RT Arabic:
2024-11-27@03:15:21 GMT

خبير يقرأ غاية إيران الأساسية من هجومها على إسرائيل

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT

خبير يقرأ غاية إيران الأساسية من هجومها على إسرائيل

أكد خبير السياسة الأمنية غيورغ شبيوتل أن إيران غير مهتمة بحرب كبيرة مع إسرائيل، مشيرا إلى أن الغرض من هجومها على إسرائيل هو زرع الخوف، كما أن التصعيد يعتبر غير ذي منفعة لإسرائيل.

وقال شبيوتل لوكالة "نوفوستي": "الأمر غير نافع لتل أبيب لأنها غير قادرة وحدها على خوض حرب على ثلاث جبهات ولذلك قد لا يكون هناك رد إسرائيلي".

إقرأ المزيد كيف نظر العرب للضربة الإيرانية لإسرائيل؟

وأضاف: "برأيي، إيران لا تريد الحرب. كان الغرض من الهجوم هو بث الخوف في إسرائيل. لم تكن إيران ترغب في تنفيذ هجوم جسيم للغاية. ربما تقدم مقاتلة إيرانية حينها على إطلاق صواريخ من الأجواء السورية، وسوف يقومون بذلك، ويمكنهم الوصول إلى الهدف دون أي إنذار إسرائيلي مسبق".

وبين أن الطائرات بدون طيار بطيئة للغاية، واستغرق الأمر عدة ساعات من الطيران من إيران إلى إسرائيل، لذلك تسنى لإسرائيل الوقت للاستعداد".

ووفقا له، فإن تحذير إيران يشير إلى أن "هذا الهجوم يجب تقييمه على أنه إيماءة، حيث أظهرت طهران، بما في ذلك تحت ضغط شعبي، رغبة في الرد على حقيقة أن إسرائيل هاجمت مبنى القنصلية الإيرانية في سوريا لكنهم لا يرغبون ذلك.. إنهم لا يريدون سقوط ضحايا من المدنيين ولا يريدون الحرب أيضا".

وأضاف: "أعتقد أن إسرائيل لا تريد الحرب أيضا، لأنها ستؤدي إلى انقسام الجيش الإسرائيلي بشكل كبير. هناك حماس، وهناك حزب الله اللبناني، الذي يهاجم باستمرار شمال إسرائيل. إذا كان عليهم القتال على ثلاث جبهات، فيبدو لي أنهم لن يكونوا قادرين على القيام بذلك بمفردهم".

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار إيران أخبار سوريا أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي الجيش الإيراني الحرب على غزة الشرق الأوسط الهجوم الإيراني على إسرائيل بيروت تل أبيب حركة حماس حزب الله دمشق طائرات حربية طهران قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

رسائل نادرة بخط يد أينشتاين تكشف ابنته السرية.. يقرأ تفاصيلها من يدفع أكثر

رسائل وجوابات غرامية بخط اليد، كتبها ألبرت أينشتاين إلى زوجته الأولى، وأخرى تتضمن لمحات عن تفكيره المبدع أثناء مناقشته لمسيرته الأكاديمية المبكرة، في مجموعة مكونة من 43 رسالة يعود تاريخها إلى الفترة من عام 1898 إلى عام 1903، تكشف أسرارًا مثيرة عن حياة عالم الفيزياء الألماني وأحد جوانبها الخفية، وتُعرض حاليًا للبيع في مزاد علني بدار كريستيز للمزادات، مقابل مليون جنيه إسترليني.

رسائل «أينشتاين» تكشف ابنته السرية

وكشفت مجموعة كبيرة من رسائل الحب التي كتبها ألبرت أينشتاين لزوجته الأولى ميليفا ماريك، تفاصيل بشأن ابنته السرية، بعدما كان معروفًا عنه أنه كان لديه ولدان فقط، إذ كانت «ميليفا» صربية الجنسية، وتكبر أينشتاين بثلاث سنوات، وكانت رسائلهما الأولى في عام 1898 رسمية للغاية حتى تحوّلت بمرور الوقت إلى رسائل شخصية وغرامية، ما أثار استياء عائلة «أينشتاين»، إذ قال لها في إحدى رسائله: «والدتي قالت لي أنت تدمر مستقبلك.. هذه المرأة لا تستطيع الدخول إلى عائلة محترمة»، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

لكن «أينشتاين» أظهر عناده وتجاهل توسلات والدته، وبحلول بداية عام 1901 كان يتقدم بطلبات للحصول على وظائف التدريس حتى يتمكن من كسب ما يكفي من المال للزواج من «ميليفا»، وفي أبريل 1901، أخبرها عن حماسه لزيارته في مكان إقامته ببحيرة كومو، وكتب لها: «تعالي إلي في كومو»، وفي أكتوبر من نفس العام، كتب لها رسالة أخرى، وأعرب خلالها عن حماسه للأبوة الوشيكة، مشيرا إلى طفلته التي لم تولد بعد باسم «ليزيرل».

