«القومي لتنظيم الاتصالات»: إتاحة خطوط محمول لذوي الهمم بتخفيض 50%
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أكد محمد إبراهيم، رئيس قطاع التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، حرص الجهاز المستمر على التواصل مع ذوي الهمم، من خلال إطلاق مبادرات متعددة تعزز دمجهم في المجتمع، وتلبي احتياجاتهم.
دعم ذوي الهمم وحل مشكلاتهموخلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وبسنت الحسيني، أضاف إبراهيم: «عملنا على حل المشكلات التي يعانون منها، مثل التواصل مع شركات المحمول سواء التواصل مع مركز تلقي الشكاوى، أو الذهاب إلى فروع شركات المحمول والتعامل معهم بلغة الإشارة هناك، أو المواقع والتطبيقات الخاصة بشركات المحمول».
وتابع: «أصدرنا قواعد خاصة في شركات المحمول في أبريل، وبدأت في تنفيذ هذه القواعد، بالإضافة إلى الخدمات والباقات التي أصدرناها لـ ذوي الهمم، مثل خط 50% تخفيض في كل فروع شركات المحمول، وألزمنا شركات المحمول بالكود الهندسي في كل فروعها، سواء الرامبات أو الأماكن الخاصة بذوي الهمم، وأن يكون لهم أولوية الحصول على الخدمات».
الخط المخفض لذوي الهمم 50%وأوضح أن أي شخص من ذوي الهمم يذهب إلى الفرع يجب أن تكون له أولوية الحصول على الخدمة بطريقة فورية، وإن أراد الحصول على الخط المخفض 50% يجب أن يقدم الأوراق الثبوتية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذوي الهمم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات شركات المحمول شرکات المحمول ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
عبد المحسن سلامة: أولوية لاستعادة مكانة الصحفيين وتحسين أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية
استعرض الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، المرشح على مقعد نقيب الصحفيين، إنجازاته السابقة وخططه المستقبلية، مؤكدا أن النقابة لم تغلق أبوابها طوال فترة ولايته السابقة، بل كانت مفتوحة للجميع، وأن آخر فعالية في عهده كانت افتتاح الشيخ سلطان القاسمي لمعهد التدريب في فبراير 2019.
وأوضح سلامة، خلال لقاء أجراه في مقر جريدة «الأسبوع» أن ترشحه يستند إلى ثلاثة محاور رئيسية:
1- الحريات: ضمان حرية الصحافة والتعبير.
2- المحور المهني والنقابي: استعادة مكانة الصحفيين وضمان حقوقهم وتوفير بيئة عمل مستقرة وعادلة.
3- المحور الاقتصادي: تحسين الأوضاع الاقتصادية للصحفيين من خلال زيادة البدل وتوفير دعم شامل.
وفيما يتعلق بالرعاية الصحية، قال عبد المحسن سلامة، إنه يمتلك خطة شاملة لتطوير مشروع العلاج، تشمل التعاون مع أفضل المعامل وتوفير أطباء متميزين، بالإضافة إلى إنشاء مستشفى خاص للصحفيين، والذي يعتبره حلماً يراود الكثيرين.
وأشار إلى أن النقابة خلال فترة ولايته السابقة، دفعت 4.5 مليون جنيه في أرض المستشفى، مشيرا إلى أنه حقق طفرة اقتصادية في مؤسسة الأهرام، وأن تجربته النقابية في عام 2011 كانت الأفضل.
وأوضح، أنه يسعى إلى إنشاء معهد أكاديمي بدلاً من مركز التدريب الحالي لمواكبة التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي ووسائل التواصل الاجتماعي، وتوفير التدريب اللازم للصحفيين في جميع المؤسسات، بالإضافة إلى توفير مصدر دخل للنقابة.
وفيما يتعلق بالجانب الاقتصادي، وعد عبد المحسن سلامة بزيادة كبيرة في البدل، بالإضافة إلى توفير خدمات أخرى مثل الشقق والأراضي السكنية والزراعية.
وأشار إلى أنه قام بافتتاح مكتب للشهر العقاري في النقابة وتطوير الكافتيريا، بالإضافة إلى افتتاح منفذ للسلع، وأنه نجح في الحصول على 600 شقة للصحفيين في مدينتي وأكتوبر.
وأكد أنه بذل جهوداً كبيرة لحل مشكلة الصحف الحزبية المتعطلة، وأنه قادر على صرف إعانة بطالة للعاملين فيها.
وفيما يتعلق بالحريات، أكد أنه لن يتخلى عن أي صحفي في محنة، وأنه نجح في الإفراج عن عدد من الصحفيين المحبوسين خلال فترة ولايته السابقة.
و شدد عبد المحسن سلامة، في نهاية حديثه، على ضرورة إعادة تفعيل لجنة القيد وتطبيق ضوابطها، وإعادة النظر في قانون النقابة، وأنه سيكون نقيباً لجميع الصحفيين، وليس لفئة أو تيار معين.
اقرأ أيضاًعبد المحسن سلامة يقدم أوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين (صور)
نقيب الصحفيين: نتضامن مع مصور «القاهرة الإخبارية» بعد إصابته في جنوبي لبنان