منوعات هاري تواصل سراً مع ويليام للعودة إلى العائلة المالكة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
منوعات، هاري تواصل سراً مع ويليام للعودة إلى العائلة المالكة،ميغان وهاري وشقيقه ويليام وزوجته ذا صن السبت 29 يوليو 2023 16 04 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هاري تواصل سراً مع ويليام للعودة إلى العائلة المالكة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ميغان وهاري وشقيقه ويليام وزوجته (ذا صن)
السبت 29 يوليو 2023 / 16:04
كشفت أنباء عن أن الأمير هاري يرغب بالعودة إلى واجباته الملكية، التي تنحّى عنها في 2020.
يتعين على هاري إنهاء حياته في أمريكا والإقامة في بريطانيا
أنباء تؤكد أن زواج هاري وميغان أوشك على نهايته
ونقلت صحيفة "إكسبريس" عن مصدر مقرب من الأسرة المالكة، تأكيده أن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل يرغبان بالعودة إلى الحياة الملكية، واستئناف حياتهما بين القصور، بينما تحدثت تقارير أخرى عن معارضة ميغان للخطوة.
تواصل سريووفقاً للمصدر، فإن الأمير هاري تواصل سرّاً مع شقيقه ولي العهد البريطاني الأمير ويليام، لمناقشة إمكانية العودة إلى العائلة المالكة، نتيجة للانهيارات التي اصطدمت بها مشاريع شركتهما الإعلامية "آرشويل". واعتبر المصدر أنه في حال السماح لهاري بالعودة إلى "الحظوة الملكية"، فإنّه لن يكون بمهمة أميرية دائمة، بل كعضو ملكي منقوص المهام، لأنه من غير العدل – وفقاً للمصدر – مساواته بالأمراء الآخرين، الذين لم يخلّوا بأي من الطقوس الملكية. وتابع المصدر أنّه إذا توقع هاري العودة إلى كشوف المرتبات الملكية، فسيتعين عليه أن يأخذ استراحة كاملة من حياته في الولايات المتحدة، والعودة إلى المملكة المتحدة بشكل متواصل، حتى ينال الرضا الملكي لاحقاً، ويبدأ سلم المهام رسمياً.
دوقا ساسكس ليسا فقيرينوتعقيباً على التسريبات، أكدت الإعلامية إيستر كراكو في تصريح إلى شبكة "سكاي نيوز أستراليا" أن دوقي ساسكس ليسا فقيرين أبداً. واعتبرت أنه رغم انهيار صفقتهما مع "سبوتيفاي"، إلا أن ملايين الدولارات التي حصّلاها من المنصة ومن نتفليكس، منذ انتقالهما إلى لوس أنجليس، كافية للعيش حياة باذخة. وذكّرت بأن هاري وبغض النظر عن تمويل مشاريعه الهوليوودية، فهو ثري بسبب إرثه من والدته، كما أن ميغان تملك رصيداً مالياً كبيراً من عملها في التمثيل، إضافة إلى تقاضيها على سبيل المثال 18 مليون دولار عن الحلقة الأولى من بودكاست سبوتيفاي التي تدور حول القوالب النمطية للمرأة.
هل انهار الزواج؟وبحسب تقرير للشبكة، فإن زواج هاري وميغان أوشك على نهايته، لأنها لا ترغب بالعودة إلى حياة الملكية والالتزامات الرسمية. وأعدّت مراسلات الشبكة ميجين كيلي وأنجيلا ليفين وإستير كراكوي تقريراً نسبن فيه إلى أنباء شبه مؤكدة عن قرب انهيار زواج الدوقين واتجاههما إلى الطلاق، بعد رحلة حب وصراعات مع الملكية من أجل الاستقلال. واعتبرت المصادر أنه حتى الأثرياء والمشاهير ليسوا بمنأى عن صعوبات الحياة اليومية، خاصة حين تسبب الضغوط المهنية والعائلية في حدوث شقاق بين الزوجين، إذ هناك معلومات مؤكدة أنها انفصلا عن بعضهما في المنزل، ويعقدان اجتماعات مع محامي الطلاق.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هاري تواصل سراً مع ويليام للعودة إلى العائلة المالكة وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالعودة إلى
إقرأ أيضاً:
الفلسطيني زيد العامر هدّده الاحتلال بالتصفية وأبعده إلى غزة
"كنت أبحث عنه في حافلات الأسرى الفلسطينيين في الضفة الغربية المفرج عنهم، فاتصل بي قائلاً أنا في غزة". تذكر رشا زوجة الأسير الفلسطيني زيد العامر، المحرر ضمن الدفعة الثانية من صفقة تبادل الاسرى بين حماس وإسرائيل. وكانت لحظة خبت فيها فرحة العائلة وتهيّأت وتزينت لاستقبال غائبها المعتقل منذ 9 سنوات والمحكوم بالسجن المؤبد.
