تتويج الفائزين بـ “ترايثلون الشارقة”
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
نظم مجلس الشارقة الرياضي بنجاح “ترايثلون الشارقة” على كورنيش الممزر أمس بمشاركة 320 متسابقاً من مختلف الفئات العمرية، ضمن فعالياته الرياضية المجتمعية بالتعاون مع اتحاد الامارات للترايثلون وعدد من الجهات المساهمة والداعمة، وتضمنت سباقات الأولمبيك “سباحة 1,5 كلم والدراجة 40 كلم والجري 10 كلم” وفئة سبرينت “سباحة 750 م والدراجة 20 كلم والجري 5 كلم” وفئة سوبر سبرينت “سباحة 375 م والدراجة 10 كلم والجري 2،5 كلم” وفئة جونيور “سباحة 150 م والدراجة 10 كلم والجري 1،5 كلم” .
حضر الفعالية وتوج الفائزين أحمد الشامسي عضو مجلس إدارة اتحاد الامارات للترايثلون والدكتور ياسر عمر الدوخي مدير إدارة الفعاليات الرياضية والمجتمعية بالمجلس.
وجاءت النتائج كالتالي : بمنافسات “الأولمبيك رجال” احتل المركز الأول ايليا فيدريروف والثاني آلان ماكجير والثالث فارجفاند كونتراكتور وللسيدات الأولى كارولين بريدجز والثانية ريبوكا داليمور والثالثة باربرا فييرا.
و بمنافسات” سبرينت للرجال” الأول جيمي ايدميندس والثاني الكساندر جوربيجينكو والثالث آندري جليشجينكو ولفئة السيدات الأولى فارفرا سيمونوفا والثانية تونيا ماكاري والثالثة آيتن القرش، و في ” سبرينت للفرق” المركز الأول فريق الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب – دبي ومثله كل من عامر البحري وخليفة النعيمي وجريجا بول، وفي المركز الثاني فريق شرطة أبوظبي (أ) ومثله كل من سلطان الظنحاني وجابر المنصوري ومحمد عيسى الحوسني. وفي المركز الثالث فريق شرطة أبوظبي (ب) ومثله كل من فهد الظنحاني ومحمد عبدالله وميلينا ميتيك.
و في منافسات ” سوبر سبرينت للرجال” الأول معيوف حسن والثاني جاسبر جيرفين والثالث خالد الكعبي وللسيدات الأولى شارولتي سيروستن والثانية شولي وايس والثالثة هناء النابلسي، و في فئة “جونيور للأولاد” الأول ويليام براين والثاني ماكس دي نيل والثالث روحان جاكبو وللبنات آتاليا باكير الأولى والثانية ليلى بولز والثالثة هاريت روسيويل.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
المركز الوطني للتنافسية يُطلق حملة “راحتنا القمة”
الرياض : البلاد
أطلق المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع الجهات في القطاعين العام والخاص حملة تعريفية؛ بهدف توضيح الأثر الإيجابي للتنافسية على الأداء الاقتصادي ورفاهية المجتمع.
وجاءت الحملة -التي شارك فيها نحو 90 جهة حكومية وخاصة- تحت شعار “راحتنا القمة” في إطار سعي المركز إلى رفع الوعي بمفهوم التنافسية لدى الجهات في القطاعات المعنية، وأهميته في تعزيز بيئة الأعمال في المملكة.
وكانت المملكة بدأت رحلة التنافسية بتنفيذ إصلاحات اقتصادية وتنموية منذ العام 2016، التي أثمرت عن تقدم كبير في عددٍ من المؤشرات والتقارير العالمية المعتبرة، حيث حققت في العام الحالي المرتبة 16 عالميًا من أصل 67 دولة هي الأكثر تنافسية في العالم حسب تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD)، الذي يعد واحدًا من تقارير التنافسية الرئيسة التي يتابعها ويحللها المركز الوطني للتنافسية بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن المملكة ممثلة في المركز الوطني للتنافسية اتفقت مع مجموعة البنك الدولي لإنشاء مركز عالمي للمعرفة في مبادرة رائدة لتعزيز التعاون الدولي، ودفع عجلة التنمية المستدامة من خلال تبادل الخبرات والرؤى التي تستند إلى خبرة المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، وبلغت في الفترة الماضية أكثر من 800 إصلاح اقتصادي وتنموي مرتبطة بالبيئة التشريعية والتنظيمية والإجرائية ذات الصلة ببيئة الأعمال، مما جعلها إحدى الدول الرائدة عالميًا التي استطاعت بلورة نموذج متميز، أسهم في تعزيز قدرتها التنافسية.