سامسونغ تزيح أبل عن عرش صناعة الهواتف الذكية
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أظهرت بيانات من شركة آي.دي.سي (IDC) للأبحاث أن شحنات الهواتف الذكية من شركة أبل انخفضت بنحو عشرة بالمئة في الربع الأول من 2024 بضغط من منافسة شديدة من صانعي الهواتف الذكية التي تعمل بنظام أندرويد على المركز الأول عالميا.
وارتفعت شحنات الهواتف الذكية العالمية 7.8 بالمئة لتصل إلى 289.4 مليون وحدة خلال الفترة من يناير إلى مارس، مع اقتناص شركة سامسونغ حصة سوقية تبلغ 20.
ويأتي الانخفاض الحاد في مبيعات الشركة المصنعة لهاتف آيفون بعد أدائها القوي في ربع المنتهي في ديسمبر عندما تفوقت على سامسونغ لتصبح صانع الهواتف الأول في العالم.
لكنها عادت إلى المركز الثاني بحصة سوقية تبلغ 17.3 بالمئة مع اكتساب علامات تجارية صينية مثل هواوي حصة في السوق.
واحتلت شاومي، إحدى أكبر الشركات المصنعة للهواتف الذكية في الصين، المركز الثالث بحصة سوقية بلغت 14.1 بالمئة خلال الربع الأول.
وشحنت سامسونغ، التي أطلقت في بداية العام أحدث سلسلة وهي (جلاكسي إس24)، أكثر من 60 مليون هاتف خلال هذه الفترة.
وتظهر بيانات آي.دي.سي أن أبل شحنت 50.1 مليون جهاز آيفون في الربع الأول انخفاضا من 55.4 مليون هاتف شحنتهم في نفس الفترة من العام الماضي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات شحنات الهواتف الذكية سامسونغ هواوي شاومي سامسونغ سامسونغ هواتف سامسونغ أبل هواتف أبل آيفون شحنات الهواتف الذكية سامسونغ هواوي شاومي سامسونغ الهواتف الذکیة
إقرأ أيضاً:
سخرية واسعة من تحركات المرتزقة لاستغلال “العقوبات الأمريكية”
سخر ناشطون واعلاميون في مواقع التواصل الاجتماعي، السبت، من فشل حكومة المرتزقة، من إجبار البنوك اليمنية على نقل مراكزها الرئيسية إلى داخل مدينة عدن المحتلة.
يأتي ذلك بعد تسريبات نشرتها وسائل إعلام موالية للعدوان، بأن فرع مركزي عدن أجرى اتصالات خلال الفترة الأخيرة بعدة بنوك بغية اقناعها بنقل مقراتها الرئيسية من العاصمة صنعاء إلى داخل عدن، لكن البنوك رفضت بشكل نهائي التجاوب مع هذه الخطوة، بسبب غياب الأمن والاستقرار في المحافظات المحتلة الواقعة تحت سيطرة العدوان والاحتلال وحكومة الفنادق وأدوات الاحتلال الاماراتي المسماة “الانتقالي”.
ونشرت سلطات المرتزقة القائمة على فرع مركزي عدن، بياناً سعت من خلاله لاستغلال التحركات الأمريكية العدوانية على الاقتصاد الوطني تحت ما يسمى “العقوبات” ضد صنعاء، وذلك بتحريك ملف نقل مراكز البنوك، وهي الخطوة التي ووجهت خلال الفترة الماضية بتهديدات مباشرة من السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، ما أجبر قوى العدوان وأدواته على التراجع عن هذا التصعيد الاقتصادي.