية والعربية لإعادة الحياة المدنية لقطاع غزة، وفي هذه الحالة لا يكون هناك مبرر حقيقي لزيادة المطالبات برفع مستوى الميزانيات العسكرية بصورة مفرطة، لا داعي لها".