فنون نجوى كرم تبدع بموّال تكريمي للملك وشعب الأردن
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
فنون، نجوى كرم تبدع بموّال تكريمي للملك وشعب الأردن،السوسنةـ أحيت الفنانة اللبنانبة نجوى كرم، حفلا غنائيا الجمعة في مهرجان جرش الدولي .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نجوى كرم تبدع بموّال تكريمي للملك وشعب الأردن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السوسنةـ أحيت الفنانة اللبنانبة نجوى كرم، حفلا غنائيا الجمعة في مهرجان جرش الدولي بدورته الـ 37، وسط تفاعل كبير من الجمهور الأردني، وقدمت على مدى ساعتين باقة من أغانيها القديمة والجديدة.
وعلى مدار تاريخ المهرجان الأردني، تشارك الفنانة للمرة الحادية عشرة في المهرجان، حيث سارت باتجاه الخشبة على أنغام "جايي يا جرش جايي".
وكانت المطربة اللبنانية وفية للمهرجان الذي ساهم في شهرتها العربية، حيث غنت عملها الشهير "جايه يا جرش جايه"، وشاركها الجمهور غنائها احتفالا بمشاركتها.
وعلى مدى ساعة ونصف، نوعت نجوى كرم في غنائها من أرشيفها الكبير، كما قدمت "ميدليهات" غنائية ومجموعة من أشهر أغانيها، ومنها: "ما في نوم"، و"خليني شوفك بالليل"، و"لشحد حبك"، و"بغرامك"، و"ما بسمحلك".
أمّا المفاجأة، فكانت بطريقة تقديم أغنية "مغرومة بحالي" حين ترك أعضاء الكورال وعدد من أفراد الفرقة الموسيقية بإدارة المايسترو إيلي العليا، أماكنهم وتوجّهوا الى وسط المسرح لرقص الدبكة مع كرم وسط هتافات الجمهور.
كما قدّمت كرم موّالا تكريميا للملك الأردني وشعب الأردن، جاء في مقدّمته "يا ليل حيّي الملك ورجالنا الشجعان.. وحيّي النشامى يللي معنا اليوم سهرانة.. وقلّن بتبقى جرش مسرح لكلّ فنان.. عندو بحالو ثقة والفضل ربّاني".
وقد دخل وسم #نجوى كرم في _ جرش قائمة الأكثر تداولا بالعالم العربي على موقع "تويتر"، وتصدر قائمة top trending في الأردن، حيث تفاعل الجمهور مع مقتطفات الحفل، ومع إطلالة كرم التي ارتدت فستانا فضفاضا أزرق اللون.
وفي نهاية الحفل قدّم مدير مهرجان جرش أيمن سماوي درعا تكريميا للفنانة اللبنانية.
34.222.215.141
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نجوى كرم تبدع بموّال تكريمي للملك وشعب الأردن وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كلام عن أخطر تيارين في الأردن
كلام عن أخطر تيارين في الأردن _ #ماهر_أبوطير
هناك تياران في الأردن يتحدثان بصوت خافت في الغرف المغلقة، ولكل تيار وجهة نظر، بشأن #الحرب_على_غزة وتأثيرها على #الأردن، وما يرتبط بكلفة عودة ترامب للرئاسة الأميركية.
التياران لا يجاهران برأييهما علنا، تحوطا من ردود الفعل، ويعتقدان على الرغم من التناقض بينهما، أن وصفة الحل تكمن لدى كل واحد منهما، هذا على الرغم من أنهما لا يمثلان توجها رسميا، لكن بطبيعة الحال لهما علاقات واسعة، وربما بعض الامتداد والنفوذ هنا وهناك.