وأنجبت «ميليفا» ابنتهما «ليزيرل» في عام 1902، عندما كان «أينشتاين» مستقرًا في برن وينتظر بدء عمله في مكتب براءات الاختراع، وفي يناير 1903، تزوج أينشتاين وميليفا، وكانت الرسالة الأخيرة بينهما تشير إلى حملها الثاني بابن أسمته هانز ألبرت، ثم أنجبا طفلهما الثالث «إدوارد» في عام 1910، لكنهما انفصلا في عام 1919، بعد أن علمت بخيانته مع ابنة عمه، إلسا لوينثال، أما الابنة السرية «ليزيرل»، فكانت مريضة بالحمى القرمزية، والتي يُعتقد أنها كانت سببًا في وفاتها بعد فترة وجيزة.

وبعد عامين من الانفصال حصل ألبرت أينشتاين على جائزة نوبل في الفيزياء، التي أعطاها لـ«ميليفا»، بحسب ما كان مُتفقًا عليه في تسوية الطلاق، وظلت هذه الرسائل المكتوبة بخط اليد ضمن ممتلكات العائلة، حتى جرى بيعها في مزاد عام 1996، وحصل عليها أحد الهواة.

عرض رسائل أينشتاين للبيع في مزاد علني 

في إحدى رسائله الخاصة بمسيرته الأكاديمية، كتب «أينشتاين»: «إنّ تفكيري بشأن الإشعاع بدأ يصبح على أرض أكثر صلابة إلى حد ما»، وفي رسالة أخرى كتب: «لقد أصبحت مقتنعًا بشكل متزايد بأن الديناميكا الكهربائية للأجسام المتحركة، كما يتم تقديمها اليوم ليست صحيحة، وأنه ينبغي أن يكون من الممكن تقديمها بطريقة أبسط»، وبعدها قرر توسيع هذه النظرية في ورقته الرائدة عام 1905 حول النسبية الخاصة.

وحاليًا تُعرض هذه الرسائل في مزاد علني على أن يُجرى بيعها في 11 ديسمبر 2024، إذ يقول القائمون على المزاد إنه من النادر للغاية العثور على مراسلات لأينشتاين تعود إلى ما قبل عام 1905، وأضاف توماس فينينج، المتخصص في المخطوطات في دار كريستيز: «إن الرسائل تعطي الصورة الكاملة عن شكل ألبرت أينشتاين في سنوات تكوينه، فعلى الرغم من أنه كان مجرد مراهق عندما بدأ في كتابة هذه الرسائل، إلا أنك تشعر أنه كان بالفعل يطرح أسئلة حول مجالات مختلفة من الفيزياء».

مقالات مشابهة

  • الجامعة العربية: لا سبيل لوقف الحرب إلا بحظر تصدير السلاح لإسرائيل
  • إيران تخلت عن حزب الله وتسببت بهزيمته.. لماذا أعلن الحزب الاستسلام لإسرائيل وتخلى عن فلسطين؟
  • أبو الغيط: لا سبيل لوقف الحرب إلا بحظر تصدير السلاح لإسرائيل
  • وزير الاقتصاد اللبناني: تكلفة الحرب تتجاوز 20 مليار دولار
  • بوريل: لا عذر لإسرائيل لرفض وقف إطلاق النار في لبنان
  • رسائل نادرة بخط يد أينشتاين تكشف ابنته السرية.. يقرأ تفاصيلها من يدفع أكثر
  • لهذه الأسباب سلّمت إسرائيل بوقف هجومها
  • "بينالي غزة"... فنانون فلسطينيون يريدون إيصال صوتهم إلى العالم في تحد للحرب والحصار
  • بوريل من بيروت: على إسرائيل وحزب الله قبول مقترح الهدنة الأمريكي
  • جوزيب بوريل: يجب ممارسة الضغط على إسرائيل وحزب الله للموافقة على المقترح الأمريكي