صحيفة الاتحاد:
2025-02-22@21:50:32 GMT

الجزيرة يخشى «السبع العجاف»!

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT

 
مراد المصري (أبوظبي)

أخبار ذات صلة لابا «القوة التهديفية» بـ«الدقة 89.6%» أمطار الخير على الظفرة


أكمل جريجوري مدرب الجزيرة تحضيرات فريقه للقاء خورفكان، يوم الثلاثاء، في «الجولة 19» من «دوري أدنوك للمحترفين»، مع سعي «فخر أبوظبي» لتجنب عدم الفوز في 7 مباريات على التوالي، للمرة الأولى في «المحترفين».


ويمر الفريق بمرحلة من غياب الانتصارات، تخللها بالخسارة 4 مرات، والتعادل مرتين، في آخر 6 مباريات في الدوري، إلا أن المواجهة الأخيرة أمام العين التي خطف فيها التعادل في الوقت القاتل شحنت الهمم.
وأكد جريجوري أنه يركز على قوة المجموعة بأكملها، وليس الأفراد خلال المرحلة المقبلة، وذلك مع سعي الفريق للتعامل مع الغيابات المتعددة، حيث غاب عبدالله إدريس مؤخراً بسبب المرض، ويتوقع عودته، فيما اضطر كيبانو وكريم رقيق لعدم إكمال المباراة الأخيرة، بسبب جوانب تتعلق باللياقة البدنية، وهو ما جعل المدرب الجديد يركز على رفع الجاهزية، رغم ضغط المباريات المتتالية حالياً.
وأكد جريجوري أنه ينظر إلى الفريق بأنه مجموعة كبيرة، بحيث يعوض كل لاعب الآخر، مع منح الفرصة للشباب الموهوبين لكسب المزيد من دقائق اللعب.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين الجزيرة خورفكان العين

إقرأ أيضاً:

الحلقة الأخيرة

#الحلقة_الأخيرة

#محمد_طمليه

* احدهم نصب “ارجوحة” من خشب في الحي الذي اقيم فيه: ذلك الخشب الذي يستخدمه “معلمو الطوبار” في بناء البيوت والعمارات: ارجوحة بلا دهان وتنجيد, حبال و”خيش” فقط, واطفال يتوافدون صباح العيد.

* من اطرف ما حدث في حياتي انني كنت طفلا. اصدقائي حاليا لا يصدقون. احدهم يقول ساخرا:”لم يبق الا ان تزعم انك كنت تلميذا في مدرسة ابتدائىة, وتتلقى “عيديات” بعد “رمضان” مباشرة, ولك عين تغمضها اذا نظرت الى “عين الشمس”, و”اسنان حليب” سقطت اثر الوقوع عن مرتفعات. انت تكذب يا صديقي”.

مقالات ذات صلة العنب الأسود والأصفر ونوم ولد عمي! 2025/02/20

* نعم, كنت طفلا, وكان لي ام حنونة في وضعية ارملة: ذهبت البارحة الى “السيفوي” من باب التسوق وما شابه, وابتسمت بين رفوف المواد التموينية اذ رأيت معلبات عديدة: هذه اصناف حصلت عليها الاسرة في السابق على شكل “معونات” وتعويضات ودعم لانقاذ ما يمكن انقاذه: الله لو انك الان معي يا “نسرين”.

* كان عند “ابو محمد الفران” تلفزيون اسود وابيض صغير, وكان هذا الرجل يسمح للاولاد ان يتفرجوا لقاء قرش واحد, وقرشين اذا رغب احد ان يتوغل في السهرة: نحن لا ننكر اننا تابعنا على “شاشة ابو محمد” – “غبشا وتشويشا في حلقات”. وكانت “نسرين” معنا, وكثيرا ما تبادلت معها قبلات في عتمة الزقاق. ثم جاءت الحلقة الاخيرة, وتزوجت “نسرين”. فيما اصابني “تبسط قدمين” جراء الصدمة.

* “خشب طوبار”, و”عمال مياومة” يحملون “الاسمنت المجبول” في “تنكات” على اكتفاهم, ويتأرجحون على “سقالات”, وتدوخ “نسرين” اذا فرطنا في العلوم..

* في قصة ل¯ “تشيخوف” ان شابا وصبية تأرجحا معا, وقال لها في غمرة النشوة:”احبك”.. ودائما تجيء “حلقة اخيرة”, ونكون قد تابعنا “غبشا” فقط..

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الوطني: الموقف العربي الموحد هو السبيل لإفشال كافة المخططات الصهيونية
  • «أبناء الرمال السبع».. كتاب جديد على طاولة مكتبة محمد بن راشد
  • كاتب صحفي: وزير الخارجية يركز على عدة محاور لدعم ونصرة القضية الفلسطينية
  • إطلاق "أبناء الرمال السبع" بمكتبة محمد بن راشد
  • حكومة الجنجويد ( الجزيرة نموذجا )
  • الحلقة الأخيرة
  • ميلوني تعتذر عن عدم المشاركة بمؤتمر افتراضي لقادة مجموعة دول السبع
  • الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار في الأمم المتحدة لدعم أوكرانيا قبل الذكرى السنوية للحرب
  • معارك دارفور .. على طريق الجزيرة -الخرطوم-كردفان
  • ترامب يخشى وقوع «حرب نووية».. ما علاقة المحادثات مع الصين وروسيا؟