شو الوضع؟ باسيل يحدّد ثوابت المرحلة المقبلة عبر التنفيذ المُسبق... والحوار بين التيار و الحزب يشغل الوسط السياسي
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن شو الوضع؟ باسيل يحدّد ثوابت المرحلة المقبلة عبر التنفيذ المُسبق . والحوار بين التيار و الحزب يشغل الوسط السياسي، رسمت الأيامُ الماضية وتحديداً خطابا رئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل في المتن والشوف ثوابت المرحلة المقبلة تجاه ملفات الرئاسة والنظام .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شو الوضع؟ باسيل يحدّد ثوابت المرحلة المقبلة عبر التنفيذ المُسبق.
رسمت الأيامُ الماضية وتحديداً خطابا رئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل في المتن والشوف ثوابت المرحلة المقبلة تجاه ملفات الرئاسة والنظام السياسي وأطر العلاقة بين المكونات اللبنانية. ويعكس التركيز على أعمدة النظام السياسي المنشود، استفادةً من دروس المراحل الماضية، وفتحاً لأفقٍ جديد عنوانه الإجراءات الفعلية للتنمية المتوازنة مناطقياً، وطمأنة الطوائف المهجوسة بقلقِ الإنحسار الديموغرافي والجغرافي، عبر اللامركزية المالية. وعدا الإصرار على اللامركزية والصندوق الإئتماني في مقابل "التضحية" بإسم رئيس الجمهورية، فإن الأهم سياسياً كان الإصرار بلسان باسيل على التنفيذ المسبق لهذين البندين، قبل الدخول في تنفيذ أي خطواتٍ أخرى.
هذا العنوان الثابت والقديم لدى "التيار" لكن بلباس جديد، هو الخط الأحمر الذي يرسم كل ما عداه من خطوات سياسية أخرى، على أهميتها. ذلك أنَّ هذا الفشل العميق في إدارة الدولة والتسلط عليها ونهبها وسرقتها، يتطلب تفكيراً في تعديل إدارة هذه الدولة للملف المالي والإقتصادي والتنمية، عبر اللامركزية وفي موازاتها الإقلاع عن أساليب منظومة التسعينات في تجويف الدولة وتمرير الوقت.
وفي ظل التعبير الواضح عن هذه الثوابت من قبل "التيار"، تحوَّل الحوار بينه وبين حزب الله إلى مصدر متابعة لدى الأوساط السياسية اللبنانية، نظراً لما يمكن أن يحققه أي خرق محتمل، من تأثيرات سياسية، خاصة وأن هذا الحوار يتناول نقاطاً تنفيذية وليس عناوين عامة، ويحصل بمتابعة لصيقة من قيادتي الطرفين. والأهم في هذا الحوار أنه يأتي بعد نقاش داخلي كبير في دوائر حزب الله والتيار الوطني الحر، ما أدى إلى صياغة التصور العام لمقاربة مستقبل العلاقة بين القوتين السياسيتين اللتين وصلتا إلى اختلاف كبير، بعد محاولة فرض سليمان فرنجية.
وحتى الساعة لم يتوضح بعد مصير إدارة المصرف المركزي في انتظار المؤتمر الصحافي للنائب الأول وسيم منصوري الإثنين.
52.13.36.65
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شو الوضع؟ باسيل يحدّد ثوابت المرحلة المقبلة عبر التنفيذ المُسبق... والحوار بين التيار و الحزب يشغل الوسط السياسي وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الوطنی الحر شو الوضع
إقرأ أيضاً:
مباحثات مكثفة في القاهرة بشأن المراحل المقبلة للهدنة في قطاع غزة
كشفت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية الرسمية، عن مباحثات مكثفة تجري في العاصمة القاهرة، بشأن المرحل المقبلة لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة تبادل الأسرى.
وأوضحت الهيئة في بيان، أن "وفدين من إسرائيل وقطر وصلا إلى القاهرة لاستكمال المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك بمشاركة ممثلين عن الجانب الأمريكي".
وأضافت أنّ "الأطراف المعنيّة بدأت مباحثات مكثّفة لبحث المراحل التالية من اتفاق التهدئة، وسط جهود متواصلة لضمان تنفيذ التفاهمات المتفق عليها".
وكان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قرر إيفاد وفد التفاوض الإسرائيلي إلى القاهرة، عقب إتمام صفقة التبادل الخاصة بالمرحلة الأولى، والإفراج عن أكثر من 600 أسير فلسطيني ضمن الدفعة السابعة للتبادل، بعد تعطيل الإفراج عنهم لأيام.
وكانت هذه آخر عملية تبادل بين الطرفين في إطار المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة، والتي تنتهي السبت، وبحسب تقديرات الاحتلال فإنه يتبقى 58 أسيرا في غزة، بينهم 34 يؤكد الجيش الإسرائيلي أنهم لقوا مصرعهم.
والمرحلة الأولى دخلت حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير بعد 15 شهرا من حرب مدمّرة، تنتهي السبت.
وكان يفترض أن تبدأ المفاوضات حول المرحلة الثانية التي ينص الاتفاق على وضع حدّ نهائي للحرب خلالها واستكمال الإفراج عن الأسرى، خلال الأسابيع الستة من المرحلة الأولى، لكن ذلك لم يحصل.
وأبدت حركة حماس استعدادها لعقد صفقة تبادل شاملة، والإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة" خلال المرحلة الثانية، مقابل الإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين، وإنهاء الحرب، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة.