الفن و المشاهير بالصورة- نجمة عالمية ستينية تتزوج من حبيبها الطبيب المشهور.. وهذا فارق العمر بينهما
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، بالصورة نجمة عالمية ستينية تتزوج من حبيبها الطبيب المشهور وهذا فارق العمر بينهما،تزوجت الممثلة الماليزية ميشيل يوه، البالغة من العمر 60 عاماً، من المدير التنفيذي .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بالصورة- نجمة عالمية ستينية تتزوج من حبيبها الطبيب المشهور.
تزوجت الممثلة الماليزية ميشيل يوه، البالغة من العمر 60 عاماً، من المدير التنفيذي السابق لشركة فيراري في جنيف بسويسرا والطبيب جان تود، البالغ من العمر 77 عاماً، وذلك بعد خطوبة دامت 18 عاماً.
وكانت بدأت علاقة ميشيل يوه وجان تود في عام 2004، أي قبل عام من خطوبتهما، إذ كانا إلتقيا في مدينة شنغهاي في الصين، حين كانت تقوم ميشيل يوه بإعلان لفيراري.وبارك الجمهور زواج ميشيل يوه وجان تود، وتمنى لهما المتابعون حياة جديدة معاً، تملؤها السعادة المحبة والنجاح.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بالصورة- نجمة عالمية ستينية تتزوج من حبيبها الطبيب المشهور.. وهذا فارق العمر بينهما وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بريطانية تتزوج خالها الباكستاني وتنجب منه طفل لتأمين هجرته إلى المملكة المتحدة
تواجه امرأة بريطانية حكما بالإعدام رجما، بعد أن تزوجت من خالها الباكستاني وإنجاب طفله في عملية احتيال مزعومة للهجرة. ووفقا لـ MailOnline.، اتهم المدعون العامون الباكستانيون الزوجين، اللذين يتشاركان طفلا، بالزنا الذي يعاقب عليه بالجلد أو الموت رجما. تزوجت العروس، وهي مديرة شركة سابقة في الثلاثينيات من عمرها ويعتقد حاليا أنها في المملكة المتحدة، من شقيق والدتها خلال زيارة إلى الدولة الواقعة في جنوب آسيا في أبريل 2021. وبحسب نفس المصدر انتقلت المرأة إلى منزل خالها في قرية في باكستان لمدة شهر تقريبا بعد الزفاف، حيث أصبحت حاملا بطفل منه. وادعت المرأة، في مقطع فيديو تم حذفه الآن ونشر على الإنترنت، أنها تعرضت لضغوط للسفر إلى باكستان للزواج منه حتى يتمكن من محاولة الحصول على “وثائق” تسمح له بالانتقال إلى المملكة المتحدة. وعادت في وقت لاحق إلى المملكة المتحدة بمفردها لإنجاب الطفل، في حين يعتقد أن خالها قد اعتقل في باكستان وأرسل إلى السجن في انتظار مزيد من التحقيقات. – لقد شوه حياتي وقالت المرأة: “أخبرني أنني سأساعده في سفره إلى إنجلترا، وفي المقابل سيحصل على سيارة ومنزل والكثير من المال وسيتم تسوية حياتنا”. “الآن هو لا يهتم بي وبطفله. لقد شوه حياتي وأنا بحاجة إلى المساعدة”. ويزعم تقرير للشرطة الباكستانية اطلعت عليه MailOnline أن المرأة البريطانية تزوجت عن طيب خاطر من خالها وحملت طفله لاحقا في محاولة لتأمين هجرته إلى بريطانيا. ويقال إن الخال اعترف بالزواج من ابنة أخته، رغم تنبيه من الجيران. وقال التقرير إن “المسألة وراء ذلك، كانت مجرد الدخول إلى المملكة المتحدة من خلال [العروس] الباكستانية البريطانية”. وزعم التقرير أنه تم الحصول على رأي قانوني من إدارة النيابة العامة وصف العلاقة بأنها “غير مسموح بها شرعا”. وأضاف: “إقامة العلاقات الزوجية على أساس مثل هذا الزواج ممنوع ويندرج تحت فئة الزنا”. – السجن بدل الهجرة وبعد الإبلاغ عنه، اختبأ الخال ولم يصل أبدا إلى المملكة المتحدة، ولكن تم اعتقاله لاحقا هذا الأسبوع في باكستان مع شاهد على الزواج. متحدثا من منزل العائلة شبه المنفصل في بريطانيا، قال والد المرأة لـ MailOnline: “لقد سمعنا ما يحدث في باكستان، لكننا لم نسمع منها”. “لم نكن نريدها أن تتزوجه. لم نوافق على الزواج وحاولنا إخراجها منه”. وأضاف “لم يعد لدينا أي علاقة بها ولا أعرف أين تعيش الآن”.