بالمنطقة.. اعرف موعد انقطاع التيار الكهربائي في الإسكندرية
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أعلنت محافظة الإسكندرية عن مواعيد انقطاعات التيار الكهربي بالإسكندرية من خلال خطة شركة الإسكندرية لتوزيع الكهرباء.
15 كيلو متر محطات علوية.. إليك كافة تفاصيل مترو الإسكندريةوأشارت المحافظة في بيان إلى ان الخطة سيتم تنفيذها بداية من اليوم الأثنين، لتكون من 1 ظهرًا وتنتهي في الخامسة مساءً.
ويمكن التعرف على مواعيد الانقطاع من خلال الرابط التالي
https://drive.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية التيار الكهربائى المحافظ انقطاع التيار الكهربائى توزيع الكهرباء محافظة الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تواجه “الانقطاع الكبير” للكهرباء فى جميع أنحاء البلاد
تدرس إسبانيا بروتوكولاً للتغلب على الانقطاع الكبير للتيار الكهربائي الذي تعرضت له البلاد ، وقامت شركات الكهرباء باتخاذ قرار بفصل الكهرباء عن الصناعات الكبيرة عند الساعة التاسعة ليلاً لمدة ثلاث ساعات لمنع ترك المنازل بدون كهرباء،حسبما قالت صحيفة لا سيكستا الإسبانية.
وكانت النمسا قد حذرت في وقت سابق من انقطاع كبير من الممكن أن يهدد الدول الأوروبية، حيث وضعت سيناريو مروعاً على الطاولة: وهو “انقطاع التيار الكهربائي الكبير” الذي ينهار فيه نظام الطاقة في البلاد ويسبب تأثيراً ضاراً على الدول المجاورة الأخرى.
ولفتت وزيرة الدفاع النمساوية كلوديا تانر الانتباه إلى المشكلة ــ التي وصفتها بأنها “خطر واقعى ومستهان به في الوقت نفسه” ــ في منشور على موقع إنستجرام.
اقرأ أيضاًالعالممنددين بزيادات ضريبية محتملة.. آلاف الكينيين يتظاهرون بالشوارع ويقتحمون البرلمان
وأشارت الصحيفة إلى أن إسبانيا والبرتغال وفرنسا لديها بروتوكول مشترك جاهز للأزمات يسمح باستعادة الخدمة الكهربائية بعد انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في شبه الجزيرة الأيبيرية وفي جزء من جنوب فرنسا، وتم تم تصميم البروتوكول لإعادة تنشيط النظام الكهربائي لشبه الجزيرة بأكمله – ما يُعرف في المصطلحات الكهربائية باسم “الجهد الصفري المعمم” – بعد وقوع حادث خطير.
في الأيام الأخيرة، وفي خضم أزمة إمدادات الغاز، بدأ الناس في إسبانيا يتحدثون عن إمكانية تركهم بدون كهرباء على المستوى العالمي.وأوضحت الصحيفة أن إيطاليا ، لديها مخاوف كبيرة من تكرار انقطاع التيار الكهربائى بسبب ارتفاع درجات الحرارة ، حيث قدرت الرابطة الوطنية للبلديات الإيطالية أن الفواتير سترتفع بما لا يقل عن 550 مليون يورو، من إجمالي نفقات الكهرباء السنوية التي تتراوح بين 1.6 و1.8 مليار يورو، وإذا كانت هذه النفقات تشكل عبئا على الأفراد بالنسبة للمؤسسات، فقد يكون الوضع أسوأ.