الأول يقول إن الأردن ليس قادرا على الوقوف في وجه المخططات ولن نستطيع تحدي واشنطن ولا تل أبيب ولا مَن معهما في الإقليم، وإن شبكات الحماية غير متوفرة عربيا ولا دوليا، وإن إسرائيل في نهاية المطاف ستفرض على الأردن التعامل مع ملف أهل الضفة الغربية إما بالتهجير الكامل إلى الأردن، أو إجبار الأردن عبر واشنطن على إدارة سكان أهل الضفة من خلال حل شكلي بين الأردن وما تبقى من السلطة، وإن الأردن ضعيف ومدين، وعليه أن يكون منطقيا حتى لا يتم العبث باستقراره، ولا خلخلته، أو إقامة دولة فلسطينية فيه، وأن الحل الوحيد هنا، التجاوب مع الضغط وليس الوقوف في وجهه، وتحسين شروط أي تسوية، حتى لا يتم فرضها علينا، بدون أي شروط، أو فوائد سياسية أو مالية، كون الحل على حساب الأردن مقبل في كل الأحوال، فلماذا لا نكون جزءا منه بشروط جيدة، بدلا من تحديه ودفع الثمن، خصوصا، ونحن نرى محرقة الدول والشعوب.
مقالات ذات صلة الأقصى المهدد 2024/11/21الثاني يقول إن الحل في وجه التحديات والضغوطات وأزمات الإقليم، إغلاق الأردن وعزله، فلماذا سندفع ثمن قضية شعب آخر، ولماذا نتفاعل مع الوضع بشكل زائد، ولنعتبر أن ما يجري في غزة والضفة شأن قد يحدث في جنوب “اشكوزيا العظمى”، أو في جزر “الويكي ويكي” حيث أن حماية مصالحنا الوطنية تفرض اليوم الانسحاب من ملفات كثيرة، وليخلع الفلسطينيون شوكهم بأيديهم، أو كمال يقال “فخار يكسر بعضه” وهذا الرأي يقول أصحابه إن كل من بالأردن هم من الأردنيين ما داموا يحملون الهوية الأردنية، ويحترمون أردنيتهم، أيا كانت أصولهم ومنابتهم، فلا فرق، لأن الأولوية اليوم، أن نحمي الداخل الأردني فقط، ونحافظ على أنفسنا في كل المدن والقرى والبوادي والمخيمات، وأن نجاة الأردن تكمن في التشارك بخريطة التغيرات والسلام الإقليمي، والمشاريع الاقتصادية الكبرى، لضمان البقاء طرفا أساسيا، ويرى أصحاب هذا الرأي أن الانعزال هنا ممكن برغم أنه يقال لهم إن هذه استحالة لكون تل أبيب وواشنطن لن تتركا الأردن في حاله، ولأن الجغرافيا وكلفتها وتداخلها، وتأثيرها الجيوسياسية والديوغرافية تمنع الانعزال أصلا، حيث لن تقبل واشنطن وتل أبيب هكذا تصور.
في كل الأحوال لست في وارد الرد على أصحاب أي اتجاه، لكن ظهور هكذا اتجاهات بشكل نخبوي بعيدا عن الأعين يؤشر على إدراكات التحديات القادمة، ولأننا لا نسمع عن خطة محددة، ولا تصور لما قد يأتينا على الطريق، يتخاطف كثيرون وصفات الحل، وبعضها منطقي، وبعضها الآخر انتحاري وغير مسؤول، لكن المشترك بين كل هذه الاتجاهات وغيرها أننا جميعا ندرك أن واشنطن تعتبر الأردن مفتاح الحل للقضية الفلسطينية، بمعنى تصفيتها، وليس من زاوية تحقيق العدالة لشعوب المنطقة، ووقف الحروب، ومنح الفلسطينيين حقوقهم.
نحن بحاجة إلى خطوة داخلية من نوع مختلف، تتجاوز الركون إلى دور المؤسسات وضماناتها ودور المؤسسات التمثيلية أيضا من برلمان ونقابات وأحزاب، للتوافق على الثوابت، وتحديد الأخطار، والحلول، بما يؤدي أولا إلى تعزيز تماسك الداخل الأردني، ومن أجل ألا يباغت الأردني بمرحلة يقوم البعض بالتهوين منها، حاليا، من خلال بث التطمينات، وهو أمر يرفع المعنويات بشكل ساذج، لكنه لا يقف في وجه الأزمات فعليا.
الغد