تركيا تعلن تحييد 12 من العمّاليين في غارات جوية شمالي العراق
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الاثنين (15 نيسان 2024)، تحييد 12 إرهابيا في غارات جوية شمالي العراق.
وذكرت الوزارة في بيان، أن "سلاح الجو التركي نفذ غارات على مواقع إرهابيية لتنظيم الـ PPK في منطقة هاكورك شمالي العراق".
وأكدت، أن "الغارات أسفرت عن تحييد 12 إرهابيا"، مشددة على "مواصلة عمليات مكافحة الإرهاب حتى تحييد آخر إرهابي".
ويتخذ "PPK" من جبال قنديل شمالي العراق معقلا له، وينشط في العديد من المدن والمناطق والأودية، ويشن منها هجمات على الداخل التركي.
المصدر: الاناضول
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: شمالی العراق
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعلن تنفيذ ضربات جوية في سوريا
أعلن وزير الدفاع الفرنسي، سيباستيان ليكورنو، أن “القوات الجوية الفرنسية، نفذت ضربات جوية استهدفت مواقع لتنظيم “داعش” الإرهابي داخل الأراضي السورية”.
وأوضح ليكورنو، أن “العملية جرت يوم الأحد الماضي، ضمن الجهود المستمرة لتعقب عناصر التنظيم الإرهابي وتعزيز الأمن في المنطقة”.
وأكد أن “القوات المسلحة الفرنسية تعمل بالتعاون مع شركائها الدوليين لضمان تفكيك الشبكات الإرهابية، التي لا تزال تشكل تهديدًا للأمن العالمي”.
وأفادت القيادة المركزية الأمريكية، الأسبوع الماضي، بمقتل زعيم “داعش” الإرهابي بضربة أمريكية بمدينة دير الزور شرقي سوريا”.
وقالت القيادة الأمريكية في بيان: “في 19 ديسمبر (كانون الأول الجاري)، نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية ضربة جوية دقيقة استهدفت زعيم “داعش” أبو يوسف المعروف باسم محمود، في محافظة دير الزور بسوريا، ما أسفر عن مقتل اثنين من عناصر “داعش”، بما في ذلك أبو يوسف”.
وأضافت: “هذه الضربة الجوية هي جزء من التزام القيادة المركزية الأمريكية المستمر، جنبا إلى جنب مع الشركاء في المنطقة بتعطيل جهود الإرهابيين لتخطيط وتنظيم وتنفيذ هجمات ضد المدنيين والعسكريين من الولايات المتحدة وحلفائنا وشركائنا في جميع أنحاء المنطقة وخارجها”.
وخلص البيان إلى أن “الولايات المتحدة، وبالعمل مع الحلفاء والشركاء في المنطقة، لن تسمح لـ”داعش” باستغلال الوضع الحالي في سوريا وإعادة تشكيل نفسها. لدى “داعش” نية لتحرير أكثر من 8000 عميل لها محتجزين حاليا في منشآت بسوريا”.
وكان تنظيم “داعش” الإرهابي، أعلن في رسالة صوتية نهاية نوفمبر 2022، مقتل زعيمه المدعو أبو الحسن الهاشمي القرشي، في مواجهات في ضواحي درعا بالجنوب السوري، وتعيين المدعو أبو الحسين القرشي خلفاً له.