مسؤولة أردنية: بلادنا الأولى عربيا في التربية الإعلامية والحماية من "شر الفضاء الرقمي"
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مسؤولة أردنية بلادنا الأولى عربيا في التربية الإعلامية والحماية من شر الفضاء الرقمي، ونقلت وكالة الأنباء الأردنية بترا ، عن التل قولها إن تطبيق التربية الإعلامية في الأردن بدأ عام 2016 من خلال معهد الإعلام، إذ طبق المشروع بالشراكة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤولة أردنية: بلادنا الأولى عربيا في التربية الإعلامية والحماية من "شر الفضاء الرقمي"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية "بترا"، عن التل قولها إن تطبيق التربية الإعلامية في الأردن بدأ عام 2016 من خلال معهد الإعلام، إذ طبق المشروع بالشراكة مع منظمة اليونيسكو في عدد من المدارس الحكومية وجامعتين حكوميتين.وبيّنت التل أنه تم إقرار الاستراتيجية الأردنية للتربية الإعلامية والمعلوماتية، التي تبنتها الحكومة عام 2019 كأولوية وأصبحت اليوم تنفذ من خلال وزارة الاتصال الحكومي، والتي تعتمد في تطبيقها على المدارس، والجامعات، ومراكز الشباب، والفضاء العام، والإعلام ومؤسسات المجتمع المدني.وأشارت المسؤولة الأردنية إلى تشكيل المركز الوطني للمناهج، عام 2021 لجنة لوضع إطار خاص لمفاهيم التربية الإعلامية والمعلوماتية، وتشكيل فريق لإدماج هذه المفاهيم في الكتب المدرسية التي هي الآن في طور التطوير والتحديث في المركز.وعددت مجالات المباحث والتي شملت التربية الإسلامية، واللغة العربية، والتربية الوطنية، والجغرافيا، مؤكدة أن العمل مستمر وجار على إدماج التربية الإعلامية للصفوف المدرسية كافة من الروضة وحتى الصف الثاني عشر.وشددت التل على أن الأردن يعتبر أول دولة عربية تبدأ على هذا المستوى في إدماج المفاهيم التربية الإعلامية ويحسب له تقديره لأهمية التربية الإعلامية خاصة أنه يحرص على تزويد الطلاب بمهارات التحليل والتفكير الناقد والأخلاقيات لتمكينهم من التمييز بين الخبر والرأي، والخبر المفبرك والخبر المتوازن، وكيفية البحث عن المعلومة وتقييمها وإنتاجها؛ بما يسهم في التعبير عن رأيه بإيجابية وضمن الأخلاقيات التي تحكم الاستخدام الآمن والصحيح لمواقع التواصل الاجتماعي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسؤولة أردنية: بلادنا الأولى عربيا في التربية الإعلامية والحماية من "شر الفضاء الرقمي" وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التصديري للكيماويات: مصر الأولي عربيا في إعادة تدوير البلاستيك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال علي شاهين نائب المدير التنفيذي لغرفة الصناعات الكيماوية، إن مصر تحتل المرتبة الاولي عربيا في مجال إعادة تدوير البلاستيك، مشيرا إلى أنه يتم تقريبا تدوير نحو 2.5 مليون طن سنويا من منتجات البلاستيك في مصر.
وأضاف شاهين خلال مشاركته في جلسة “الاقتصاد الدائري للبلاستيك” علي هامش فعاليات معرض افروبلاست الذي ينظمه المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة ( المعرض الإفريقي الدولي لماكينات ومنتجات البلاستيك والمطاط والصناعات الغير منسوجه) ، إن شعبة إدارة المخلفات بالغرفة تضم نحو3300مصنع منهم 2700مصنع يعمل في مجال إعادة تدوير البلاستيك باستثمارات تبلغ حوالي10مليارات جنيه.
وتابع ان 70% ممن يتولي عمليات التدوير ينتمي للقطاع غير الرسمي وهو ما ينبغي ضمه للقطاع الرسمي عبر مجموعة من المزايا والحوافز التي تسهل له توجيه الكميات التي ينتجها للقطاع الرسمي بدلا من استيراد مخلفات البلاستيك للمصانع العاملة في إعادة التدوير.
من جانبه أشار الدكتور أحمد صالح مدير مركز الابتكار وريادة الأعمال بجامعة النيل ان حجم الطلب المحلي من البلاستيك يبلغ نحو8 مليون طن سنويا منها2.5 مليون طن تنتج محليا ونحو مليون طن يتم انتاجها من عمليات إعادة التدوير والباقي يتم استيراده من الخارج.
واوضح أن العالم في 2022 كان يحتاج نحو 400مليون طن ينتج منهم2مليون طن قابل للتحلل يتوقع أن تصل الي7مليون طن وهو رقم محدود للغاية.
وكشف صالح عن القلق الذي يواجهه مصنعوا ومنتجو البلاستيك بسبب عدم وضوح الرؤية حول مستقبل الصناعة مطالبا بضخ المزيد من الاستثمارات فيما هو عليه التوجه العالمي للحد من كميات البلاستيك الغير قابلة للتحلل .
وشدد علي اهمية تحسين منظومة الجمع والفرز وتوفير الحوافز لجذب المستثمرين في المنظومة الجديدة لإعادة التدوير والتصنيع .
من جانبه رصد المهندس ياسر السيد مدير عام التسويق في شركة سيدي كرير للبتروكيماويات عدد من المعوقات التي تواجه الشركات في طريقها نحو إنتاج البلاستيك القابل للتحليل وكان علي رأسها عدم توافر التكنولوجيات الخاصة بها فضلا عن ارتفاع تكاليفها فضلا عن التكلفة العالية للمواد الخام سواء للانتاج أو الكيماويات المستخدمة.
وأضاف أن البلاستيك القابل للتحلل قد يكون اقل متانة أو تحملا للحرارة مقارنة بالبلاستيك التقليدي.
وأشار إلي ضعف الطلب المحلي والعالمي فضلا عن عدم وجود لوائح أو حوافز حكومية واضحة لدعم إنتاج وتسويق البلاستيك القابل للتحلل وكذا التحديات البيئية المرتبطة بالانتاج وصعوبة الفصل بعد الاستخدام وإعادة التدوير.
وطالب السيد الحكومات بتقديم الدعم المالي في شكل تخفيض أسعار المرافق والضرائب والجمارك سواء للشركات المنتجة أو مراكز البحث العلمي والجامعات وكذا وضع التشريعات واللوائح التي تحفز علي إنتاج البلاستيك القابل للتحلل وتنظم مابعد الاستخدام وتقديم برامج تمويل مخصصة للشركات التي تعمل علي تطوير وإنتاج البلاستيك القابل للتحلل.