الإمارات تحث على حل الخلافات عبر القنوات الدبلوماسية
"فلاي دبي": الإغلاق المؤقت لعدد من المجالات الجوية في المنطقة أثر على بعض رحلاتنا
مصرع 33 شخصا جراء الفيضانات في أفغانستان
روسيا: صمت الغرب عن الأسباب الجذرية للتصعيد في الشرق الأوسط غير مقبول
كوريا الشمالية تنهي استعداداتها لإطلاق قمر صناعي ثان للتجسس
إسرائيل تعيد فتح المدارس
المستشار الألماني يواصل رحلته إلى الصين

تناولت الصحف الإماراتية اليوم، الاثنين، عددًا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.

ومن صحيفة "الإمارات اليوم"، أعربت دولة الإمارات عن القلق البالغ تجاه التطورات التي شهدتها المنطقة خلال الأيام الماضية، ودعت إلى وقف التصعيد، وعدم اتخاذ خطوات تفاقم التوتر في المنطقة.

وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، أن الإمارات تدعو إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، لتجنب التداعيات الخطرة، وانجراف المنطقة إلى مستويات جديدة من عدم الاستقرار.

ودعت الوزارة إلى حل الخلافات بالحوار، وعبر القنوات الدبلوماسية، وإلى التمسك بسيادة القانون، واحترام ميثاق الأمم المتحدة.

كما نقلت عن متحدث باسم "فلاي دبي" قوله إن بعض الرحلات تأثرت بالإغلاق المؤقت لعدد من المجالات الجوية في المنطقة.

وأضاف "نواصل مراقبة الوضع عن كثب وسنجري أي تعديلات على جدول رحلاتنا وفقاً لذلك".

وفي الشأن العالمي، قالت صحيفة "الإمارات اليوم"، إن 33 شخصًا على الأقل لقوا مصرعهم جراء أمطار غزيرة وفيضانات تعرضت لها عدة مناطق في أفغانستان.

وقال جنان سايق الناطق باسم إدارة الكوارث الطبيعية في أفغانستان، إنه بحسب المعلومات الأولية، تسببت الفيضانات منذ يوم الجمعة الماضية في خسائر بشرية ومالية فادحة، حيث قضى 33 شخصا وأصيب 27 آخرون.

فيما نقلت صحيفة "البيان"، أن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا قال إن روسيا ترى أن صمت عدد من الدول الغربية في مجلس الأمن الدولي بشأن أسباب تصاعد الصراع في الشرق الأوسط أمر غير مقبول.

ومن الصحيفة ذاتها، أفاد مصدر حكومي كوري جنوبي بأنه من المحتمل أن كوريا الشمالية قد أنهت استعداداتها لإطلاق قمرها الصناعي الثاني للاستطلاع.

ونقلت صحيفة "الخليج"، أن الجيش الإسرائيلي أعلن اليوم الاثنين، إعادة فتح المدارس في معظم أنحاء البلاد، بعدما أغلقت لأسباب أمنية السبت، في مواجهة تهديدات إيران.

أما "الاتحاد" فقالت إن المستشار الألماني أولاف شولتس يواصل رحلته إلى الصين اليوم الاثنين بزيارة مدينة شنغهاي، المركز المالي في البلاد.

وتعتبر شنغهاي المحطة الثانية في زيارة المستشار الألماني إلى الصين التي تستغرق ثلاثة أيام،
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كوريا الشمالية أفغانستان إطلاق قمر صناعي الامارات اليوم الامارات

إقرأ أيضاً:

كيف خانت جامعة كولومبيا قسم الشرق الأوسط فيها؟

يشهد قسم دراسات الشرق الأوسط بجامعة كولومبيا (MESAAS) اضطرابات، بعد أن طمأنت الجامعة رواد هذا القسم خلف الكواليس، قبل أن تتخلى عنهم وتستسلم لمطالب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقابل إعادة 400 مليون دولار من التمويل الفدرالي.

