شقيقة دنيا بطمة تستغل سجنها لدخول عالم الغناء.. والجمهور يتفاعل
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: استغلت المغنية إيمان بطمة، صفحة شقيقتها الفنانة دنيا بطمة المتواجدة في السجن حالياً للترويج لأغنيتها الجديدة بعنوان “سالو دموعي”.
ويبدو أن ايمان قررت فعلياً أن تسير في المسار الفني كما والدها الفنان حميد بطمة وشقيقتها دنيا، وذلك من خلال اطلاق أغنيتها الثانية في مشوارها، وهذا ما يدفعها إلى الاستعانة بصفحات شقيقاتها دنيا وابتسام للترويج لأغنية الجديدة التي نشرتها على اليوتيوب.
وتقدم ايمان أغنية درامية باللهجة المغربية وتدور أحداث الكليب في قالب تراجيدي رومنسي حيث تحكي من خلالها عن الهجر والخيانة والغدر، وهو ما تفاعل معه الجمهور.
وانقسمت التعليقات بين من أعجب بصوت ايمان وطموحها بأن تصبح مغنية وبين من اعتبر أنها تقوم باستغلال غياب شقيقتها لتحل مكانها خلال فترة تواجدها في السجن، وهذا ما أحدث ضجة كبيرة على السوشيال ميديا، معتبرين بأنه لا يمكنها أن تحل مكانها.
يذكر أن أول عمل فني لإيمان كان أغنية بعنوان “بيزار” وطرحتها قبل عامين، وحققت أكثر من نصف مليون مشاهدة على اليوتيوب. أما الأغنية الجديدة فهي من كلمات محمد أمير وألحان صلاح مجاهد، أما الكليب فتم تصويره تحت إدارة المخرج زهير غماري.
main 2024-04-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مصر ياً اخت بلادي يا شقيقة
٢- حكايةً الكراسةً رقم ٧ ( بتاريخ اغسطس ١٩٧٠) للسفير المرموق عثمان عبدالله السمحوني
و استاذه استاذ التاريخ القديم الشهيد برفسور هيكوك
د. احمد التيجاني سيد احمد
@احتفظت بهذه الكراسة التي قراتها في سنوات التكوين منذ إصدارها عام ١٩٧٠. ** الكراسة التي نشرتها شعبة أبحات السودان بجامعة الخرطوم ربما كانت ملخص أطروحة ماجستير او دكتوراه للسفير عثمان عبدالله السمحوني تحت اشراف الدكتورب.ج. هيكوك استاذ التاريخ القديم بجامعة الخرطوم .
*كان هيكوك بروفيسورا شابا محبوبا و كان يتنقل يوميا بدراجته البسيطة بين منزله و كلية الاداب في شارع الجامعة الي ان قتلته المخابرات المصرية بصدمة من سيارةمسرعة .
* هذا البحث الهام نشرته جامعة الخرطوم برقم الكراسة ٧ عام ١٩٧٠
* ظل الكتاب وثيقة نادرة بالرغم من محاولات الماسونية الكيزانية طمس التاريخ النوبي ؛ و سيظل البحث شامخا يحمل مصباح الحقيقة كمصباح ديوجانس.
*ستنمحي المحاولات الطائشة كما اختفت **وحدة امن القبايل** في جهاز مخابراتالمجرم صلاح قوش، بالرغم من الموائد الطافحة بالأكل و الوسايد الوثيرةً التي توفرهاله المخابرات المصرية في المنفي حيث يتسول قوت يومه بإفشاء اسرار السودان .
* اعتقدت السلطات المصرية انها ستمحي تاريخ ** نبته و مروي في بلاد كوش** منالوجود. لكن "الحق ابلج و الباطل لجلج " و ها نحن في عام ٢٠٢٤ و التاريخالكوشي-النوبي يوثق بانتظام من خلال **الموتمر العالمي للدراسات النوبية** و الذيسيعقد مؤتمره السادس عشر عام ٢٠٢٦ في المانيا. و للعلم تنقلت المؤتمرات كل اربعةأعوام بين ارقي الجامعات و المتاحف شارك فيها الاف الباحثين و الخبراء من كل انحاءالعالم .فشلت اعتراضات السلطات المصرية و محاولاتها لاقامة العثرات و حفر المطبات ووضع العراقيل امام الموتمرات ؛ كما فشلت مساعي مصر الرسمية المستمرة لنيل توافق عالمي يسمح لها برئاسة منظمة اليونسكو . **خشي العالم انيفبركوا التاريخ لو ال لهم ذلك المنصب الرفيع**
** فلا نامت أعين السارقين الجبناء**
د احمد التيجاني سيد احمد
٢٢ ديسمبر ٢٠٢٤ روما إيطاليا
مراجع:
نبتة ومروى في بلاد كوش: بحث في تاريخ السودان القديم
by عثمان عبدالله السمحوني
Series: الكراسة 7
Published by : كلية الآداب- جامعة الخرطوم (السودان) , 1970,
ahmedsidahmed.contacts@gmail.com