صدى البلد:
2025-03-10@13:33:30 GMT

بوريل: لا بد من وقف التصعيد بين إسرائيل وإيران

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، قال إنه لا بد من وقف التصعيد بين إسرائيل وإيران لعدم انجرار المنطقة إلى حافة الهاوية.


وتابع: أتوقع ردا من إسرائيل على الهجوم الجوي غير المسبوق الذي شنته إيران وآمل ألا يؤدي ذلك إلى مزيد من التصعيد.
 

.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

روسيا تعرب عن قلقها من الوضع في سوريا.. وإيران تحذر

أعربت روسيا عن قلقها مما وصفته بـ"التدهور الحاد"، للوضع في سوريا، بعد الهجمات التي شنتها مجموعات مرتبطة بنظام الأسد المخلوع، وراحت فيها قتلى من أفراد الأمن السوري في مناطق الساحل.

وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، "روسيا الاتحادية تدعو في هذه الظروف الحرجة "جميع القادة السوريين ذوي السلطة القادرين على التأثير على تطور الوضع على الأرض إلى بذل كل ما في وسعهم لوقف إراقة الدماء بسرعة ومنع سقوط ضحايا من المدنيين".



وأضافت أنه "في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها سوريا في المرحلة الانتقالية، فإن الحفاظ على الوئام الوطني وتعزيز أمن المواطنين واحترام حقوقهم المشروعة بغض النظر عن انتماءاتهم الوطنية أو الدينية له أهمية قصوى".

وأشارت زاخاروفا إلى أن روسيا تؤكد "موقفها المبدئي الداعم لسيادة الجمهورية العربية السورية ووحدتها وسلامة أراضيها".

وتابعت: "نتوقع من جميع الدول التي لها تأثير على الوضع في سوريا أن تساهم في تهدئته، ونحن ملتزمون بالتنسيق الوثيق للجهود مع الشركاء الأجانب من أجل تسريع تهدئة الوضع".

بدورها حذرت وزارة الخارجية الإيرانية من أن "العنف في سوريا قد يتسبب في عدم استقرار إقليمي".

ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي قوله "إيران، إذ تذكر بمسؤولية الحكومة المؤقتة في ضمان أمن جميع المواطنين السوريين، تعارض بشدة انعدام الأمن والعنف وقتل وإيذاء السوريين الأبرياء من كل جماعة وعشيرة، وترى في ذلك حافزا لعدم الاستقرار الإقليمي".

ومنذ مساء الخميس، تتداعى قوات أمنية وعسكرية من مناطق سورية عدة لدعم جهود التصدي للهجوم الواسع الذي تشنه مجموعات من فلول النظام المخلوع بمنطقة جبلة وريفها في محافظة اللاذقية.

والخميس، قتل وأصيب عدد من عناصر الأمن العام السوري، إثر هجمات متزامنة هي الأكبر منذ سقوط بشار الأسد نفذتها مجموعات مسلحة على نقاط وحواجز ودوريات في منطقة جبلة وريفها.

إثر ذلك، فرضت سلطات الأمن حظرا للتجوال وبدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.

من جانبه، قال العقيد حسن عبد الغني المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية، إن وزارته قامت بتنفيذ "عمليات تطويق محكمة ما أدى إلى تضييق الخناق على العناصر المتبقية من ضباط وفلول النظام البائد، فيما تستمر القوات في تقدمها وفق الخطط العملياتية المعتمدة".



وتابع: "تواصل قواتنا التعامل مع ما تبقى من بؤر للمجرمين، ونقوم بتسليم جميع المتورطين إلى الجهات الأمنية المختصة لضمان محاسبتهم وفق القانون".

وطلب عبد الغني المتحدث من الأهالي "الذين هبّوا لمؤازرة إخوانهم" للعودة إلى مناطقهم، مؤكدا أن "الأوضاع تحت السيطرة الكاملة والعمليات مستمرة".

وقالت الوكالة السورية الرسمية "سانا"، إن عمليات تمشيط واسعة بدأت في مراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.

مقالات مشابهة

  • موسكو تطرد موظفين بـ«السفارة البريطانية» وتحذّر من التصعيد
  • الصين تحذر تايوان وتعلن عن مناورات بحرية مع روسيا وإيران
  • أمريكا وإيران.. تصاعد حدّة التوترات والتهديدات!
  • بين التصعيد وخريطة الطريق.. هل يعود اليمن للحرب الشاملة؟
  • فيدان يحذر طهران.. معركة تركيا وإيران في سوريا
  • حزب الله لن يسكت و التصعيد قريب
  • قطر تؤكد الحاجة للتوصل إلى اتفاق بين أميركا وإيران
  • ترامب يوجه رسالة إلى إيران: التفاوض أو التصعيد العسكري
  • روسيا تدعو إلى عدم التصعيد والعودة إلى الحوار في سوريا
  • روسيا تعرب عن قلقها من الوضع في سوريا.. وإيران تحذر