منوعات، قطع من جمجمة بيتهوفن تعود إلى مسقط رأسه،قطع من جمجمة بيتهوفن تعود إلى فيينا ديلي ميل السبت 29 يوليو 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قطع من جمجمة بيتهوفن تعود إلى مسقط رأسه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

قطع من جمجمة بيتهوفن تعود إلى مسقط رأسه

قطع من جمجمة بيتهوفن تعود إلى فيينا (ديلي ميل)

السبت 29 يوليو 2023 / 16:23

أعيدت شظايا عظام يُشتبه أنها تعود للملحن الشهير فان بيتهوفن من القرن الثامن عشر إلى فيينا بعد أن أمضت 30 عاماً في درج مغلق في كاليفورنيا.

وكان بيتهوفن قد كافح الصمم لتأليف سيمفونيات لا يسمعها بشكل صحيح. وكانت عظام الجمجمة في حوزة رجل الأعمال من كاليفورنيا بول كوفمان، الذي حصل عليها لأول مرة في 1990 بعد وفاة والدته، التي كانت تعيش في جنوب فرنسا.

وأعاد كوفمان قطع الجمجمة إلى منطقة الخليج معه وأمضى العقود الثلاثة التالية في البحث عن أكاديميين لمحاولة معرفة ما إذا كانت بالفعل تعود لبيتهوفن. وقال كوفمان لشبكة سي بي إس نيوز "علمنا لاحقاً أن المحققين كانوا متحمسين للغاية بشأن ذلك".

واكتشف الباحثون أن أحد أجداد كوفمان ويُدعى الدكتور فرانز روميو سيليجمان من المفترض أنه حصل على أجزاء الجمجمة التي يعود تاريخها إلى عام 1863. وتم استخراج جمجمة بيتهوفن في محاولة لاكتشاف كيف أصبح أصم.

وقال كوفمان عن القطع التي سميت الآن على اسم قريبه سيليجمان: "لقد انتقلت بعد ذلك على مدى الـ 170 عاماً ووصلت لي، بصفتي الناجي الوحيد في العائلة".

وزار كوفمان الأسبوع الماضي جامعة فيينا الطبية - بالقرب من منزل بيتهوفن - لإعادة شظايا سيليجمان. وقال باحثون في الجامعة إنهم يعتقدون أن الشظايا حقيقية، لكنهم سيجرون مزيداً من التحقيقات في مختبر الحمض النووي للتأكد من ذلك.

وقال كوفمان "إنه أمر مبهج للغاية. يمكنني أن أنظر إلى السماء وأرى والدتي وجميع أقربائي سعداء للغاية بعودة العظام إلى فيينا المكان الذي تنتمي إليه".

وفي وقت سابق من هذا العام، جمع علماء الوراثة التاريخ الطبي لبيتهوفن، الذي توفي عام 1827، باستخدام أدلة من خمس خصلات تم التحقق منها من شعره. ولم يجد الباحثون أي سبب وراثي لصممه الشهير، والذي بدأ مع طنين الأذن وفقدان الترددات العالية في العشرينات من عمره وأدى إلى إصابته بالصمم إلى حد كبير بحلول عام 1818.

وفي صيف عام 1821، تعرض بيتهوفن لأول هجومين على الأقل من نوبات اليرقان، وهو أحد أعراض أمراض الكبد. ولطالما كان يُنظر إلى تليف الكبد على أنه السبب الأكثر ترجيحاً لوفاته في سن 56، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.

[embedded content]

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قطع من جمجمة بيتهوفن تعود إلى مسقط رأسه وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى فیینا

إقرأ أيضاً:

أبوظبي.. اكتشاف أول مقبرة تعود إلى العصر الحديدي في منطقة العين

أبوظبي - وام

أعلنت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، عن اكتشاف أول مقبرة تعود للعصر الحديدي في منطقة العين بالدولة، والتي يعود تاريخها إلى ثلاثة آلاف عام، ومن المرجّح أنها تضمّ أكثر من مائة مدفن مع مجموعة غنية من المقتنيات الجنائزية، مما يلقي الضوء على فصل جديد وغير معروف سابقاً من التراث الغني للدولة.

تُسلّط هذه الاكتشافات الجديدة الضوء على جهود دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، في تعزيز فهم تاريخ شبه الجزيرة العربية ومجتمعاتها القديمة.

وتُقدم هذه المقبرة المحفوظة والموثقة بشكل جيد من العصر الحديدي، لمحة نادرة عن الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية للمنطقة في مرحلة رئيسيّة من مراحل تطورها.

أعلى معايير العناية

وشارك فريق متخصص في دراسة العظام البشرية في عمليات التنقيب والحفظ لضمان التعامل مع المكتشفات وفق أعلى معايير العناية لأن جميع المدافن المكتشفة حتى الآن قد تعرضت لعمليات نهب وتخريب في العصور السابقة، مما أدى إلى تلف البقايا البشرية وتضررها بشكل كبير، حيث عُثر عليها في حالة حفظ سيئة وهشة.

وستكشف التحاليل المخبرية عن معلوماتٍ تتعلّق بالعمر والجنس والصحة، ومن المتوقع أن تسلط تحاليل الحمض النووي الضوء على العلاقات الأسريّة وحركات الهجرة في ذلك الوقت.

دور محوري

ولعب العصر الحديدي دوراً محورياً في تطوير المناظر الطبيعية لواحة العين ومنذ حوالي 3000 عام، أدى ابتكار نظام الفلج إلى استمرارية الاستيطان والتوسّع الزراعي الذي خلق مشهدًا استثنائيًا لواحات العين.

وقد اكتشف خبراء الآثار في منطقة العين، الذين يعملون في المنطقة لأكثر من 65 عامًا، مجموعة من القرى والحصون والمعابد والأفلاج وبساتين النخيل القديمة التي تعود إلى العصر الحديدي، ومع ذلك، ظل موقع مدافن ذلك العصر وعادات الدفن المتعلقة به غير معروفة حتى وقت قريب.

رفع مستوى الوعي

وقال محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي: «هذا الاكتشاف المهم يغير طريقة فهمنا لدولتنا القديمة ويسهم في رفع مستوى الوعي لدينا بعادات الدفن التي تعود إلى العصر الحديدي، ويقدم لنا أدلة ملموسة تقربنا من حياة ومعتقدات وتطور ثقافة السكان الذين عاشوا في هذه المنطقة قبل 3000 عام، كما وتعزز هذه النتائج التزامنا بالحفاظ على تراث أبوظبي الثقافي وحمايته والترويج له، وضمان استمرار تاريخها الغني في إلهام الأجيال القادمة، ومع اكتشافنا المزيد عن ماضينا، فإننا نساهم في تعزيز هويتنا الثقافية ومشاركة قصتنا مع العالم».

لقد بُنيت المدافن من خلال الحفر بشكل عمودي بعمق مترين تقريبًا، ثمّ الحفر بشكلٍ جانبي لتكوين حجرة دفنٍ بيضاوية الشكل بعد وضع الجثمان والمقتنيات الجنائزية في غرفة الدفن، يتم إغلاق المدخل بالطوب الطيني أو الحجارة ثمّ يتم ردم مدخل المدفن.ويعزى عدم العثور على مدافن العصر الحديدي في العين إلى غياب علامات المدافن على السطح.

وعلى الرغم من عمليات النهب إلاّ أنّ هناك بعض القطع الصغيرة من المجوهرات الذهبية التي أفلتت من انتباه اللصوص، والتي تُشير إلى ما قد تمّ دفنه من المقتنيات في السابق.

تشمل المقتنيات الجنائزية عناصر مزخرفة وغنية، تشكل جزءًا من «حزمة الحياة الآخرة»، التي تُظهر حرفية عالية الجودة في مجموعة متنوعة مثل الفخار، والحجر الناعم المنحوت، والأعمال المعدنية، تشمل مجموعات الشرب أوانٍ ذات فوهةٍ وأوعية وأكواب صغيرة، إلى جانب العديد من الأسلحة المصنوعة من سبائك النحاس، مثل رؤوس الرماح ومخابئ رؤوس الأسهم، وغالبًا ما تظهر على هذه الأخيرة آثار من الخشب والخيوط المحفوظة التي كانت تُستخدم في توجيهها، ويبدو أنّ أحد الأمثلة يحتفظ بآثار الكنانة التي كانت تحتوي عليها.

كما عُثر على العديد من الأغراض الشخصية الأخرى، مثل حاويات مستحضرات التجميل الصّدفية، والقلائد والأساور المصنوعة من الخرز، والخواتم والمشارط.

وتمّ هذا الاكتشاف ضمن مشروع المناظر الجنائزية في منطقة العين الذي انطلق عام2024، للبحث في العدد المتزايد من مقابر ما قبل التاريخ التي تمّ العثور عليها أثناء الرصد الأثري لأعمال إنشاء السياج الحدودي، كجزءٍ من التزام دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي بمواصلة البحث العلمي في مواقع العين المدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي.

في عام 2011، تمّ إدراج المواقع الثقافية في العين على قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، اعترافًا بقيمتها الاستثنائية المتميزة.

ويقدّم هذا الاكتشاف شهادةً على تطوّر ثقافات ما قبل التاريخ في المنطقة وإدارة المياه في مشهدٍ طبيعي يتميّز بالواحات والصحاري والجبال.

مقالات مشابهة

  • معرض مسقط للكتاب وضيف الشرف
  • معركة موهاكس.. أرعبت أوروبا وفتحت الطريق إلى فيينا
  • السفير الإيراني: علاقاتنا مع السعودية تعود بالنفع على المنطقة
  • "الاقتصاد في رؤية معاصرة".. إصدار جديد للباحث علي الرئيسي
  • أبوظبي.. اكتشاف أول مقبرة تعود إلى العصر الحديدي في منطقة العين
  • في أمريكا.. محمد رمضان يضع الباسبور المصري على رأسه
  • طائرة بوينغ تعود إلى الولايات المتحدة من الصين بسبب حرب ترامب الجمركية
  • بعثة الأهلي تعود للقاهرة بعد التعادل مع صن داونز
  • على شكل جمجمة بشرية.. رصد جسم غامض على المريخ
  • مركبة فضاء تعود إلى الأرض بــ 3 رواد