ويذكر موقع إنترسبت -في تقرير له عن الموضوع- أن طلاب القسم وأعضاء هيئة التدريس فيه أصيبوا بالذهول بعد أن تلقوا بعد يوم واحد من طمأنة الجامعة لهم أخبارا تفيد بأن جامعة كولومبيا أجرت تغييرات مفاجئة في سياستها اعتبرها كثيرون خيانة للحرية الأكاديمية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: هكذا يمكن لقوة عظمى مارقة أن تعيد تشكيل النظام العالميlist 2 of 2صحف عالمية: ما يحدث في غزة قرار سياسي وليس فشلا إنسانياend of list

وأضاف أن الجامعة غيّرت مسارها بالموافقة على تغييرات في سياساتها فرضت إشرافا خارجيا على دراسات الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن ذلك يشمل تعيين نائب رئيس أول لمراجعة البرامج وضمان أن تكون المناهج "متوازنة"، وهي خطوة اعتبرها الطلاب وأعضاء هيئة التدريس تقويضا للحرية الأكاديمية واستهدافا للأبحاث النقدية حول فلسطين والاستعمار.

كما وافقت كولومبيا على إنشاء هيئة تدريس جديدة تكون مرتبطة بمعهد الدراسات الإسرائيلية واليهودية.

وعن تأثير هذه الخطوات على الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، يقول إنترسبت -في تقرير لكاتبيه ميغناد بوس وساشا بيازو- إن القلق دب في نفوس الطلاب وشعروا بالخيانة والخوف وبتقييد حريتهم في التعبير، خاصة أولئك الذين يُجرون أبحاثا عن فلسطين.

إعلان

وذكر الموقع أن بعض الطلاب يفكرون، نتيجة لما حدث، في ترك الدراسة بسبب ما يرون فيها من "مناخ عدائي"، كما يشعر أعضاء هيئة التدريس بالاستبعاد من عملية صنع القرار، ويخشون تنامي الرقابة وتآكل السيطرة الأكاديمية.

وهذا القسم الذي هو في قلب العاصفة يهتم بالدراسات في الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا.

وثمة مخاوف أوسع نطاقا لدى الطلاب وهيئة التدريس في هذا القسم، إذ تُعتبر هذه التغييرات جزءا من حملة قمع أيديولوجي واسعة، تستهدف الدراسات الفلسطينية، ونظرية العرق النقدية، والمعارضة، ويقول الباحثون إن جامعة كولومبيا تُعطي الأولوية للتهدئة السياسية على حساب النزاهة الأكاديمية، ويذكرون أن حوادث مماثلة شهدتها هارفارد وجامعات أخرى، مما يُشير إلى وجود اتجاه وطني في هذه المسألة.

ويجادل منتقدو التدابير التي اتخذتها جامعة كولومبيا بأنها تعكس السعي وراء التوافق الأيديولوجي، وليس المخاوف بشأن الدقة الأكاديمية، كما تشكل تهديدا للتفكير النقدي والمعارضة العلمية.

وينقل الموقع عن طالب دكتوراه في هذا القسم -طلب عدم ذكر اسمه للحفاظ على تأشيرته- قوله: "بصراحة، لا أفهم معنى كل هذا. هذا غير منطقي. ما معنى ادعائهم أنهم سيتمكنون من رؤية مدى ’توازن‘ شيء ما؟ إنهم ليسوا خبراء في هذه المجالات".

مقالات مشابهة

  • «دبي الجنوب» تُدشّن المقر الإقليمي لـ «JAS» الشرق الأوسط
  • هالة بدري تزور معرض «نظرات متغيرة»
  • كيف خانت جامعة كولومبيا قسم الشرق الأوسط فيها؟
  • رأي.. إردام أوزان يكتب: الاختصارات الخطيرة لدبلوماسية الصفقات في الشرق الأوسط
  • 3.5% نمو صادرات كوريا إلى الشرق الأوسط
  • استعرض جهود المملكة الدبلوماسية لحل الأزمة.. نائب وزير الخارجية: السعودية تحذر من دعوات تشكيل حكومة موازية بالسودان
  • حديث عن خطة للتسوية الشاملة توقف حرب غزة وتعلن الدولة الفلسطينية
  • زيارة السيسي إلى قطر والكويت: دبلوماسية تعيد رسم خريطة الشرق الأوسط
  • حزب صوت مصر: تحركات مصر الدبلوماسية تؤكد دور مصر الريادي في المنطقة
  • تركيا في الشرق الأوسط الجديد: لاعب أم صانع قواعد؟