وزيرا الخارجية الهندي والإسرائيلي يبحثان التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أعلن وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار أنه بحث مع نظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس التطورات الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط.
إقرأ المزيدوكتب جايشانكار في صفحته على منصة "إكس": "تبادلنا مخاوفنا بشأن أحداث أمس وبحثنا الوضع في المنطقة كلها.
Just concluded a conversation with Israel FM @Israel_katz.
Shared our concern at the developments yesterday.
Discussed the larger regional situation. Agreed to stay in touch.
وفي وقت سابق عبرت وزارة الخارجية الهندية عن قلق نيودلهي من التصعيد بين إسرائيل وإيران، داعية لتخفيف حدة التوتر على الفور وضبط النفس والتخلي عن العنف والعودة إلى استخدام الطرق الدبلوماسية.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني مساء يوم السبت أنه نفذ عملية بالطائرات المسيرة والصواريخ ردا على قصف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق.
وحذر القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي تل أبيب من مغبة الرد على الهجوم الإيراني.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”
في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.
رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.
كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.
هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟
ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.
48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.
مشاركة