المملكة وأوزباكستان توقعان اتفاقية الإعفاء المتبادل من التأشيرة لحاملي الجوازات الدبلوماسية والخاصة
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، وزير خارجية جمهورية أوزبكستان السيد بختيار سعيدوف، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري الثاني للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى المنعقد في العاصمة طشقند.
وفي بداية اللقاء، وقع الوزيران على اتفاقية الإعفاء المتبادل من التأشيرة لحاملي الجوازات الدبلوماسية والخاصة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية أوزبكستان.
عقب ذلك، عقد الجانبان جلسة مباحثات رسمية، تم خلالها استعراض العلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون المشترك في العديد من المجالات، بالإضافة إلى مناقشة تكثيف التنسيق الثنائي ومتعدد الأطراف في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية أوزبكستان يوسف بن صالح القهرة، ومستشار سمو الوزير محمد اليحيى.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الخارجية أوزبكستان الجوازات الدبلوماسية
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة والثروة المعدنية يبحث تعزيز التعاون التعديني مع جمهورية البيرو
المناطق_واس
عقد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريّف, اليوم، اجتماعًا مع معالي وزير الطاقة والتعدين البيروفي، خوخي كورنيجو، ومعالي وزير الخارجية البيروفي إلمر شيالر.
وناقش الاجتماع تعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة والبيرو، خاصة في قطاعي الصناعة والتعدين، واستعرض الفرص المشتركة في مجال الاستكشاف التعديني، والمعادن الإستراتيجية.
وسلّط الاجتماع الضوء على الإستراتيجية الشاملة للتعدين، والفرص النوعية التي تتيحها في جميع مراحل التعدين، وأكد على أهمية تعزيز التعاون الدولي في قطاع التعدين والمعادن، لتطوير القطاع وضمان استدامته.
واستعرض أيضًا مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة، والفرص الواعدة في قطاعاتها الفرعية، وفي مقدمتها صناعة الأغذية، والممكنات والحوافز التي تقدمها المملكة لتسهيل رحلة المستثمرين.
ودعا معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية، الوزيرين البيروفيين للمشاركة في مؤتمر التعدين الدولي الذي ينعقد في العاصمة الرياض يناير المقبل، الذي يعد منصة مهمة تجمع قادة قطاع التعدين والمعادن في العالم، لمناقشة تحديات القطاع ومستقبله.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا