شمول المشتركين الذين لديهم عبث كهربائي بالعفو العام
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
#سواليف
أكد رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة، أنه تم شمول المشتركين الذين لديهم حكم جزائي بقضية عبث كهربائي أو استجرار غير مشروع بالعفو العام الملكي الأخير.
وقال خلال مداخلته على راديو هلا عبر برنامج الوكيل، إنه بعد صدور العفو الملكي تم إعفاء جميع المشتركين الذين لديهم عبث كهربائي أو استجرار غير مشروع من الحكم الجزائي بالإضافة إلى الغرامة المالية التي يصدرها القاضي حسب قانون الكهرباء.
وأضاف أنه فيما يتعلق بأثمان الطاقة التي استجرها المشترك من الشبكة الكهربائية حسب التعرفة لكل قطاع، فإنه يتم دفعها ولا يوجد فيها اعفاء.
مقالات ذات صلة وظائف شاغرة ومدعوون للتعيين / أسماء 2024/04/15وبين أن العمل جار على إجراء التسويات مع المشتركين الذين لديهم أمور تتعلق بالعبث بالكهرباء لتقسيط المبالغ المترتبة عليهم، حيث سيتم تسهيل هذه الإجراءات خلال الفترة المقبلة، وذلك بالتواصل مع شركات توزيع الكهرباء وهيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن التي لديها الضابطة العدلية بإجراء الكشوفات وحل المشاكل التي بين الشركات والمشتركين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
قي قمة القاهرة..مصر تعرض خطتها البديلة لريفيرا الشرق الأوسط التي وضعها ترامب لغزة
دعت مصر الزعماء العرب، اليوم الثلاثاء، إلى تبني خطتها لإعادة إعمار غزة، والتي ستتكلف 53 مليار دولار، دون إخراج الفلسطينيين من القطاع، على عكس مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقامة "ريفييرا الشرق الأوسط" في القطاع.
ومن المتوقع أن يوافق الزعماء العرب على المقترح في البيان الختامي في ختام القمة في القاهرة مساء اليوم الثلاثاء. واطلعت رويترز على مسودة البيان.
وعبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القمة عن ثقته في قدرة ترامب على تحقيق السلام في بالقضية الفلسطينية.
والسؤالان المهمان اللذان يحتاجان إلى إجابة عن مستقبل غزة هما من سيدير القطاع، وعن الدول التي ستقدم مليارات الدولارات لإعادة إعماره.
وقال السيسي إن مصر عملت "بالتعاون مع الأشقاء في فلسطين على تشكيل لجنة إدارية من الفلسطينيين المهنيين والتكنوقراط المستقلين توكل إليها إدارة قطاع غزة انطلاقا من خبرات أعضائها".
وأضاف أن هذه اللجنة ستكون مسؤولة "عن الإشراف على عملية الإغاثة وإدارة شؤون القطاع لفترة مؤقتة وذلك تمهيداً لعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع".
وتتمثل القضية الأخرى في مصير حماس، التي أشعلت فتيل حرب غزة بعد هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023،.
وسيتطلب أي تمويل لإعادة إعمار غزة دعماً كبيراً من دول الخليج العربية.
ورفض سامي أبو زهري القيادي الكبير في حماس الدعوات الإسرائيلية والأمريكية لنزع سلاح حماس، قائلاً إن حق الحركة في المقاومة غير قابل للتفاوض. وأضاف أن الحركة ترفض أي محاولة لفرض مشاريع أو أي شكل من أشكال الإدارة غير الفلسطينية أو وجود أي قوات أجنبية على أرض قطاع غزة.