استشهاد حفيدة إسماعيل هنية متأثرة بجروح جراء قصف إسرائيلي
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الاثنين، استشهاد الطفلة ملاك هنية حفيدة رئيس المكتب السياسي لـ«حركة حماس» إسماعيل هنية، متأثرة بجروحها لتلحق بوالدها وأفراد عائلتها، وفقا لقناة «الجزيرة».
يذكر أن، مصادر طبية في قطاع الدفاع المدني بغزة أفادت، يوم الأربعاء الموافق 10 أبريل 2024، بارتفاع شهداء قصف الاحتلال الإسرائيلي لسيارة مدنية تحمل أفرادا من عائلة إسماعيل هنية في مخيم الشاطئ، غربي مدينة غزة إلى 3 من أبنائه و4 من أحفاده.
وكشفت التقارير الطبية، عن أسماء أولاد رئيس مكتب السياسي لـ«حماس» هم: حازم إسماعيل هنية وابنتاه منى وآمال، وأمير إسماعيل هنية، وابناه خالد ورزان، ومحمد إسماعيل هنية وأصيبت ابنته ملاك بجروح.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ192 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 32 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاً«بهذه الآلام والدماء نصنع الآمال».. أول تعليق من إسماعيل هنية بعد استشهاد أبنائه وأحفاده
ارتفاع شهداء قصف استهدف عائلة إسماعيل هنية إلى 7 من أبنائه وأحفاده
مصطفى بكري بعد استشهاد أبناء وأحفاد «هنية»: خير رد على المشككين في المقاومة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حماس إسماعيل هنية الصحة الفلسطينية وزارة الصحة الفلسطينية حركة حماس اخبار فلسطين عاصمة فلسطين تل ابيب فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان غزة اليوم الحدود اللبنانية قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين اسماعيل هنية أخبار غزة أخبار إسرائيل اليوم حركة حماس الفلسطينية اسرائيل ولبنان اخبار غزة مستشفيات غزة حركة حماس الإسلامية أخبار لبنان الحدود مع لبنان لبنان واسرائيل حركة حماس الاسلامية أخبار إسرائيل صراع اسرائيل ولبنان رئيس حركة حماس هنية أخبار لبنان اليوم حماس فلسطين حماس في فلسطين غزة الأن استشهاد حفيدة هنية استشهاد ملاك هنية رئيس مكتب حماس حماس بفلسطين إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
حماس: مقتل رهينة إسرائيلي وإصابة اثنين آخرين جراء قصف غزة
صرح مصدر مسؤول في حركة حماس بأن أحد الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة قتل، وأصيب آخران فجر الثلاثاء.
ونقلت وكالة «معا» الفلسطينية عن المصدر قوله، إن الحادث وقع نتيجة الغارات الإسرائيلية على القطاع.
وكانت غارات إسرائيلية استمرت طوال الليل وحتى صباح اليوم على قطاع غزة تسببت في سقوط أكثر من 330 شخصا بين قتيل ومفقود إضافة إلى عشرات المصابين، وفقا للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
إجمالي المحتجزينوتحتجز حماس 59 أسيرا يرجح أن نصفهم أحياء، في حين قتل الباقون في غارات إسرائيلية على قطاع غزة وفي محاولات إسرائيلية لتحريرهم.
وخلال صفقة التبادل تم إطلاق سراح نحو 150 إسرائيليا من غزة مقابل 1700 أسير فلسطيني دون أن يشمل التبادل الجنود الاسرائيليين وكبار قادة الاسرى الفلسطينيين.
حياة أبنائهم على المحكبدوره، قالت حركة حماس، إن الاحتلال يستأنف حرب الإبادة ويرتكب عشرات المجازر بحق الشعب الفلسطيني، وأن نتنياهو قرر استئناف الحرب لتصدير أزمته الداخلية وفرض شروط تفاوضية جديدة.
وطالبت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، بعودة الهدنة في القطاع، مؤكدين أن حياة أبنائهم على المحك.
نحن مصدومونواتهمت عائلات المحتجزين الحكومة في تل أبيب بتخليها عن ذويهم، مؤكدة أن استئناف القتال سيكلفهم حياة 59 محتجزا لا يزالون في غزة.
وتابعت: «أكبر مخاوف العائلات والمختطفين ومواطني إسرائيل قد تحقق، لقد اختارت الحكومة الإسرائيلية التخلي عن المختطفين، نحن مصدومون وغاضبون وقلقون بشأن التعطيل المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر المروع لدى حماس».
وأضافت العائلات: «العودة إلى القتال تأتي على حساب 59 محتجزًا ما زالوا في غزة والذين يُمكن إنقاذهم وإعادتهم».
اقرأ أيضاًحماس: التزمنا بالاتفاق وحرصنا على الانتقال للمرحلة الثانية لكن الاحتلال رفض
الاحتلال الإسرائيلي يصدر تعليمات باستهداف حماس في مختلف أنحاء غزة
«حماس»: الاحتلال يواصل انتهاكاته الخطيرة لاتفاق وقف إطلاق النار واستهدافه للمواطنين العزل