"يبدو أنها لا تثق بزوجها".. ميغان تطلب من امرأة عدم الوقوف بجانب هاري (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تم رصد ميغان ماركل وهي تمنع امرأة من الوقوف إلى جانب زوجها الأمير هاري لالتقاط صورة تذكارية خلال الاحتفال بفوز فريق البولو.
إقرأ المزيد
وفي لقطات متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، كانت دوقة ساسكس، 42 عاما، تقف بجانب زوجها، 39 عاما، على خشبة المسرح في نادي غراند تشامبيونز للبولو في ويلينجتون بولاية فلوريدا، يوم الجمعة، بينما حاولت امرأة أخرى الوقوف بجانب الدوق لالتقاط صورة بعد تحدي "Royal Salute Polo Challenge".
ويمكن سماع ميغان في الفيديو وهي تقول للمرأة: "هل تريدين المجيء إلى هنا؟"، ثم ابتسمت وهي تشير إلى المرأة لتقف على جانبها الأيسر بدلا من جانب الأمير هاري الأيمن.
وتفاعل نشطاء مع الفيديو، حيث علق أحدهم: "يبدو أنها لا تثق في زوجها. ولهذا السبب تستمر في التمسك به، وأي امرأة تقف بجانبه تطلب منها أن تقف بجانبها".
وقال آخر: "شخصية ميغان المسيطرة معروضة ليراها العالم. لذلك تفتقر إلى النعمة والروح السخية. لقد حشرت نفسها في فوز فريق هاري. إنه حقا مُهين".
وفي العام الماضي، نفت مصادر أن ماركل وهاري، اللذان تزوجا في عام 2018، يواجهان مشاكل في علاقتهما، ومع ذلك، قال الرافضون للزواج إنهم لن يستمروا إلا لبضع سنوات أخرى.
The Duch, 42, ordered people around the stage after handing Harry, 39, a trophy.
— HarrysGreySuit (@hrrysgreysuit) April 13, 2024
وظهر الثنائي في حالة معنوية جيدة طوال اليوم، حيث تم تصويرهما وهما يصلان إلى الحدث الخيري معا.
ويأتي تحدي البولو، الذي دعمته مؤسسة "Harry's Sentebale" الخيرية، بعد أسابيع قليلة مثيرة للزوجين.
وفي وقت سابق، أعلنت الشركة التابعة لدوق ودوقة ساسكس عن سلسلة قصصية جديدة قيد الإنتاج على "نتفليكس" تكشف أسرارا ومواضيع جديدة من حياة الأمير هاري وزودته ميغان ماركل.
المصدر: "Page Six"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأمير هاري ميغان ماركل الأمیر هاری
إقرأ أيضاً:
سوريا.. حرق شجرة عيد الميلاد وما قاله مسلح بالفصائل بجانب قساوسة.. إليكم ما حصل
(CNN)-- اندلعت احتجاجات في الأحياء المسيحية بالعاصمة السورية، دمشق، بعد أن أضرم مجهولون النار في شجرة عيد الميلاد، مساء الاثنين، إذ ظهر على الإنترنت مقطع فيديو لرجال يشعلون النار في شجرة عيد الميلاد معروضة علناً في بلدة السقيلبية ذات الأغلبية المسيحية، بالقرب من مدينة حماة، مما أدى إلى اندلاع الاحتجاجات.
وليس من الواضح من الذي أشعل النار في الشجرة، ولكن ظهر مقطع فيديو مسلح بالفصائل يقف بجانب قساوسة مسيحيين متعهداً بمعاقبة الجناة، وقال المسلح المجهول لمجموعة محتجة بجوار شجرة عيد الميلاد المحترقة: "في صباح اليوم التالي، سترون الشجرة وقد تم ترميمها بالكامل".
وسار المتظاهرون في العاصمة نحو الكنائس للمطالبة بحماية أفضل للمسيحيين في البلاد، حسبما قال جورج، وهو كاثوليكي مقيم في دمشق يبلغ من العمر 24 عامًا، اختار ذكر اسمه الأول فقط للتحدث بحرية، لشبكة CNN.
وعندما اجتاحت الفصائل المسلحة الإسلامية ثاني أكبر مدينة في سوريا في عملية أدت في نهاية المطاف إلى الإطاحة بنظام الأسد الوحشي، حصل المسيحيون على تأكيدات بأن كنائسهم وممتلكاتهم ستظل محمية.
وتسيطر الفصائل المسلحة الآن على معظم أنحاء سوريا بقيادة "هيئة تحرير الشام"، التي يرأسها، أحمد الشرع، المعروف بلقب "أبو محمد الجولاني"، وهو الرجل الذي أنشأ فرعًا لتنظيم القاعدة (جبهة النصرة) في سوريا قبل إعادة تسمية مجموعته في عام 2016.
وأكد الشرع أن جماعته ستحمي الأقليات والطوائف الدينية في سوريا، لكنه لم يدع بعد إلى حماية المسيحيين على وجه التحديد قبل احتفالات عيد الميلاد، وقالت الحكومة التي تقودها هيئة تحرير الشام إن الأربعاء (25 ديسمبر/ كانون الأول) والخميس (26 ديسمبر/ كانون الأول) سيكونان عطلة رسمية.
وقال سكان العاصمة السورية دمشق لشبكة CNN إن هيئة تحرير الشام لم تفرض أي قيود على الاحتفالات أو الصلوات هذا العام، لكن المسيحيين ما زالوا يخشون من أن تهاجمهم عناصر مسلحة مارقة من غير هيئة تحرير الشام.
في عهد الأسد، سُمح للمسيحيين بالاحتفال بأعيادهم وممارسة شعائرهم، لكن مثل كل السوريين واجهوا قيودًا استبدادية على حرية التعبير والنشاط السياسي.
ويأتي الحادث بعد ثلاثة أسابيع من قيام الفصائل المسلحة بقيادة حملة ناجحة للإطاحة بالرئيس السوري، بشار الأسد، وينضم المسيحيون السوريون الآن إلى المسيحيين في لبنان والأراضي الفلسطينية الذين يحتفلون بعيد الميلاد وسط قدر كبير من عدم اليقين والخوف في المنطقة.
جامعة حلوان تكشف حقيقة بيع كلية الفنون التطبيقية