مشجع عيناوي: راح نأخذ ثأر الاتحاد والنصر .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث مشجع عيناوي عن مواجهة الهلال والعين الإماراتي المرتقب انطلاقها غدا الثلاثاء في إطار منافسات دوري أبطال آسيا.
وقال المشجع العيناوي :”الهلال ما يخوف الي يخوف العين النصر والاتحاد”.
وأضاف” العين راح يوقف سلسلة انتصارات الهلال ونأخذ ثأر الاتحاد والنصر “.
???????????????????????????????? مشجع عيناوي:
الهلال ما يخوف الي يخوف العين النصر والاتحاد،، وراح نوقف سلسلة انتصاراته ونأخذ ثأر الاتحاد والنصر ???? pic.
— أخبار الهلال (@hilalstuff) April 15, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد العين الإماراتي النصر الهلال دوري أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
بعد إصابته.. وكيل ديفيز يشن هجومًا لاذعًا على المنتخب الكندي.. والاتحاد يرد
نفى الاتحاد الكندي لكرة القدم اتهامات وكيل أعمال ألفونسو ديفيز، لاعب فريق بايرن ميونخ الألماني، بأنه سمح لقائد منتخب كندا بالمشاركة مع بلاده في بطولة دوري أمم اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي «كونكاكاف» رغم عدم جاهزيته بشكل كامل.
وأعلن بايرن، أمس الأربعاء، أن ظهيره الأيسر ديفيز أصيب بتمزق في الرباط الصليبي للركبة خلال مباراة كندا ضد الولايات المتحدة نهاية الأسبوع الماضي، مما تطلب خضوعه لعملية جراحية، سيغيب على أثرها عن الملاعب عدة أشهر.
وصرح نيدال هوسيه، وكيل أعمال ديفيز لدار النشر الألمانية: «فوجئت بمشاركته أساسيا لأنه قال إنه غير قادر على اللعب منذ بداية المباراة».
وأضاف هوسيه أنه كان يجب على جيسي مارش، المدير الفني للمنتخب الكندي: «إدارة الموقف بشكل أفضل، كان من الممكن تجنب هذا الأمر تماما».
وفي غضون ذلك، ذكرت صحيفة «ذا أتلتيك» أن ديفيز أشار إلى قدرته على اللعب، ونقلت عن المتحدث باسم الاتحاد الكندي لكرة القدم، باولو سينرا، قوله إن مدربي المنتخب والطاقم الطبي للفريق يتمتعون باحترافية عالية، ولطالما وضعوا سلامة اللاعبين ورفاهيتهم على رأس أولوياتهم.
وشدد سينرا بالقول: «أي شيء يوحي بغير ذلك غير صحيح».
وأضاف سينرا: «نعرب عن دعمنا الكامل لقائد منتخبنا الوطني للرجال، ألفونسو ديفيز، خلال فترة تعافيه من هذه الإصابة المؤسفة. قوة فونزي وقدرته على التحمل تضاهي موهبته العالمية، ونتطلع جميعا لدعمه الكامل خلال فترة تعافيه».
وسوف يتعين على المنتخب الكندي اللعب بدون ديفيز خلال استعداداته لكأس العالم 2026التي تأهل إليها تلقائيا بصفته البلد المضيف بالاشتراك مع الولايات المتحدة والمكسيك.