نائبة تتقدم باقتراح برغبة لإنشاء مدرسة لتعليم صناعة الأثاث
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تقدمت النائبة ايفلين متى، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، باقتراح برغبة للمهندس أحمد سمير، وزير الصناعة التجارة، والدكتور رضا حجازى وزير التربية و التعليم والتعليم الفني، لإنشاء مدرسة لتعليم صناعة الأثاث والمشغولات الخشبية بمدينة الأثاث بدمياط.
وطالبت متى، في بيان صحفي، لها بضرورة أن تتم تطوير صناعة الاثاث والمشغولات الخشبية في مصر، وذلك طبقا لمدى تطورها في العالم ومواكبة العصر ومتطلباته، على أن يتم استخدام البدائل لمثل هذه الصناعة الهامة.
كما اقترحت عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، بضرورة أن يتم تعليم الطلبة بعد المرحلة الإعدادية صناعة الأثاث والمشغولات الخشبية لتزويدهم بالمهارت العلمية فوق مهاراتهم، مشيرة إلى أنه لا توجد مثل هذه النوعية من المدارس بدمياط وغيرها من المحافظات لتطوير الصناعة، إلا أنه يوجد مكان لإقامة مدرسة لتعليم صناعة الأثاث والمشغولات الخشبية بمدينة الاثاث بدمياط.
وأكدت على ضرورة أن يتم اجتذاب الخبرات من الدول المتقدمة في صناعة الأثاث والمشغولات الخشبية مثل دول إيطاليا والصين وتركيا، وذلك بهدف الإستفادة من خبراتهم فى تلك الصناعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مدارس دمياط الأثاث تعليم الأثاث
إقرأ أيضاً:
نائبة: تطور كبير بموارد النقد الأجنبي.. والاقتصاد يسير في الاتجاه الصحيح
أعربت النائبة مايسة عطوة عضو مجلس النواب عن تفاؤلها بالتقرير الذي أعلنت فيه الحكومة وبعض مؤسسات التمويل الدولية عن رؤيتهم المتفائلة بشأن أداء الاقتصاد المصري خلال العام المالي المقبل 2025-2026 وتحسن موارد النقد الأجنبي.
وأوضحت النائبة مايسة عطوة أن التوقعات برفع معدل نمو الاقتصاد المصري إلى 4.5% من الناتج المحلي الإجمالي في العام المالي المقبل، بعد أن يصل إلى 4% في العام المالي الحالي، تعتبر خطوة إيجابية تعكس قدرة الاقتصاد المصري على التكيف مع التحديات الناتجة عن السياسات التجارية العالمية.
وأضافت مايسة عطوة، أن هذه التوقعات تأتي في وقت يشهد فيه الاقتصاد المصري تحسنًا ملحوظًا بفضل تطور موارد النقد الأجنبي، وأكدت أن الاقتصاد المصري أصبح أكثر استقرارًا وقابلية للتنبؤ بفضل السياسات الاقتصادية الناجحة.
وأشادت النائبة، بالجهود المستمرة التي تبذلها القيادة السياسية والحكومة لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، مع التركيز على تعزيز دور القطاع الخاص من خلال الإصلاحات الهيكلية التي تسهم في توفير بيئة استثمارية جاذبة، سواء للاستثمارات المحلية أو الدولية.
وقالت مايسة عطوة إن هذه التوقعات الإيجابية تؤكد على أن الاقتصاد المصري يسير في الاتجاه الصحيح، وهي خطوة نحو تحقيق المزيد من التقدم والنمو المستدام الذي يخدم مصالح المواطن المصري ويعزز من قدرة الدولة على مواجهة التحديات المستقبلية.