التصريح بدفن جثة ربة منزل سقطت من أعلى سلم المنزل بدار السلام فى سوهاج
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
لقيت ربة منزل تبلغ من العمر 30 سنة مصرعها، وذلك على إثر إصابتها بإشتباه نزيف بالمخ عقب سقوطها من أعلى سلم المنزل بعد أن اختل توازنها تم نقل الجثة لمستشفى دار السلام المركزى وتم التحفظ عليها تحت تصرف النيابة العامة التي تولت التحقيق وصرحت بدفن الجثة.
ترجع الواقعة عقب تلقى الواء محمد عبد المنعم شرباش مساعد الوزير مدير أمن سوهاج بلاغا من مساعده لقطاع الشرق يفيد بوفاة ربة منزل عقب سقطوها من أعلى السلم وتم نقلها للمستشفى بدائرة مركز دار السلام جنوب شرقى محافظة سوهاج.
وبالفحص تبين من خلال التحريات التي أشرف عليها اللواء مدير إدارة المباحث الجنائية وقادها العميد رئيس مباحث المديرية وضباط وحدة مباحث مركز شرطة دار السلام بوصول المدعوة ياسمين ف ا م 30 سنة ربة منزل إلى مستشفى دار السلام المركزي مصابة " كدمه وتورم بالجبهة وإشتباه نزيف بالمخ " إدعاء سقوط من علو وتوفـيت عقب وصولها.
وبسؤال والدها المدعو فاروق ا م ع 52 سنة عامل ومقيم بذات الناحية بأنه أثناء صعود نجلته المذكورة سلم المنزل اختل توازنها وسقطت أرضاً مما أدى لإصابتها ووفاتها ولم يتهم أحد بالتسبب في ذلك ونفى الشبهة الجنائية.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بأن سبب الوفاة "هبوط حاد فى الدورة الدموية والتنفسية نتيجة نزيف داخلي بالمخ"، تم تحرير محضرا بالواقعة وتم العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيق وصرحت بدفن الجثة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج اخبار مصر اخبار المحافظات اخبار الحوادث حوادث حوادث سوهاج دار السلام نزيف بالمخ دار السلام ربة منزل
إقرأ أيضاً:
حقيقة قصف منزل اللبنانية جوليا بطرس وعزف جنود الاحتلال على «البيانو» الخاص بها
حصد مقطع فيديو مئات الآلاف من المشاهدات عبر موقع "إكس" في الساعات الأخيرة، يتضمن الأول منهما مشهدًا لفتاة تعزف على البيانو، فيما يشير المقطع الثاني إلى تحول المنزل إلى أنقاض إثر غارات إسرائيلية، بينما الجنود الإسرائيليون يعزفزن على البيانو في المنزل.
وزعمت حسابات مختلفة تتداول المقطع المصور في بلدة "الخيام"، جنوب لبنان، أنه يخص الفنانة اللبنانية جوليا بطرس ، فيما تبين بالفحص والتدقيق عبر تقارير موثقة أنه يخص طبيبة تدعى جوليا علي.
وعلّقت جوليا علي، صاحبة القصة الحقيقية، عبر حسابها بموقع "إنستغرام" قائلة: "إن مشاهدة المكان الذي أسميه بيتي يتحول إلى أنقاض هو ألم عميق لا يمكن وصفه بالكلمات. لم يكن مجرد جدران وسقف؛ بل كان سنوات من أحلام عائلتي وتضحياتها وحبها المبني في هذا الملجأ"
أضافت: «في الفيديو الأول، قبل عام، كنت أعزف مقطوعة من فيلم يسمى«عازف البيانو» في ذلك الوقت، لم أكن أتخيل قط أن بلدي سيعيش مأساة مماثلة الآن».
واستكملت: «أنهي هذا المقطع، بمقطع فيديو لي وأنا أعزف على البيانو، في وطني، في المنزل الذي كان يحتضن قلبي ذات يوم، آمل أن ننهض من هذا، لن نعيد بناء منزل فحسب، بل فصلًا جديدًا مليئًا بالمرونة والقوة وذكريات كل ما فقدناه».