السطو على محل للذهب والمجوهرات يستنفر سلطات الدار البيضاء
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تعرض محلا لبيع المجوهرات بمنطقة المعاريف بالبيضاء للسرقة. حيث طالت العملية حليا ومبالغ مالية وشيكات، قدرت قيمتها بـ500 مليون. ما تسبب في استنفار أمني لدى جميع مصالح الأمن بالبيضاء.
وحسب مصادر محلية. أن المتهمين حلوا بقيسارية “بنعمر” الشهيرة بالمعاريف، على متن سيارة. في حدود السادسة صباحا، ولتفادي انتباه الحراس الليليين، نفذوا عملية السطو في ظرف وجيز، بداية بكسر الباب الحديدي للمحل التجاري المطل على الشارع بطريقة احترافية.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
«شراكة» بين «مدارس السيتي» و«الدار للتعليم»
أبوظبي (الاتحاد)
أطلقت مدارس السيتي لكرة القدم شراكة رائدة مع مؤسسة الدار للتعليم، لدمج مدربي السيتي ضمن المدارس، بهدف العمل على رفع مستوى التميز والصحة البدنية والنفسية لدى الطلاب في أبوظبي.
تشهد هذه الشراكة الأولى من نوعها حضور المدربين والمدربات من مدارس السيتي، لتقديم خبراتهم الهائلة، التي تشمل كرة القدم، والتدريب البدني، بالإضافة إلى قدرتهم على نشر الوعي والمعرفة بين الشباب حول أهمية تبني عادات سليمة في مجال الصحة العامة، وتتيح المبادرة للطلاب فرصة التعلم، تحت إشراف المدربين ذوي المستوى العالي، والقادمين من مانشستر سيتي.
ويتولى المدربون تقديم الخبرات والمنهجية العالمية لكرة القدم الخاصة بمانشستر سيتي، الأمر الذي يمنح الطلاب فرصةً لتطوير مهاراتهم الكروية ضمن بيئة ممتعة وآمنة وإيجابية.
وخارج الملعب، يقدم المدربون خبرات متنوعة وشاملة حول أهمية النظام الغذائي المتوازن، والمحافظة على السوائل في الجسم، والنوم الجيد، والصحة النفسية، واتخاذ خيارات مناسبة لنمط حياة جيد.
وستكون مدرسة كرانلي أبوظبي، وأكاديمية ياس الأميركية، وأكاديمية المنى أولى المدارس المشاركة، مع خطة توسع تشمل جميع مدارس الدار في المستقبل القريب.
وقال سيمون هيويت، رئيس عمليات كرة القدم في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مدارس سيتي: «كرست مدارس السيتي جهودها، على مدار سنوات طويلة، لمساعدة اللاعبين على تحسين مهاراتهم في كرة القدم، ونشر الرسالة التي تؤكد ضرورة الحفاظ على النشاط واتباع نمط حياة صحي».
وأضاف: «ممتنون للغاية ومتحمسون لهذه الشراكة مع الدار للتعليم، لأنها تضمن الوصول إلى عدد أكبر من الشباب، ومساعدتهم على اجتياز رحلة قد تكون صعبة في عالم الصحة والعافية، ويتمثل هدفنا في إشراك وتثقيف أكبر عدد من الطلاب، على أرض الملعب وخارجه، ومساعدتهم لعيش حياة أكثر صحة ونشاطاً وسعادة».
وقال كيفن دوبل، مدير التعليم في الدار للتعليم: «يسعدنا التعاون مع مدارس السيتي في المشروع، وفي الدار للتعليم، نؤكد على أهمية الصحة والعافية من الجانبين البدني والنفسي لدى طلابنا، وأنها الأساس الذي يقوم عليه عملنا، وتوفر الشراكة للطلاب إمكانية الوصول المباشر إلى التدريب ذي المستوى العالمي والتعليم الشامل لأسلوب الحياة، وهذا يساعد الطلاب على تطوير مهاراتهم في كرة القدم من ناحية، وعلى اتباع عادات سليمة حول اللياقة البدنية والتغذية والعافية مدى الحياة من ناحية أخرى، ونتطلع إلى مشاهدة التأثير الإيجابي للمبادرة، حيث نعمل على تمكين طلابنا لعيش حياة نشطة وصحية ومتوازنة».
وتملك مدارس السيتي تاريخاً طويلاً في تقديم الدعم للشباب في أبوظبي، ونشر الوعي والمعرفة بينهم، وشهد برنامج نمط الحياة الصحي مشاركة أكثر من 60 ألف طالب في جميع أنحاء أبوظبي، ليعرفهم على أهمية اتباع أسلوب حياة صحية ونشطة، لضمان الفائدة للشباب على المدى الطويل.