بالصور – محمد منير يحتفل بزفاف ابنة شقيقته بذراع مكسورة
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: رغم إصابة الفنان الكبير محمد منير في ذراعه، والتي أصيب بها قبل حفل “ليلة سعودية مصرية”، إلا أنه كان حريصاً على حضور حفل زفاف ابنة شقيقه الذي أقيم خلال إجازة عيد الفطر.
وظهر منير في الحفل وقد وضع ذراعه اليسرى في حامل للذراع، وحرص أن يحتفل مع ابنة شقيقه وزوجها والغناء لهما.
وكان محمد منير قد أصيب قبل الحفل الأول من سلسلة “ليالي سعودية مصرية” والذي شارك فيه رغم إصابته، وعلق على ذلك قائلاً للجمهور: “أنا آسف على اللي حصل، ولكن دي أقدار ربنا، وكنت هكون حزين لو ما شاركتكش في الليلة الجميلة دي، وبشكر المستشار تركي آل الشيخ، على كل اللي عمله ومش إحنا بس اللي بنحب السعودية، ولكن مليارات من العالم المسلم بيحبها، وغير المسلم أيضًا لما يعرف قيمة الإسلام هيحبها”.
وكانت ليلى علوي قد قدمت محمد منير، قائلة: “بالرغم من إصابته الشديدة النهاردة وقع واتكسرت إيده ولسة جاي من المستشفى ولكنه أصر إنه يمتعنا بفنه، كلنا بنحبك وشكرًا، ده الفنان مهما كان متصاب ومهما كان موجوع يمتع جمهوره”.
main 2024-04-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد منیر
إقرأ أيضاً:
ابنة شقيقة ضحية سفاح المعمورة: فرحانين إننا عرفنا مصيره وفي أشد الحزن
قالت دينا جمال، ابنة شقيقة المهندس محمد إبراهيم، الذي كان متغيبًا منذ ثلاث سنوات قبل العثور على جثته في إحدى الشقق التي كان يستأجرها المتهم المعروف بـ"سفاح المعمورة"، رغم أنه لا يزال ينكر ارتكاب جريمة قتله، ورغم اعترافه بقتل زوجته وموكلته تركية عبد العزيز. إلا أن الأسرة كانت متأذية أنه متورط في اختفائه عام 2022.
وأضافت دينا جمال، ابنة شقيقة المهندس محمد إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن النيابة أجرت تحليل الحمض النووي (DNA) للتأكد من هوية الجثة، لكن النتائج لم تصدر بعد كدليل قاطع . ولكننا تعرفنا على هوية خالي "
وأكدت دينا جمال، ابنة شقيقة المهندس محمد إبراهيم، أن العائلة كانت متأكدة من أن المحامي المتهم قتل خالها و، الذي اختفى منذ ثلاث سنوات، مضيفة: "حينها، اتهمنا المحامي بخطفه، وكنا نمتلك شكوكًا كبيرة حول تورطه، لكن لم يكن لدينا أي دليل يثبت ذلك".
وعن مشاعرها بعد العثور على جثة خالها، قالت: "نحن نشعر بمزيج من الفرح والحزن في الوقت نفسه. فرحنا لأننا أخيرًا عرفنا مصيره، لكننا نشعر بحزن شديد لطريقة مقتله البشعة. كأننا نعيش في كابوس، ولا نصدق ما حدث".
وحول الرسائل التي أُرسلت من هاتف المجني عليه آنذاك، والتي زعم فيها أنه تزوج من سيدة أوكرانية وطالب عائلته بالابتعاد عنه، علّقت دينا: "بالفعل، تلقينا رسائل صوتية منه، لكن صوته كان غريبًا، بدا وكأنه تعرض للضرب وكان متلعثمًا في الكلام. شعرنا أن هناك من يملي عليه ما يقوله، كما أن صوته كان رنانًا، وكأنه يتحدث من مكان مغلق وفارغ".
وأضافت: "بحثنا عن المحامي، وتمكن زوج إبنته من التواصل معه بعد أن حاولنا نحن الاتصال به، والتقيا معه في أحد المقاهي. كان يراوغ كثيرًا وقال لنا إن خالي تزوج من أوكرانية وباع منزله. بعد ذلك، اصطحبناه إلى قسم الشرطة لمقابلة ضابط المباحث، لكنه استطاع التهرب من الأمر قانونيًا، بحكم أنه محامٍ ويفهم جيدًا كيف يخرج نفسه من الموقف بلا دليل".