«معلومات الوزراء»: 300 مليون دولار ارتفاعا في حجم الصادرات الزراعية عن العام الماضي
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
قال مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، إن الصادرات الزراعية المصرية تجاوزت 2.2 مليون طن منتجات زراعية في الربع الأول من 2024، بحوالي 1.5 مليار دولار بزيادة قدرها 300 مليون دولار عن نفس الفترة من العام السابق رغم الظروف العالمية والمنطقة التي تؤثر على سلاسل الإمداد والتوريد ورغم وقف تصدير بعض المنتجات الزراعية لدعم السوق المحلية، بجسب ما أعلنته وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي.
وأضاف المركز على الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» أن أرقام الصادرات الزراعية في الربع الأول من 2024 جاءت كالتالي:
- 2.2 مليون طن منتجات زراعية.
- 1.5 مليار دولار قيمة المنتجات المصدرة .
- 300 مليون دولار زيادة عن نفس الفترة من 2023.
أسباب زيادة الصادرات الزراعية في الربع الأول من 2024وأشار مركز المعلومات إلى وجود مجموعة من الأسباب والعوامل لزيادة الصادرات الزراعية أبرزها:
- النجاح في فتح 95 سوقا خلال الـ10 سنوات الماضية.
- تصدير 400 سلعة غذائية.
- الوصول إلى أسواق 160 دولة عالميا.
- الموالح: مليون و199 ألفا و918 طنا .
- البطاطس: 387 ألفا و603 أطنان .
- الفاصوليا الطازجة والجافة: 54 ألفا و110 طنا.
- البطاطا: 49 ألفا و930 طنا.
- الطماطم الطازجة: 32 ألفا و536 طنا.
- الفراولة: 19 ألفا و592 طنا.
الصادرات الزراعية ثاني أكبر مصدر للدخل القومي المصريوأشار معلومات الوزراء إلى أنّ الصادرات الزراعية تعد ثاني أكبر مصدر للدخل القومي المصري حاليا من النقد الأجنبي، وفقا لما أوضحته الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والوارادت بوزارة التجارة والصناعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استصلاح الأراضي التجارة والصناعة السوق المحلية الصادرات الزراعية المنتجات الزراعية الهيئة العامة للرقابة
إقرأ أيضاً:
ليفربول يخسر 72 مليون دولار !
لندن (أ ف ب)
مُني نادي ليفربول بخسارة قبل الضرائب قدرها 72 مليون دولار عن موسم 2023-2024، بسبب غيابه عن دوري أبطال أوروبا، وارتفاع مصاريفه الإدارية، حسب ما أعلن متصدر الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
إلا أن نادي «الريدز» سجل ارتفاعاً في الإيرادات الإجمالية بمقدار 25.1 مليون بكسبه 772.8 مليون، وسط ارتفاع الإيرادات التجارية بمقدار 45.3 مليون إلى 387 مليوناً.
وبعد خسارة 11.3 مليون في الموسم السابق، أسهم انخفاض قدره 47.8 مليون في عائدات النقل التلفزيوني لموسم 2023-2024 في تسجيل موسم ثانٍ سلبي على التوالي.
وكان الموسم الماضي، الأول لليفربول منذ موسم 2016-2017، يغيب فيه عن المسابقة القارية المرموقة.
وارتفع مدخول كل مباراة بمقدار 27.6 مليون بفضل افتتاح المدرج الجديد في ملعب أنفيلد، إلا أن مصاريف العاملين، وتحديداً الرواتب والمكافآت، زادت 16.3 مليون لتبلغ 485.8 مليون.
ومرد هذا الارتفاع هو المكافآت المخصصة على خلفية التأهل إلى دوري الأبطال، والفوز بكأس الرابطة في الموسم الأخير لمدربه السابق الألماني يورجن كلوب.
وبلغت قيمة المبالغ التي أنفقت لتغطية الفترة المتبقية من عقود كلوب ومساعديه غداة رحيلهم عن النادي 12.08 مليون.
وأنهى ليفربول موسم 2023-2024 في المركز الثالث في الدوري، كما بلغ ربع نهائي كأس إنكلترا ومسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج».
وخُفضت مصاريف الرواتب على خلفية رحيل عدد من اللاعبين أصحاب الأجور العالية على غرار البرازيليين روبرتو فيرمينو وفابينيو، والقائد جوردان هندرسون.
وضم نادي أنفيلد الى صفوفه الأرجنتيني ألكسيس ماك أليستر، المجري دومينيك سوبوسلاي، الياباني وأتارو إيندو والهولندي راين خرافنبرخ مقابل 188.8 مليون.
وقالت المديرة المالية جيني بيتشام «إن تشغيل نادٍ مستدام مالياً يبقى أولويتنا، ومع الزيادة المستمرة في التكاليف، من الضروري زيادة الإيرادات عاماً بعد عام للحفاظ على الاستقرار المالي».
وتابعت «لقد أدى نجاح عملياتنا التجارية، إلى جانب افتتاح مدرج أنفيلد رود الجديد، إلى زيادة إيراداتنا خلال فترة إعداد هذا التقرير، وهو ما يوضح رغبتنا في مواصلة المنافسة على أعلى مستويات كرة القدم على مستويي الرجال والسيدات».
ويقترب ليفربول، في موسمه الأول تحت قيادة المدرب الهولندي أرنه سلوت، من الفوز باللقب للمرة الـ20 القياسية ومعادلة غريمه مانشستر يونايتد، حيث يتصدر الترتيب بفارق 13 نقطة عن أرسنال الثاني قبل 10 مراحل على النهاية.
ويلتقي ليفربول أيضاً نيوكاسل في نهائي كأس الرابطة على ملعب ويمبلي في 16 مارس، كما يصطدم بباريس سان جيرمان الفرنسي في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.