وورد اسم العامر (35 عاما) ضمن قائمة المحررين العائدين إلى سكنهم في نابلس شمال الضفة. ورغم توقّع العائلة إبعاده بسبب حكمه المؤبد، إلا أن فرحتهم كانت كبيرة بوجود اسمه ضمن المحررين العائدين إلى منازلهم، وبعد تحضرها وتوجهها إلى رام الله لاستقباله، وصل الأسرى المحررون ولم يكن موجوداً معهم.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة عبدالله العطار Abdallah Alattar (@abdallahalattarr)
انتظار ثم إبعادتقول الزوجة "في البداية جهزت حقائب السفر، ورتّبت أموري، وحضّرت أولادي لاحتمالية سفرنا، في حال إبعاد والدهم. وحين ورد اسمه ضمن المحررين العائدين إلى الضفة، كانت فرحتي كبيرة لأنني لم أكن متشجعة لترك عائلتي وبيتي ونقل أولادي من محيطهم الذي اعتادوه كل هذه السنوات والانتقال لبلدة أخرى. لكني كنت أترقب اجتماعنا مع زيد وهذا المهم".
إعلانوتضيف "أفرغت الحقائب مرة أخرى وحدثت أبنائي أن والدهم أخيراً سيعود للمنزل وسيكون معنا هنا، وتركتهم ينتظرون وقلت لهم مساء اليوم (الجمعة الماضية موعد تحرر الاسرى ضمن الدفعة الثانية) سيكون والدكم هنا".
واهتمت رشا بأدق التفاصيل، واختارت المطعم الذي سيتناول فيه الأب وأطفاله طعام العشاء بعد استقباله، واشترت لهم الألعاب ليقدمها لهم، وجهّزتهم بملابس جديدة لارتدائها في حفل الاستقبال.
ولم تكن الطريق من نابلس إلى رام الله سهلة بسبب كثرة الحواجز الاسرائيلية، وتعطيلها حركة سير وتنقل الركاب الفلسطينيين عليها.
وبعد ساعات طويلة ومشاعر ترقب وفرحة وخوف من تراجع إسرائيل عن الإفراج عنه، وصل الخبر رشا وبقية العائلة بأنه تم إبعاد العامر إلى قطاع غزة.
وتصف رشا للجزيرة نت الصدمة التي عاشتها حين علمت بوصول زوجها إلى غزة فقد "كنت أسأل عنه كل أسير ينزل من حافلة الصليب، ولم يره أحد. وسألت العاملين في الصليب فقالوا إن اسمه في القائمة لكنه غير موجود بالحافلة، وتوقعت عندها أنه نقل للمستشفى لأنه يعاني من حالة صحية خاصة".
وكانت سيارات الإسعاف تنقل من فترة لأخرى عدداً من الأسرى المحررين بسبب سوء حالتهم الصحية وتعرضهم للضرب والتنكيل حتى قبل الإفراج عنهم بساعات، مما دفع العائلة للسؤال عنه في مراكز الطوارئ بمحيط مكان وصول المحررين.
بعلم الصليب الأحمر"حين كنت أبحث عنه وأسأل الأسرى الواصلين وموظفي الصليب الأحمر، كانت سيارات الصليب تنقله إلى داخل قطاع غزة" وتقول رشا إن أحد الأسرى "قال لي زيد أُبعد، وسمعنا ضابط المخابرات يخبره بقرار إبعاده، في هذه الأثناء وردنا اتصال من زيد، وقال: وصلت غزة، أبعدوني بالإجبار، أنا الآن في المستشفى الأوروبي".
ولم يكون شعور الخيبة فقط هو ما ألمّ برشا بعد اتصال زوجها، لكنها أحست بالعجز والغضب والخوف من ردة فعل أطفالها. وتقول "بكيت كثيراً، وأحسست أن كل ما حدث معي طوال هذه السنوات عاد أمامي هذه اللحظة: سنوات الانتظار، هدم المنزل، ولادة أطفالي من دون زيد، تحمل المسؤولية وكل شيء".
إعلانوحاولت العائلة التحدث مع الصليب الأحمر ورفع الأمر للوسطاء المشرفين على الصفقة، فتبين لهم أن إسرائيل أجبرت العامر على الإبعاد لغزة تحديداً، بعد تهديده بعدم الإفراج عنه أولا، ثم تهديده بالتصفية في حال أفرج عنه وعاد للضفة أو أي دولة أخرى.
وأكد العامر لعائلته بعد وصوله غزة أنه طلب من الصليب الأحمر إبلاغهم بأمر إبعاده إلى غزة حتى لا يتكبدوا مشقة الوصول إلى رام الله، لكن الصليب الأحمر لم يتصل بالعائلة.
أطفال العامر هديل وشقيقاها التوأم أسامة ورضا (الجزيرة) تهديد بالقصفولم يقتصر الأمر على الإبعاد، فقد اتصلت المخابرات الإسرائيلية بالعائلة أكثر من مرة لتهديدهم ومنعهم من إقامة الاحتفالات بتحرره، أو رفع رايات كتائب القسام أمام المنزل.
ورغم التزام العائلة بعدم إقامة أية مظاهر للاحتفال، فإن ضابط مخابرات إسرائيليا اتصل بشقيق العامر وطالبه بإخلاء القاعة التي فُتحت لاستقبال المهنئين بالإفراج عنه في نابلس، وأبلغه بقرار قصف القاعة إن لم يتم الإخلاء خلال دقائق.
وتعلق زوجته "لم ندعُ الناس ولم نقم أية احتفالية، لكن العادة أن يزور الأهالي الأسرى وتهنئتهم، وكان هناك قرابة 600 مواطن في القاعة لحظة اتصال الضابط الإسرائيلي وتهديدنا بقصفها، فاعتذرنا للكل وأخلينا القاعة كي لا تحصل مجزرة، فالاحتلال لا يردعه شيء".
فلذتا كبد العامر المحرر والمبعد إلى غزة يتهيآن لاستقباله (الجزيرة) اعتقالهفي أبريل/نيسان 2015 اعتقل الاحتلال العامر بعد مرور 37 يوما على زواجه، واتهمه بالمشاركة بتنفيذ "عملية إيتمار" التي أدت لمقتل الحاخام إيتان هنكين وزوجته. وبقي في السجن دون الحكم عليه حتى عام 2023، عندها حكم عليه بالسجن المؤبد مرتين إضافة إلى 30 عاما، وغرامة مالية بحوالي 3 ملايين شيكل، كما هدم الاحتلال منزله.
وعند اعتقاله كانت زوجته حاملا بطفلته الأولى هديل، وبعد 5 سنوات من سجنه رزق العامر بتوأم ذكر "أسامة ورضا" عن طريق النطف المهربة. وأكمل دراسته في السجن وحصل على درجة الماجستير.
إعلانوحتى الآن لا يعرف العامر إلى أين سينتهي به الأمر، حيث يقبع بالمستشفى الأوروبي في خان يونس، ورغم إبلاغ الوسطاء بإبعاده إلى غزة بعد التهديد والتخويف لكن الاحتلال لم يستجب ولم يبلغ بأي جديد.
وتقول زوجته إنه يحتاج إلى عملية في القلب بشكل عاجل، حيث يعاني منذ سنوات من تسارع ضربات القلب. وتقول رشا إن الأطفال أصيبوا بالصدمة بعد انتظارهم تحرره وعودته إلى البيت "والآن نحاول بطريقة صعبة التحدث معه عبر الهاتف فقط".
عقوبات للمحررينقال نادي الأسير الفلسطيني -في بيان- إنّ أجهزة الاحتلال الإسرائيلي بمختلف مستوياتها مارست إرهابا ممنهجا بحق المحررين وعائلاتهم، وتضمن ذلك تهديدات وصلت إلى حد القتل والاعتقال، إلى جانب اقتحام منازلهم وتخريبها.
وبحسب نادي الأسير، فإن الاحتلال لم يكتف بالتهديد إنما مارست إدارة السجون أساليب الضرب والتنكيل بحق المحررين. وقال النادي الفلسطيني إنه وثّق شهادات لمحررين في كافة محافظات الضفة بينت أن عمليات التنكيل استمرت لأيام وكانت ظاهرة على أجساد المحررين.
وقد تحرر ضمن الدفعة الثانية من صفقة الأسرى 290 أسيرا وجرى إبعاد 71 منهم إلى خارج الأراضي الفلسطينية.