تنظم كلية طب جراحة الفم والأسنان بجامعة قناة السويس  "المؤتمر الطلابي السادس" و"الثالث على مستوى الجامعات المصرية"تحت عنوان  "الذكاء الاصطناعي في طب الأسنان: التطبيقات الحالية والآفاق المستقبليةوذلك يوم السبت الموافق 20 إبريل

ويقام المؤتمر تحت رعاية الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس.وبإشراف عام الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.

وبإشراف الدكتورة داليا فياض عميد كلية طب جراحة الفم والأسنان.وبإشراف تنفيذي الدكتورة مروة شرعان وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة أسماء يسري مدير وحدة الدعم الأكاديمي.

 

ويسعى المؤتمر إلى تمكين طلاب كليات طب الأسنان على مستوى جمهورية مصر العربية من الالتقاء وتبادل أحدث التطورات المبتكرة في طب الأسنان.

كما يهدف المؤتمر - إلى دعم الطلاب نحو تنمية المعرفة والمهارات؛ ليصبحوا أطباء مؤهلين جيدا في المستقبل لخدمة مرضاهم ومجتمعهم.

يُشارك بالمؤتمر طلاب من كليات طب الأسنان على مستوى الجمهورية، ويتم تكريم أفضل ثلاثة عروض شفوية وأفضل بوستر.

 

وتقام خلال النصف الثاني من شهر أبريل الجاري فاعليات مؤتمرات البحوث الطلابية بكليات جامعة قناة السويس بمشاركة الالف الطلاب في الكليات العملية والنظرية بالجامعة  .

وفي سياق متصل تقام فاعليات المؤتمر السنوى الخامس للبحوث الطلابية بجامعة قناة السويس في 2 مايو المقبل  تحت عنوان واقع التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 .ويهدف المؤتمر إلى المساهمة في تحقيق رؤية مصر 2030 من خلال رفع وعى الطلاب عما حققته البلاد من خطوات مهمة وإنتقال مصر من مرحلة صياغة الإستراتيجية إلى صياغة أجندة وطنية للتنمية المستدامة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جامعة قناة السويس الذكاء الاصطناعي في طب الاسنان قناة السویس طب الأسنان

إقرأ أيضاً:

توصيات المؤتمر السنوي العشرون لمركز تعليم الكبار بجامعة عين شمس

اختتمت فعاليات المؤتمر السنوي العشرون لمركز تعليم الكبار بجامعة عين شمس، والذي استمر علي مدار ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨- ٣٠ يناير ٢٠٢٥ ، تحت رعاية كل من الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وأ.د. مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، وأ.د. محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة ، وبرئاسة الدكتورة. غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ومقرر المؤتمر الدكتور إسلام السعيد مدير المركز.

وقد ناقشت جلسات المؤتمر رؤى خبراء وباحثين من دول عربية وأفريقية حول أفضل الممارسات في الأمن السيبراني وبرامج تعليم الكبار، مؤكدة على أدوار جديدة لمؤسسات تعليم الكبار وتنمية مهارات معلميها من خلال ثماني جلسات علمية ، قدم خلالها خمسون بحثًا وورقة عمل من أساتذة وباحثين يمثلون خمس عشرة دولة، وخمس وعشرين جامعة ووزارة ومركزًا بحثيًا.

وقد خرج المؤتمر بمجموعة من التوصيات أهمها ضرورة اعتبار الأمن السيبراني عنصرًا رئيسيًا في استراتيجيات التطوير التربوي والإداري لمؤسسات تعليم الكبار في الوطن العربي.

وشدد المشاركون على ضرورة إنشاء وحدات أمن المعلومات في قطاعات التعليم لبناء القدرات ونشر ثقافة التعامل الآمن مع الشبكات، بما يضمن حماية البيانات والمعلومات من الهجمات السيبرانية المتزايدة.

كذلك أكد المؤتمر على أهمية تطوير البنية التحتية لمؤسسات تعليم الكبار في الوطن العربي، مع تعزيز التعاون الإقليمي والدولي للحد من أخطار الهجمات السيبرانية. كما تم التأكيد على أهمية التوظيف الإعلامي والدرامي الفاعل كشريك استراتيجي في نشر الوعي بضوابط الأمن السيبراني، مما يسهم في تعزيز الثقافة الرقمية الآمنة بين مختلف الفئات المجتمعية.

و دعا المختصون إلى إجراء دراسات وبحوث عربية لتحليل التأثير المتزايد للتعاملات الحاسوبية والرقمية على النسق القيمي للمجتمعات العربية.

وأكد المشاركون على أهمية تطوير مناهج تعليم الكبار بحيث تؤصل الهوية واللغة العربية، وتدعم قيم الانتماء والمواطنة في ظل التحولات الرقمية المتسارعة.

كما طالب المشاركون خلال التوصيات مراكز تعليم الكبار الجامعية  بالتنسيق بين مختلف التخصصات لطرح مبادرات توعوية لطلاب الجامعات، وتأهيلهم كقوى طبيعية مرشدة لمجتمعاتهم المحلية في مجال الأمن السيبراني.

إلى جانب تصميم أدلة تنفيذية بسيطة من قبل مؤسسات المجتمع المدني، لتحويل الضوابط الأمنية إلى ممارسات عملية تدمج في أنشطة مشروعات تعليم الكبار.

وشددت توصيات المؤتمر  على ضرورة أن تتيح مؤسسات التعليم العالي مسارات تعليمية تقنية موازية في جميع التخصصات، تربط بين المعرفة الأكاديمية والتوظيف الآمن للتكنولوجيا. كما دعا إلى تطوير كليات التربية وبرامج إعداد المعلمين لرفع مستوى الوعي الأمني والتقني لدى الطلاب المعلمين، وتوجيههم نحو تفاعل تعليمي آمن وفعال.

واختتمت الفعاليات بالدعوة إلى تضمين المفاهيم الرقمية والأسس الأمنية للتعامل مع منصات التواصل الاجتماعي في مناهج محو الأمية، حفاظًا على الخصوصية المجتمعية وتعزيزًا للثقافة الرقمية الآمنة،كما تم التأكيد على أهمية تطوير برامج رعاية الموهوبين وذوي القدرات الخاصة، مع دمج الأساليب المتطورة دون الإخلال بالسياق الإبداعي الحر.

مقالات مشابهة

  • توصيات المؤتمر السنوي العشرون لمركز تعليم الكبار بجامعة عين شمس
  • قناة عبرية تتحدث عن أماكن تسليم الأسرى الإسرائيليين في غزة
  • أكاديمية البحث العلمي تمول 10 مشروعات تخرج مبتكرة بجامعة قناة السويس
  • واشنطن قلقة من إغلاق الصين قناة بنما إذا نشب صراع
  • روبيو يحذر من خطر إغلاق الصين قناة بنما
  • رئيس بنما: لن نتفاوض مع واشنطن حول ملكية القناة
  • ردًا على ترامب.. رئيس بنما يرفض أي مفاوضات على ملكية القناة
  • جامعة جنوب الوادي تدفع بالفوج الطلابي الثاني إلى معرض الكتاب
  • السويس تتصدر مسابقة الأبحاث الفنية على مستوى الجمهورية
  • عاجل.. وائل قنديـــــل عميدًا لكلية التربية الرياضية بجامعة السويس